السيسي يريد تطوير العلاقة مع السودان

تلقى الرئيس السوداني عمر البشير اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي هنأه فيه بعيد الأضحى المبارك.
وأعرب السيسي عن تمنياته بأن تشهد علاقات البلدين المزيد من التطور، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السودانية الرسمية “سونا” يوم الخميس.
وأكد الرئيس المصري أنه “سيسعى للدفع بهذه العلاقات نحو آفاق أرحب لمصلحة الشعبين”.
سونا + RT
فوتنا كل الاخبار التانية شن نعلق لقينا وبحق خيرة التحليلات والحقائق
كفيتم ووفيتم
هناك جزء عزيز من السودان محتل من قبل القوات المصرية الشعب السوداني عن بكرة أبيه غير راغب في هذا الاحتلال ومستعد للدفاع عن اراضية أيضا لا يقبل السودانيين استيراد واستخدام أغذية ملوثة بروث المصرين إذا أراد السيسي علاقة جيدة مع السودان فعلية بالخروج من حلايب وشلاتين ثم بعد ذلك التفكير في بناء علاقات مع السودان
الدنيا عيد لنفتعل الفرح . ( لي في المسالمه غزال ):
الموسيقي و الغناء الحاجه الوحيده النحنا شاطرين فيها.ام العيال مولوده في بورسودان سنة 58. رحمة الله عليه عازف الكمان الشهير (محمديه) كان موجود في السمايه. تجمعهم زمالة العمل في مهنة النجاره .
موسيقتنا محبوبه من بلدان افريقيه عده. ابتداء من جيبوتي (الصومال الفرنسي) شرقا مرورا بالصومال اثيوبيا اريتريا تشاد افريقيا الوسطس النيجر نيجيريا.الخ . الي ان تصل الكاميرون غربا.
الاتجاه الطبيعي بتاعنا شرق غرب. البودينا شمال شنو؟.
بوصلة دماغنا باين ملعوب فيها …
اخير يفهم السيسي ان لا احد سيخدم مصر في السودان اكثر من البشير الذي سيفوق عبود في خدمة ارض الكنانة…
ليس امام السيسي غير السودان ولا يوجد في المستقبل لدي مصر غير السودان بعد رهن وحجز اموال السعودية بغباء وجهل اسرتها المحكومة
وغدا سوف يبدأ مسلسل اولاد زايد قريبا بعد تحسن الليرة ألتركية واعتراف العالم بايران قوة نوويه
ليس لدي مصر الكثير من المراوغة لا هي قوة اقليميه ولا هي دولة صاعيه ولا حتي زراعية
العالم تغير ولا مكان للصغار ولا مكان للجياع ..تصرف السيسي بغباء تجاه السودان طيلة حكمه
وفتح قنوات الذل والمهانة لشتيمة السودان واتي بأشباه الرجال للقيام بتلك المهمة ولكنه نسيه وتناسي
وقوف السودان معه واختار سياسة الاحتلال لاضعاف السوادان ووجد ضالته في نظام مكبل ومهزوز داخليا
وخارجيا وليس لديه شي سوي الموافقة علي كل ما تقوم به مصر
وتناسي إن في السودان جيل نشيء علي كراهية مصر و العروبة التي ضيعت و قزمت بلد في قامة السودان
من عقول وخيرات وامكانيات ليس ……..امام السيسي ومصر سوي إرجاع ما تم نهبه وتعويض كل من تشرد من ارضه
ونهبت حقوقه طيلة ما يسمي كذبا وبهتانا وتزويرا للحقائق الاستعمار المصري الانجليزي الذي يوجد في رؤوس مدخني
الحشيش والجوزة ….لقد دنت ساعة الحقيقة وذهاب نظام الحكم في السودان غير مأسوفا عليه
فوتنا كل الاخبار التانية شن نعلق لقينا وبحق خيرة التحليلات والحقائق
كفيتم ووفيتم
هناك جزء عزيز من السودان محتل من قبل القوات المصرية الشعب السوداني عن بكرة أبيه غير راغب في هذا الاحتلال ومستعد للدفاع عن اراضية أيضا لا يقبل السودانيين استيراد واستخدام أغذية ملوثة بروث المصرين إذا أراد السيسي علاقة جيدة مع السودان فعلية بالخروج من حلايب وشلاتين ثم بعد ذلك التفكير في بناء علاقات مع السودان
الدنيا عيد لنفتعل الفرح . ( لي في المسالمه غزال ):
الموسيقي و الغناء الحاجه الوحيده النحنا شاطرين فيها.ام العيال مولوده في بورسودان سنة 58. رحمة الله عليه عازف الكمان الشهير (محمديه) كان موجود في السمايه. تجمعهم زمالة العمل في مهنة النجاره .
موسيقتنا محبوبه من بلدان افريقيه عده. ابتداء من جيبوتي (الصومال الفرنسي) شرقا مرورا بالصومال اثيوبيا اريتريا تشاد افريقيا الوسطس النيجر نيجيريا.الخ . الي ان تصل الكاميرون غربا.
الاتجاه الطبيعي بتاعنا شرق غرب. البودينا شمال شنو؟.
بوصلة دماغنا باين ملعوب فيها …
اخير يفهم السيسي ان لا احد سيخدم مصر في السودان اكثر من البشير الذي سيفوق عبود في خدمة ارض الكنانة…
ليس امام السيسي غير السودان ولا يوجد في المستقبل لدي مصر غير السودان بعد رهن وحجز اموال السعودية بغباء وجهل اسرتها المحكومة
وغدا سوف يبدأ مسلسل اولاد زايد قريبا بعد تحسن الليرة ألتركية واعتراف العالم بايران قوة نوويه
ليس لدي مصر الكثير من المراوغة لا هي قوة اقليميه ولا هي دولة صاعيه ولا حتي زراعية
العالم تغير ولا مكان للصغار ولا مكان للجياع ..تصرف السيسي بغباء تجاه السودان طيلة حكمه
وفتح قنوات الذل والمهانة لشتيمة السودان واتي بأشباه الرجال للقيام بتلك المهمة ولكنه نسيه وتناسي
وقوف السودان معه واختار سياسة الاحتلال لاضعاف السوادان ووجد ضالته في نظام مكبل ومهزوز داخليا
وخارجيا وليس لديه شي سوي الموافقة علي كل ما تقوم به مصر
وتناسي إن في السودان جيل نشيء علي كراهية مصر و العروبة التي ضيعت و قزمت بلد في قامة السودان
من عقول وخيرات وامكانيات ليس ……..امام السيسي ومصر سوي إرجاع ما تم نهبه وتعويض كل من تشرد من ارضه
ونهبت حقوقه طيلة ما يسمي كذبا وبهتانا وتزويرا للحقائق الاستعمار المصري الانجليزي الذي يوجد في رؤوس مدخني
الحشيش والجوزة ….لقد دنت ساعة الحقيقة وذهاب نظام الحكم في السودان غير مأسوفا عليه