البشير: مراجعة هياكل السلطة اتحادياً وولائياً، وعلى مستوى المؤسسات العامة وفرض رقابة على أرصدة وحسابات مؤسسات الحكومة

قال الرئيس السوداني، عمر البشير، إن الجهود خلال المرحلة المقبلة سيصب في تحقيق الانضباط المالي للأجهزة والوحدات والمؤسسات الحكومية، عبر فرض الرقابة على حركة الأرصدة والحسابات المالية لهذه الأجهزة لتكون تحت هيمنة وإشراف البنك المركزي.
وكشف البشير، الثلاثاء، في خطابه بمناسبة عيد الأضحى، عن مراجعة لهياكل السلطة الاتحادية والولائية والمؤسسات العامة للدولة، بما فيها المزيد من تقليص البعثات الدبلوماسية في إطار خطة تقشق حكومي.
وأفاد أن الفترة القليلة القادمة ستشهد تضافر كل الجهود لتصب في مراجعة مرتكزات الاقتصاد الكلي بصورة جذرية، تؤدي إلى إقرار سياسات تفصيلية وإجراءات محفِّزة للإنتاج وزيادة الصادرات وضبط الواردات.
وأكد البشير إشراف رئاسة الجمهورية في تحديد أولويات الصرف على مستوى المشروعات التنموية وتوفير الاحتياجات الضرورية للاستخدامات الاستراتيجية، لضمان حسن توظيف الموارد المتاحة على مستوى أولويات الاقتصاد الكلي في الفترة القادمة.
مراجعة الهياكل
وأضاف البشير “سوف تكون هناك مراجعة لهياكل السلطة على المستويين الاتحادي والولائي، وكذلك على مستوى المؤسسات العامة للدولة” من خلال المزاوجة بين الفاعلية الحكومية في الأداء وتوسيع المشاركة وما بين ترشيد الإنفاق العام”.
وأشار البشير إلى إجراءات ستتخذ لإعادة هيكلة التمثيل الخارجي وفقاً لمبدأ تخفيض الإنفاق العام في جانبه المتصل بخفض مصروفات العمل الخارجي.
وأوضح بأن ذلك يكون بمزيد من التخفيضات التي تمس البعثات الخارجية لتصبح في الحد الضروري، الذي يحافظ على فاعليتها في البلدان ذات الأهمية الاستراتيجية وحسن توظيفها لخدمة جهودها التنموية بلا ترهل أو صرف يرهق الخزينة العامة، في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد.
وأفاد البشير بأن مسارات “الدبلوماسية الرئاسية” ستمتد خلال المرحلة المقبلة لفتح مجالات للتعاون الاقتصادي البنّاء مع الدول ذات الثقل الاقتصادي، وفتح أسواق جديدة للمنتجات السودانية عبر شراكات استراتيجية تدفع بجهود التنمية وفق إجراءات استثنائية تتجاوز الأنماط التقليدية في تعاملات جذب رؤوس الأموال للاستثمار.
حجم التحديات
ونوه البشير إلى أن حجم التحديات التي تحيط بالبلاد وشعبها وتؤثر بشكل مباشر على أوضاعه الاقتصادية.
وجدّد العفو عن كل من يتخلى عن حمل السلاح في وجه “الوطن”، وناشد الحركات التي حملت السلاح ومن تبقى من القوى السياسية التي لا تزال على هامش الانتظار اللحاق والانضمام إلى المسيرة والمساهمة في بناء السودان الواعد.
كما جدّد التزامه التام والكامل بإنفاذ وثيقة الحوار الوطني، مؤكداً تمسكه بالسلام والحوار منهجاً لتجاوز كل العقبات والخلافات.
وشدّد على أهمية تسريع الخطى في المشروع الوطني لإعادة بناء القوات المسلحة، لإنجازه خلال المدى الزمني المحدد له وصولاً إلى قوات مؤهلة ومدربة ونوعية في أدائها.
وتابع بالقول “مهمة تلك القوات ستكون تأمين حدود البلاد وحماية أراضيها وصيانة استقلالها وسيادتها، وفق أعلى معايير الكفاءة التي تحول دون حتى مجرد التفكير في الاعتداء على ترابنا الوطني”.
شبكة الشروق
ياراكوبة انا مع حرية الراى والراى الاخر ,ووووووووووووووو
لكن اناشدكم الا “” تطمموا بطوننا اكثر وتنشروا هذا “””الطراش”””
اعتذر لمن طممت بطنوا
البشكير ليس رئيسا للسودان ؟؟؟ بل انقلابى متامر مؤدلج …فورتوا دمنا بكلمة “”السيد الرئيس!!!!!!!!!!! افففففففففففففففف””
الشخص الصالح لا يحتاج إلى القوانين لتخبره كيف يتصرف بمسؤولية ، أما الشخص الفاسد فسيجد دائما طريقة ما للاحتيال على القوانين .
كذاب لانك لص واهلك لصوص وعشيرتك لصوص، السودان في مرحلة انهيار مالي انت سبب العلة وانت كارثة الكوارث، يجب شنقك لانك سفاح ولص وقاتل ومغتصب وكاذب اشر، اخوانك لصوص اغتنو وهربو الاموال خارج السودان وانت تكذب 30 عام على السذج من غالبية الشعب.
الكلام دا..سمعناه..سنه 89 ..ولم ينفذ..حتى تاريخه..
الطريف في الأمر، أو المبكي في الأمر على الأصح، أن الرئيس يريد أن يشرف بنفسه على الإقتصاد
” وأكد البشير إشراف رئاسة الجمهورية في تحديد أولويات الصرف على مستوى المشروعات التنموية”
ويريد أن يشرف كذلك على العلاقات الخارجية
” وأفاد البشير بأن مسارات “الدبلوماسية الرئاسية” ستمتد خلال المرحلة المقبلة لفتح مجالات للتعاون الاقتصادي البنّاء مع الدول ذات الثقل الاقتصادي”
من يخبره أنه لا يملك العقل ولا التدريب ولا العلم ولا التأهيل لهذه الأدوار؟ من يخبره أنه لا يصلح لشيء ذي شأن، وأن أقل ضرر يمكن أن يسببه في منصبه الحالي بأن يترك غيره يشرف على كل شيء، وأن يتفرغ هو لزوجاته ونكات الوآتساب ومشاهدة مباريات الكرة؟
أنا حصل كضبت عليكم.
و الله فترنا و هرمنا من خطاباتك الجوفاء ووعودك الكاذبة..30 سنة تخطب و توعد …و تكذب…ارحل ارحل و الله الناس ملت من صورتك دي .. ارحل ارحل اليوم قبل غد ما دايرين منك اي شيء تاني لا تنمية ولا اقتصاد لا هنا كتر خيرك لما اوصلتنا اليه بس اتخارج
اولا التحايا العطره الى الشعب السودانى الابى بحلول عيد الاضحى المبارك.اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات.
اما ياعمر ليس عليك منا عيد ولا تهانى.فكيف يمون لك عيد وانت قاتل الطفوله فى مهدها واطفالنا من المناصير تحت الماء لم يوارى الترابِ
كيف يكون لك عيد بيننا وانت قتلت ثم نهبت ثم عذبت فاى عيد لك ايها التعيس.
بالطبع ضحيت بالمجان من ت اموال الشعب المنهوبه انت وزمرتك الفاشية فى حين المواطنين لم يسحبوا اموالهم من البنوك رغم سياستك المتعجرفه فاى عيد لك ولزمرتك.
اخر الكلام سطر نقطه .اغرب عنا ايه الحرامى انت وحاشيتك.لا نبغاك.اذهب يا شيطان الانس اعوذ بالله منك ومن كيزانك.
اقتباس:
*****
(قال الرئيس السوداني، عمر البشير، إن الجهود خلال المرحلة المقبلة سيصب في تحقيق الانضباط المالي للأجهزة والوحدات والمؤسسات الحكومية، عبر فرض الرقابة على حركة الأرصدة والحسابات المالية لهذه الأجهزة لتكون تحت هيمنة وإشراف البنك المركزي).
تعلـيق:
*****
من يستطيع القيام بعمليات ضبط منصرفات عمر البشير التي وصلت الي حد تبرعه بمبلغ (٢) مليون دولار لتشييد ضريح للرئيس الاثيوبي ملس زيناوي ؟!!
“الفترة القليلة القادمة ستشهد تضافر كل الجهود لتصب في مراجعة مرتكزات الاقتصاد الكلي بصورة جذرية، تؤدي إلى إقرار سياسات تفصيلية وإجراءات محفِّزة للإنتاج وزيادة الصادرات وضبط الواردات.”
– هل هذا اعتراف بفشل المرتكزات السابقة؟ وماذا كانت تلك المرتكزات التي يراد تغييرها جذريا؟
– من سيضع المرتكزات الجديدة؟ وما هي؟
– اليس هم هؤلاء انفسهم من الذين وضعوا المرتكزات السابقة؟ فاذا كانوا اليوم اصبحوا يعلمون ومعترفين بعدم فعاليتها وضررها، هل لديهم المعرفة والدراية بالجديدة؟ اتحدي اي واحد يقول ايوا. اتحداهو. فاقد الشئ لا يعطيه. فجهله باضرار وعدم فعالية المرتكزات السابقة واصراره على التمسك بها 29 عاما يقول بجهل مستحكم في ادارة الاقتصاد الكلي. ومليون في المية ستكون اكثر ضررا من سابقتها. لماذا؟ لانهم ببساطة لن يتنازلوا عن التمكين في الحكومة والسوق التي ابقتهم في السلطة طوال هذه الفترة الطويلة. فستكون اذن مرتكزات غير موضوعية على الاطلاق.
الله معانا
حلم في حلم هزه مجرد احلام ظلوط و وعود من وعوده الفارغة …زمان السودانيون يصفون الكلام بانه كلام جرايد ازا شكوا في صدقه و استحالة تنفيزه اما الان فيقولون هزا كلام مؤتمر وطني ساكت من كتر ما كزب عليهم المؤتمر الوطني ووعدهم وعود كازبة فكلام الرئيس لا يعدو ان يكون كلام مؤتمر وطني ساكت
وتابع بالقول “مهمة تلك القوات ستكون تأمين حدود البلاد وحماية أراضيها وصيانة استقلالها وسيادتها، وفق أعلى معايير الكفاءة التي تحول دون حتى مجرد التفكير في الاعتداء على ترابنا الوطني”.
انتهي
كدي الاول حرروا الفشقة وحلايب وشلاتين وحاكموا وحاسبوا وصادروا حرامية الكيزان !!
واللـه الحـيـوان دا مـا نـصيـح !!!!!
“ونوه البشير إلى أن حجم التحديات التي تحيط بالبلاد وشعبها وتؤثر بشكل مباشر على أوضاعه الاقتصادية”
التحـديـات دي نـزلـت مـن السمـاء؟؟؟؟؟
أولاً نـحنـا دايـريـن نـعـرف أسـبـاب تـدمـير الـوطـن؟؟؟؟؟
لا يختـلف إثـنان، عـلي الإطـلاق عـلي أنـك المتـسـبب، وعـليـه مـن المستحـيل
أن تـقـوم أنـت بـإصـلاح الـوضـع، حـتي لـو تـكـون مـن حمـلـة درجـة الـدكتـوراة فـي الإقتصــاد…..
والمـثـل بـقـول(تســوي بـي إيـدك، يغـلـب أجــاويـدك).
أنـا عـلي قـناعـة تـامـة إنـو إنـفـرادك بـكل السـلطـات وفـرضـك لبـنـك
السـودان المـركزي عـلي كـل المعـامـلات الماليـة لـم ولـن تجـدي نفعـاً…
إنتـا بـس أخـتانـا، وللسـودان رجـالـه الـذيـن لـن يتـوانـو عــن إصــلاح
حــالـه…..
بـــلاء يخمــكم، اليـوم قـبـل بـكـره.
يا خبر أبيض .. يريد البشير أن يتولى ملف الدبلوماسية والسياسة الخارجية من خلال حديثه عن الدبلوماسية الرئاسية.
يبدو أن الرئيس قد “قنع” من الدرديري، كما أن فترة فراغ الكرسي بعد إقالة غندور قد صورا له أنه يمكنه أن يمسك بملف الخارجية.
كيف يتولى الرئيس أمر الخارجية وهو ظل يدور مثل “الفأر في الجحر” لا يتجاوز دويلات معينة بسبب سيف المحكمة الجنائية المسلط على رقبته..
لقد أمسك الرئيس بملفي المالية وبنك السودان في الفترة الماضية فكان أن أوشك الدولار على الخمسين وانعدمت السيولة في البنوك والصرافات الآلية ..
بتوليه ملف الخارجية، يأبى البشير إلا أن يكتب الفصل في مسرحيته السوداء التي توشك على النهاية.
خـلاص أدونـا معـاكم قـانـون، لمـا تعمـلوا القـوانـين…..مـا إنتـو مــن
89 كـل وأحـد منـكم شـايـل قـانونـو فـي جيبـو…..كـل هـلفـوت عـمـل لـي
دقينـة وعـصـايـة وهـلل وكــبر، بـقـي فـوق القـانـون، ويلحـس، ويلقــف،
ويلهـط، مـافـي زول بـسـألو…..مـافـي بلـد فـي الـدنيـا بتمشـي خـطـوة
وأحــدة للأمـام، طـالمـا تسـلَط عـليهـا أجـهـل مـواطنيـهـا…..
مستـحـيل تفلتـوا مـن العقـاب، اللهـم إلا تعمـلوا ليـكم جنحـين…..
إمـا التقـطيـع مـن خــلاف، أو قـطـع الـرقـاب…..إنتـو إختـارو.
خــونـة معفنـين.
ياراكوبة انا مع حرية الراى والراى الاخر ,ووووووووووووووو
لكن اناشدكم الا “” تطمموا بطوننا اكثر وتنشروا هذا “””الطراش”””
اعتذر لمن طممت بطنوا
البشكير ليس رئيسا للسودان ؟؟؟ بل انقلابى متامر مؤدلج …فورتوا دمنا بكلمة “”السيد الرئيس!!!!!!!!!!! افففففففففففففففف””
الشخص الصالح لا يحتاج إلى القوانين لتخبره كيف يتصرف بمسؤولية ، أما الشخص الفاسد فسيجد دائما طريقة ما للاحتيال على القوانين .
كذاب لانك لص واهلك لصوص وعشيرتك لصوص، السودان في مرحلة انهيار مالي انت سبب العلة وانت كارثة الكوارث، يجب شنقك لانك سفاح ولص وقاتل ومغتصب وكاذب اشر، اخوانك لصوص اغتنو وهربو الاموال خارج السودان وانت تكذب 30 عام على السذج من غالبية الشعب.
الكلام دا..سمعناه..سنه 89 ..ولم ينفذ..حتى تاريخه..
الطريف في الأمر، أو المبكي في الأمر على الأصح، أن الرئيس يريد أن يشرف بنفسه على الإقتصاد
” وأكد البشير إشراف رئاسة الجمهورية في تحديد أولويات الصرف على مستوى المشروعات التنموية”
ويريد أن يشرف كذلك على العلاقات الخارجية
” وأفاد البشير بأن مسارات “الدبلوماسية الرئاسية” ستمتد خلال المرحلة المقبلة لفتح مجالات للتعاون الاقتصادي البنّاء مع الدول ذات الثقل الاقتصادي”
من يخبره أنه لا يملك العقل ولا التدريب ولا العلم ولا التأهيل لهذه الأدوار؟ من يخبره أنه لا يصلح لشيء ذي شأن، وأن أقل ضرر يمكن أن يسببه في منصبه الحالي بأن يترك غيره يشرف على كل شيء، وأن يتفرغ هو لزوجاته ونكات الوآتساب ومشاهدة مباريات الكرة؟
أنا حصل كضبت عليكم.
و الله فترنا و هرمنا من خطاباتك الجوفاء ووعودك الكاذبة..30 سنة تخطب و توعد …و تكذب…ارحل ارحل و الله الناس ملت من صورتك دي .. ارحل ارحل اليوم قبل غد ما دايرين منك اي شيء تاني لا تنمية ولا اقتصاد لا هنا كتر خيرك لما اوصلتنا اليه بس اتخارج
اولا التحايا العطره الى الشعب السودانى الابى بحلول عيد الاضحى المبارك.اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات.
اما ياعمر ليس عليك منا عيد ولا تهانى.فكيف يمون لك عيد وانت قاتل الطفوله فى مهدها واطفالنا من المناصير تحت الماء لم يوارى الترابِ
كيف يكون لك عيد بيننا وانت قتلت ثم نهبت ثم عذبت فاى عيد لك ايها التعيس.
بالطبع ضحيت بالمجان من ت اموال الشعب المنهوبه انت وزمرتك الفاشية فى حين المواطنين لم يسحبوا اموالهم من البنوك رغم سياستك المتعجرفه فاى عيد لك ولزمرتك.
اخر الكلام سطر نقطه .اغرب عنا ايه الحرامى انت وحاشيتك.لا نبغاك.اذهب يا شيطان الانس اعوذ بالله منك ومن كيزانك.
اقتباس:
*****
(قال الرئيس السوداني، عمر البشير، إن الجهود خلال المرحلة المقبلة سيصب في تحقيق الانضباط المالي للأجهزة والوحدات والمؤسسات الحكومية، عبر فرض الرقابة على حركة الأرصدة والحسابات المالية لهذه الأجهزة لتكون تحت هيمنة وإشراف البنك المركزي).
تعلـيق:
*****
من يستطيع القيام بعمليات ضبط منصرفات عمر البشير التي وصلت الي حد تبرعه بمبلغ (٢) مليون دولار لتشييد ضريح للرئيس الاثيوبي ملس زيناوي ؟!!
“الفترة القليلة القادمة ستشهد تضافر كل الجهود لتصب في مراجعة مرتكزات الاقتصاد الكلي بصورة جذرية، تؤدي إلى إقرار سياسات تفصيلية وإجراءات محفِّزة للإنتاج وزيادة الصادرات وضبط الواردات.”
– هل هذا اعتراف بفشل المرتكزات السابقة؟ وماذا كانت تلك المرتكزات التي يراد تغييرها جذريا؟
– من سيضع المرتكزات الجديدة؟ وما هي؟
– اليس هم هؤلاء انفسهم من الذين وضعوا المرتكزات السابقة؟ فاذا كانوا اليوم اصبحوا يعلمون ومعترفين بعدم فعاليتها وضررها، هل لديهم المعرفة والدراية بالجديدة؟ اتحدي اي واحد يقول ايوا. اتحداهو. فاقد الشئ لا يعطيه. فجهله باضرار وعدم فعالية المرتكزات السابقة واصراره على التمسك بها 29 عاما يقول بجهل مستحكم في ادارة الاقتصاد الكلي. ومليون في المية ستكون اكثر ضررا من سابقتها. لماذا؟ لانهم ببساطة لن يتنازلوا عن التمكين في الحكومة والسوق التي ابقتهم في السلطة طوال هذه الفترة الطويلة. فستكون اذن مرتكزات غير موضوعية على الاطلاق.
الله معانا
حلم في حلم هزه مجرد احلام ظلوط و وعود من وعوده الفارغة …زمان السودانيون يصفون الكلام بانه كلام جرايد ازا شكوا في صدقه و استحالة تنفيزه اما الان فيقولون هزا كلام مؤتمر وطني ساكت من كتر ما كزب عليهم المؤتمر الوطني ووعدهم وعود كازبة فكلام الرئيس لا يعدو ان يكون كلام مؤتمر وطني ساكت
وتابع بالقول “مهمة تلك القوات ستكون تأمين حدود البلاد وحماية أراضيها وصيانة استقلالها وسيادتها، وفق أعلى معايير الكفاءة التي تحول دون حتى مجرد التفكير في الاعتداء على ترابنا الوطني”.
انتهي
كدي الاول حرروا الفشقة وحلايب وشلاتين وحاكموا وحاسبوا وصادروا حرامية الكيزان !!
واللـه الحـيـوان دا مـا نـصيـح !!!!!
“ونوه البشير إلى أن حجم التحديات التي تحيط بالبلاد وشعبها وتؤثر بشكل مباشر على أوضاعه الاقتصادية”
التحـديـات دي نـزلـت مـن السمـاء؟؟؟؟؟
أولاً نـحنـا دايـريـن نـعـرف أسـبـاب تـدمـير الـوطـن؟؟؟؟؟
لا يختـلف إثـنان، عـلي الإطـلاق عـلي أنـك المتـسـبب، وعـليـه مـن المستحـيل
أن تـقـوم أنـت بـإصـلاح الـوضـع، حـتي لـو تـكـون مـن حمـلـة درجـة الـدكتـوراة فـي الإقتصــاد…..
والمـثـل بـقـول(تســوي بـي إيـدك، يغـلـب أجــاويـدك).
أنـا عـلي قـناعـة تـامـة إنـو إنـفـرادك بـكل السـلطـات وفـرضـك لبـنـك
السـودان المـركزي عـلي كـل المعـامـلات الماليـة لـم ولـن تجـدي نفعـاً…
إنتـا بـس أخـتانـا، وللسـودان رجـالـه الـذيـن لـن يتـوانـو عــن إصــلاح
حــالـه…..
بـــلاء يخمــكم، اليـوم قـبـل بـكـره.
يا خبر أبيض .. يريد البشير أن يتولى ملف الدبلوماسية والسياسة الخارجية من خلال حديثه عن الدبلوماسية الرئاسية.
يبدو أن الرئيس قد “قنع” من الدرديري، كما أن فترة فراغ الكرسي بعد إقالة غندور قد صورا له أنه يمكنه أن يمسك بملف الخارجية.
كيف يتولى الرئيس أمر الخارجية وهو ظل يدور مثل “الفأر في الجحر” لا يتجاوز دويلات معينة بسبب سيف المحكمة الجنائية المسلط على رقبته..
لقد أمسك الرئيس بملفي المالية وبنك السودان في الفترة الماضية فكان أن أوشك الدولار على الخمسين وانعدمت السيولة في البنوك والصرافات الآلية ..
بتوليه ملف الخارجية، يأبى البشير إلا أن يكتب الفصل في مسرحيته السوداء التي توشك على النهاية.
خـلاص أدونـا معـاكم قـانـون، لمـا تعمـلوا القـوانـين…..مـا إنتـو مــن
89 كـل وأحـد منـكم شـايـل قـانونـو فـي جيبـو…..كـل هـلفـوت عـمـل لـي
دقينـة وعـصـايـة وهـلل وكــبر، بـقـي فـوق القـانـون، ويلحـس، ويلقــف،
ويلهـط، مـافـي زول بـسـألو…..مـافـي بلـد فـي الـدنيـا بتمشـي خـطـوة
وأحــدة للأمـام، طـالمـا تسـلَط عـليهـا أجـهـل مـواطنيـهـا…..
مستـحـيل تفلتـوا مـن العقـاب، اللهـم إلا تعمـلوا ليـكم جنحـين…..
إمـا التقـطيـع مـن خــلاف، أو قـطـع الـرقـاب…..إنتـو إختـارو.
خــونـة معفنـين.