إلى متى تستطيع الخرطوم دعم القمح..؟! خبراء يجيبون

أعلنت الحكومة السودانية، مضاعفة حجم الدعم المُقدَّم لسلعة القمح من ?100 إلى 250? جنيهاً للجوال.
وتأتي الخطوة ضمن مساعي حكومية للقضاء على السخط الشعبي جراء توقف عدد كبير من المخابز عن العمل، وعودة ظاهرة الصفوف أمام المخابز العاملة بعد شح وندرة في دقيق القمح.
وتطرح خطوة مضاعفة الدعم الحكومي تساؤلات بشأن قدرة الحكومة على الاستمرار في دعم القمح المصنف على أنه سلعة ?أمنية?، وذلك في ظل أزمة اقتصادية طاحنة.
كما أن الدعم ?نفسه- لا يتماشى مع دعاوى الحكومة بتحرير الأسواق بالكامل.
بيد أن أستاذ الاقتصاد، د. عبد الله الرمادي، وصف خطوة الحكومة بـ ?الجيدة? كونها تساهم في تخفيف أعباء المعيشة على المواطنين.
وقال لـ ?باج نيوز? إن الحكومة قادرة على دعم القمح على الأقل حتى نهاية السنة الحالية، بسبب استئناف ضخ نفط الجنوب بداية من الشهر المقبل.
ويُنتظر أن تستأنف جوبا ضخ نفطها عبر موانئ الشمال، بعد توقف استمر لسنوات جراء اندلاع صراع مرير بين الفرقاء الجنوبيين منذ العام 2012.
لكن المحلل الاقتصادي، رامي عبد اللطيف، شكك في قدرة الحكومة على دعم القمح لفترة طويلة.
وتوقع في حديثه مع ?باج نيوز? أن تتراجع الحكومة عن كامل الدعم لسلعة القمح، ليس للظروف الاقتصادية الحالية وحسب، وإنما لكون الخرطوم تطبق روشتة البنك الدولي في رفع الدعم عن كافة السلع والخدمات للنفاذ إلى القروض الميسرة.
وفي وقتٍ يعتقد الرمادي أن الدولة قادرة على مواصلة دعم القمح، دون حدوث تأثيرات على موازنة العام المقبل، يعتقد عبد اللطيف إنها ستتراجع عن دعم القمح متسببة في مزيد من الأضرار بحق المواطن.
هو لسه فى دعم تقدمه الحكومه للقمح؟؟ أمال لو مافى دعم يكون سعر الرغيفه كااااام؟؟ ها.. ها.. هاهاهااى والصف كان وصل ويبين؟؟
صعب جدا نقتنع انو في دعم من النظام للقمح. طيلة هذه السنوات ظل النظام يتكسب من قوت شعبه. باج نيوز تبع الكيزان لا تعتمدوا على مصادرهم لانهامضللة.
الحكومة لا تدعم أي سلعة لا القمح ولا خلافه بل تتكسب من بيع الوقود والمواد الأخرى أمولا طائلة، فلو باعت الحكومة القمح بالسعر العالمي بدون الجبايات والضرائب المفروضة عليه لكان سعر الخبز بأقل من نصف سعره الحالي، ما أظن هذه الارهاصات إلا مقدمة لزيادة سعر الخبز بدعوى رفع الدعم الغير موجود أصلا
نصيحـة لـيك يا عـمر الـبـشـيـر ولـو انـك ما بـتـسـتـاهـل . خـلـيـك راجـل مـرة واحـدة فى حـيـاتـك واطـلـب من اصحـاب الملـيارات والمـلايـيـن الـذين يحـفـظـون اموال الدولة التى نهـبـوهـا فى الخـارج وانت تعـرفـهـم زى جـوع بـطـنـك وكمان معاك عـوض الجـاز وامـين الجبهة الأسلامية وعـلى عثمان ونافـع و مهـدى لأن هـذه الأموال هـى التى سوف تـنـقـذك وتـنـقـذ نظام المـنهـار . هـذه الأموال سـوف ترجـع غـصـبـك عـنـك وعـن سـارقـيـهـا وذلك بواسطة الأنـتربول عـندما يسـقـط نظامك هـذا , لـذلك ما فى فـائـدة فى انك لا تـأمـرهـم بارجاع هـذه الأموال وحـتى ولـو فى اسـتـثـمارات داخـل الـبـلـد بـدلا من الأجانـب والذى احجموا عـن الحضور والأسـتـثمار لأنهم عـرفـوا ان الـبـلـد منـتهـية والـفـسـاد معـشـعـش فـيـهـا .
هو لسه فى دعم تقدمه الحكومه للقمح؟؟ أمال لو مافى دعم يكون سعر الرغيفه كااااام؟؟ ها.. ها.. هاهاهااى والصف كان وصل ويبين؟؟
صعب جدا نقتنع انو في دعم من النظام للقمح. طيلة هذه السنوات ظل النظام يتكسب من قوت شعبه. باج نيوز تبع الكيزان لا تعتمدوا على مصادرهم لانهامضللة.
الحكومة لا تدعم أي سلعة لا القمح ولا خلافه بل تتكسب من بيع الوقود والمواد الأخرى أمولا طائلة، فلو باعت الحكومة القمح بالسعر العالمي بدون الجبايات والضرائب المفروضة عليه لكان سعر الخبز بأقل من نصف سعره الحالي، ما أظن هذه الارهاصات إلا مقدمة لزيادة سعر الخبز بدعوى رفع الدعم الغير موجود أصلا
نصيحـة لـيك يا عـمر الـبـشـيـر ولـو انـك ما بـتـسـتـاهـل . خـلـيـك راجـل مـرة واحـدة فى حـيـاتـك واطـلـب من اصحـاب الملـيارات والمـلايـيـن الـذين يحـفـظـون اموال الدولة التى نهـبـوهـا فى الخـارج وانت تعـرفـهـم زى جـوع بـطـنـك وكمان معاك عـوض الجـاز وامـين الجبهة الأسلامية وعـلى عثمان ونافـع و مهـدى لأن هـذه الأموال هـى التى سوف تـنـقـذك وتـنـقـذ نظام المـنهـار . هـذه الأموال سـوف ترجـع غـصـبـك عـنـك وعـن سـارقـيـهـا وذلك بواسطة الأنـتربول عـندما يسـقـط نظامك هـذا , لـذلك ما فى فـائـدة فى انك لا تـأمـرهـم بارجاع هـذه الأموال وحـتى ولـو فى اسـتـثـمارات داخـل الـبـلـد بـدلا من الأجانـب والذى احجموا عـن الحضور والأسـتـثمار لأنهم عـرفـوا ان الـبـلـد منـتهـية والـفـسـاد معـشـعـش فـيـهـا .