قوى نداء السودان تقرر إبطال ترشيح البشير والبلاد في مجاعة وإفلاس اقتصادي

وأوضح البيان أن الفشل الناتج عن الأزمة السياسية المزمنة، ضاعف حالة الإحتقان الذى بلغ مداه بعودة النظام إلى سيرته القعمية الأولى، خاصة تضييق الحريات، كالحرمان من التنقل ومصادرة جوازات السفر. مشيراً بصفةٍ خاصة، لمنع الأجهزة الأمنية سفر كل من المهندس عمر الدقير (نائب رئيس نداء السودان)، وعضوي المجلس القيادي سارة نقدالله وجليلة خميس، للمشاركة في فعاليات هذا الاجتماع، مع تأكيد المجتمعين على ترشيح البشير (المطلوب للعدالة الدولية) لدورة إنتخابية سابعة، ومقاومة هذه الخطوة وإبطالها.
دبنقا[/JUSTIFY]
ميدان المعركة فى السودان وليس فى فنادق باريس اوغيرها من المدن . والرهان يجب ان يكون على جماهير الشعب وليس على الدول الكبرى التى ليست جمعيات خيرية ولكنها تعمل حسب مصالحها التى تلتقى الان مع مصالح النظام تماما . من يريد التغيير عليه العيش وسط الجماهير والعمل على قيادتها من ارض الواقع من السودان مهما كانت التضحيات . التغيير لا يأتى بالامانى ولكن بالعمل مع الحماهير وبها والعيش معها لهيب المعاناة ولاحساس بنبضها اما البيانات والعنتريات فما قتلت يوما ذبابة . عازين تغيير طريقه واضح يؤدى الى الالتحام بالجماهير وهو طريق شاق وصعب يحتاج لتضحيات وتضحيات جسام وصبر وجلد اما طريق امبيكى وخارطة طريقه فهى تؤدى الى التوهان فى صحراء المفاوضاوت وماادراك ما المفاوضات وهى لعبة النظام المفضلة فى كسب الزمن وعليكم ان تختاروا وتكونوا واضحين فى خياراتكم مسك العصاية من النص وتغبيش الحقائق ما عاد ينفع , الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء
“مع تأكيد المجتمعين على ترشيح البشير (المطلوب للعدالة الدولية) لدورة إنتخابية سابعة، ومقاومة هذه الخطوة وإبطالها”.
دي مـا جمـلة مفـيدة…تحـتاج إضـافـة كـلمـة أو كـلمـات، ثـم إعـادة
صـياغـة، لـكي يسـتوي المقـصـود منـهـا…..
نحـنا أصـلنـا مـا فـاهمـين إنتـو بتسـووا فـي شــنو، فمـافـي داعــي
تـزيـدوا الطـين بـلـه بي كـلام خـارم بـارم…..
مـا معـروف كـيف حتقـاومـوا وكـيف حتبطـلوا هـذه الخـطـوة؟؟؟وهـل سـيحـدث
ذلـك قـبـل قـيـامالقيـامـة؟؟؟؟؟
اللهـم لـك أوكـلنا أمـرنا، فـلا تـكلنـا إلي غـيرك طـرفـة عـين أو أقـل.
نعم — التغير لا يتم من الخارج او بواسطة خارطة طريق امبيكي او غيره .
التغير يتم من الداخل ؟؟؟؟؟؟
اركبوا طائراتكم و توجهوا للخرطوم — جماهيركم في انتظاركم و لتمتلئ سجون النظام اذا كانت لديه سجون تكفي للشعب السوداني باكمله .
البيانات و الاجتماعات و الشجب لا تحل مشكلة السودان .
بؤسا والله
كل الشعب السوداني لايريد البشير رئيسا له ولن ينتخبوه المشكله م في البشير المشكله فيكم انت ليس لديكم حلول وليس لكم القدره علي اقناع الشعب السوداني
تبا لكم
ياقوم لعل الطريق لم يعد فى حاجة الى خارطه ولم يعد اهل السودان محتاجين الى نداء ممن يتخيل ان خلاصهم مما هم فيه من كوارث سيكون على يديه.وهو لا يزال يُنكِر انه هو المتسبب الاول والاخير فى الكارثه الكبرى..فقط للذكرى يا آل بوربون عودوا بذاكرتكم الى بعض اقوال المخلّص..الم يعِدكم ب”تنزيل السودان البديل اليكم شريطة توافقكم على المهديه فى حالة انّ الحكومه ربّها ما هداها ووافقت على عقدالمؤتمر الدستورى فى الجامع! وهل كانت قرارات هذا المؤتمر ستختلف عن مخرجات الحوار الذى كان المخلّص من المسارعين لحضور اجتماع “الوثبة والتقبّض والاندغام” قبل اربع من السنوات..تلك المخرجات التى قال عنها المخلّص بعد اطلاعه عليها سطرا بسطر و كلمة وراء كلمه انها تتطابق وقع الحافر على الحافر مع” تطلعاتكم وآمالكم واحلامكم وامانيكم يا اهل السودان!
* هل افادكم “المخلّص” مولود الخامس والعشرين من ديسمبر عن السودان البديل حيتم تنزيلو من وين وكيف؟ “متين” دى خلاص تم تحديد ساعة صفرها..(عدم موافقة الحكومه على المؤتمر الدستورى وتوافقكم على المهديه).. اهو كلام والسلام.. يعنى لعلكم نسيتم يونس الدكيم اللى كان فى حالة عليا من التجلّى وخُيّل ليهو انه فى امكانه يشرب البحر اذا من كانوا حوله ما سمعو كلامو وماعملو باشاراتو.. فمااشبه الليلة بالبارحه .. وهل يعيد التاريخ نفسهنفسه!
ميدان المعركة فى السودان وليس فى فنادق باريس اوغيرها من المدن . والرهان يجب ان يكون على جماهير الشعب وليس على الدول الكبرى التى ليست جمعيات خيرية ولكنها تعمل حسب مصالحها التى تلتقى الان مع مصالح النظام تماما . من يريد التغيير عليه العيش وسط الجماهير والعمل على قيادتها من ارض الواقع من السودان مهما كانت التضحيات . التغيير لا يأتى بالامانى ولكن بالعمل مع الحماهير وبها والعيش معها لهيب المعاناة ولاحساس بنبضها اما البيانات والعنتريات فما قتلت يوما ذبابة . عازين تغيير طريقه واضح يؤدى الى الالتحام بالجماهير وهو طريق شاق وصعب يحتاج لتضحيات وتضحيات جسام وصبر وجلد اما طريق امبيكى وخارطة طريقه فهى تؤدى الى التوهان فى صحراء المفاوضاوت وماادراك ما المفاوضات وهى لعبة النظام المفضلة فى كسب الزمن وعليكم ان تختاروا وتكونوا واضحين فى خياراتكم مسك العصاية من النص وتغبيش الحقائق ما عاد ينفع , الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء
“مع تأكيد المجتمعين على ترشيح البشير (المطلوب للعدالة الدولية) لدورة إنتخابية سابعة، ومقاومة هذه الخطوة وإبطالها”.
دي مـا جمـلة مفـيدة…تحـتاج إضـافـة كـلمـة أو كـلمـات، ثـم إعـادة
صـياغـة، لـكي يسـتوي المقـصـود منـهـا…..
نحـنا أصـلنـا مـا فـاهمـين إنتـو بتسـووا فـي شــنو، فمـافـي داعــي
تـزيـدوا الطـين بـلـه بي كـلام خـارم بـارم…..
مـا معـروف كـيف حتقـاومـوا وكـيف حتبطـلوا هـذه الخـطـوة؟؟؟وهـل سـيحـدث
ذلـك قـبـل قـيـامالقيـامـة؟؟؟؟؟
اللهـم لـك أوكـلنا أمـرنا، فـلا تـكلنـا إلي غـيرك طـرفـة عـين أو أقـل.
نعم — التغير لا يتم من الخارج او بواسطة خارطة طريق امبيكي او غيره .
التغير يتم من الداخل ؟؟؟؟؟؟
اركبوا طائراتكم و توجهوا للخرطوم — جماهيركم في انتظاركم و لتمتلئ سجون النظام اذا كانت لديه سجون تكفي للشعب السوداني باكمله .
البيانات و الاجتماعات و الشجب لا تحل مشكلة السودان .
بؤسا والله
كل الشعب السوداني لايريد البشير رئيسا له ولن ينتخبوه المشكله م في البشير المشكله فيكم انت ليس لديكم حلول وليس لكم القدره علي اقناع الشعب السوداني
تبا لكم
ياقوم لعل الطريق لم يعد فى حاجة الى خارطه ولم يعد اهل السودان محتاجين الى نداء ممن يتخيل ان خلاصهم مما هم فيه من كوارث سيكون على يديه.وهو لا يزال يُنكِر انه هو المتسبب الاول والاخير فى الكارثه الكبرى..فقط للذكرى يا آل بوربون عودوا بذاكرتكم الى بعض اقوال المخلّص..الم يعِدكم ب”تنزيل السودان البديل اليكم شريطة توافقكم على المهديه فى حالة انّ الحكومه ربّها ما هداها ووافقت على عقدالمؤتمر الدستورى فى الجامع! وهل كانت قرارات هذا المؤتمر ستختلف عن مخرجات الحوار الذى كان المخلّص من المسارعين لحضور اجتماع “الوثبة والتقبّض والاندغام” قبل اربع من السنوات..تلك المخرجات التى قال عنها المخلّص بعد اطلاعه عليها سطرا بسطر و كلمة وراء كلمه انها تتطابق وقع الحافر على الحافر مع” تطلعاتكم وآمالكم واحلامكم وامانيكم يا اهل السودان!
* هل افادكم “المخلّص” مولود الخامس والعشرين من ديسمبر عن السودان البديل حيتم تنزيلو من وين وكيف؟ “متين” دى خلاص تم تحديد ساعة صفرها..(عدم موافقة الحكومه على المؤتمر الدستورى وتوافقكم على المهديه).. اهو كلام والسلام.. يعنى لعلكم نسيتم يونس الدكيم اللى كان فى حالة عليا من التجلّى وخُيّل ليهو انه فى امكانه يشرب البحر اذا من كانوا حوله ما سمعو كلامو وماعملو باشاراتو.. فمااشبه الليلة بالبارحه .. وهل يعيد التاريخ نفسهنفسه!