البشير يتجه لتسليم ادارة ميناء بورتسودان للإماراتيين
الخرطوم: أحمد يونس
ينتظر أن تنشط دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير «ميناء بورتسودان» السوداني على البحر الأحمر والموانئ السودانية بشكل عام، وذلك تلبية لرغبات الرئيس السوداني عمر البشير بالتنسيق والتعاون بين البلدين، من خلال شراكات واستثمارات حقيقية، وذلك قبل مغادرته البلاد للمشاركة في افتتاح جسر إسطنبول الثالث الجديد، الذي يتزامن مع الذكرى السنوية لتأسيس الجمهورية التركية.
واستقبل الرئيس البشير بالخرطوم أمس، وبحضور وزير النقل والتنمية العمرانية حاتم السر، وفداً استثمارياً إماراتياً يزور البلاد حالياً. وعقب اللقاء وجه البشير الوزارة المعنية للتنسيق والتعاون مع الوفد الإماراتي، والتشاور معه للوصول إلى صيغة مناسبة للدخول في شراكات واستثمارات حقيقية تفضي إلى تطوير الموانئ وعملية النقل بالبلاد، وذلك قبيل مغادرته البلاد إلى تركيا لحضور مراسم افتتاح جسر «إسطنبول الثالث».
وبحسب الإعلام الرئاسي، فإن الوزير السر ربط بين التوجيهات الرئاسية وتوقعات الحكومة السودانية في زيادة إنتاجها من سلع الصادر، وقال: «اللقاء أتى في إطار توقعات الدولة بزيادة كبيرة في إنتاج سلع الصادر وتوجيهات رئيس الجمهورية بتسهيل إجراءات سلع الصادر عبر الموانئ».
وتعهد السر ببدء شراكات سودانية إماراتية لتطوير وتحديث ميناء بورتسودان، بما يمكنها من استيعاب سلع الصادر السودانية.
وذكرت تقارير في الإمارات، أن القيادة الإماراتية شجعت المؤسسات والشركات العاملة في الدولة على الاستثمار في السودان. وبحسب هذه التقارير فإن حجم الاستثمارات والتمويلات التنموية الإجمالية التي قدمتها الدولة بلغ أكثر من 28 مليار درهم، وأن 17 شركة إماراتية ستشارك بقطاعات اقتصادية متنوعة في السودان.
ويعد «صندوق أبوظبي للتنمية» أبرز المؤسسات الإماراتية الداعمة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان، عن طريق تمويل مشاريع تنموية متنوعة، واستثمارات وودائع بلغ حجمها 7.3 مليار درهم، حيث يحتل السودان صدارة الدول التي تستفيد من تمويلاته.
وموّل الصندوق 17 مشروعاً في مجالات الصناعة والنقل والمواصلات والطاقة والمياه والري وغيرها، بلغت قيمتها ملياري دولار، فيما دعمت الإمارات في مارس (آذار) الماضي، «السيولة والاحتياطيات» من العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي، بإيداع 5 مليارات درهم (1.4 مليار دولار) للمساعدة على مواجهة التحديات المالية والاقتصادية التي تواجه البلاد، وتعزيز الاستقرار النقدي والمالي فيها.
من جهة أخرى، وصل الرئيس السوداني إلى تركيا ملبياً دعوة الرئيس رجب طيب إردوغان، لحضور افتتاح المرحلة الأولى من مطار إسطنبول الدولي الجديد أكبر مطار في العالم.
وبحسب الوكالة الرسمية «سونا»، رافق البشير في زيارته وفد رفيع مكون من وزير رئاسة الجمهورية فضل عبد الله فضل، ووزير الخارجية الدرديري محمد أحمد، وينتظر أن يعود إلى بلاده اليوم الاثنين.
ويتزامن افتتاح المطار والذكرى السنوية لتأسيس الجمهورية التركية. ووجه الرئيس إردوغان الدعوة لخمسين من وزراء النقل في العالم، كما يحضر مراسم الافتتاح شخصيات بارزة.
الشرق الأوسط
الصوماليين طردوا هذه الشركة الاماراتية لانها حولت المياء الى مستودع ترانزيت
انتوا يا سماسرة الانقاذ الله ينتقم منكم دنيا واخرة الله يورينا فيكم يوم
HIS majesty king Bashir second,,,have the right to sell in property belong to his kingdom Sudan,,without consulting his advisors ,,or his legislativesleeping parliament,,,, THAT is how they run the rule of sudan….s
هذا يعني اشعال حرب جديده..
المسميات مثل مشاركه تطوير اداره وغيرها تعني الخصخصه لا اكثر لا اقل..
الحكومه تخشي من كلمه خصخصه لذلك تبندع مسمسيات اخري..
هذا هو الخداع و المكر عينه وما كان المكر الا وكان سببه الخوف والجبن..
شركه موانئ دبي ما كانت الا زراعا سياسيا للاخضاع ولن تطور انما سوف تدمر كما فعلت بكل ميناء وضعت يدها عليه وقد سبق وتم طردهم من ميتاء جيبوتي بسبب تدميرهم لاقتصادها عبر استغلال الميناء لاغراض سياسيه تخص حرب اليمن وتحويل الخطوط الملاحيه عنها وما ان انكشف المستور وبعد خراب مالطه تم طردهم..
حكومتنا تعلم ذلك ويستغل المسئولين الامر لمصلحتهم الخاصه ونقابه الموانئ تساوم ثمن سكوتها بالتغاضي عن عدم محاسبت مفاسد افرادها..
لكن سوف تحدث مجازر لافراد شركه موانئ دبي او ممثليها من قبل اهلنا البجا وقد سبق وان تم مهاجمه افرادها قبل فتره غند زيارتهم للميناء سابقا لنفس الغرض و يبدوا ان المشهد سوف يتكرر لكن بدمويه هذه المره والله يستر..
مافي مشكلة في ان تتولى الإمارات بتشغيل الميناء وقد تكون الفائده
كبيرة للسودان .
لكن المشكلة الكبرى في لصوص العصر .. صدقوني لا يستفيد أحد
غيرهم كما نهبوا من قبل عائدات البترول و ومصانع السكر وأخص هنا مصنع
كنانة وبقية وأيضا نهب الذهب وكل ما ينتجه السودان
السودان وأرضه كنز من كنوز هذا الزمن ولكن مع هذا الفساد الغير مسبوقة
في دول العالم الثالث من ناس لا تصدق انهم خرجوا من رحم أمهات
سودانيات ، لا أمل ولا ضوء في آخر النفق
قولوا معي – اللهم انتقم لأهل السودان منهم ياعزيز يا جبار
يا جماعة (ادروب) بكون تبع البيعة ولا خارج الصفقة بس مجرد (سوعال) أفيدونا يا أصحاب الفهم…..
أه. اه يا وطن ما ليك وجيع ….
سلمنا نحن كمان لاي دولة وريحنا من خلقتك انت واخوانك
هل البشير استشار الشعب علي تسليم ميناء بورتسودان للامارات ؟ وهل استشار الشعب في تسليم سواكن أيضا لتركيا ؟ هذا الرجل غريب يتصرف بطريقة فردية غير مقبولة متعصبا برأيه الدكتاتوري الغير سديد بل بقوة السلاح كيف يتصرف هكذا هل هذا السودان وراثة من أبيه وقد فصل الجنوب من قبل بطريقة غير مقبولة ومرضية من الشعب وقد سبق للحكومات التي من قبله رفضت طلب الانفصال , والله يستر من تصرفات هؤلاء الكيزان الفاسدين الذين لا يحبون مصلحة السودان ولا يمشون مع نغمة الشعب .
بالفعل كما قال سامي حسن بأن الاماراتيين ما وضعوا يدهم على ميناء إلا ودمروه ودمروا اقتصاد بلده بأعمالهم المشبوهه.. نواياهم ليست خالصة لوجه الله وليست بداعي الاستثمار وبارك الله في من نفع واستنفع ولكن أنا ومن بعدي الطوفان وبأغراض سياسية لا تخفى على أحد ..
شركة محطة بوابة البحر الأحمر بميناء جدة الاسلامي أبدت رغبة صادقة بتشغيل الميناء منذ 2013م ولديها إمكانيات هائلة ونوايا صادقة وجادة ولكن قوبلت رغبتها بعراقيل ومتاريس ونوايا خبيثة ليس فيها حس وطني لفائدة البلد .. وهاهي تلك النوايا الفاسدة تثمر عن تسليم ميناء بورتسودان للغول الإماراتي الذي لا يرحم ولا يترك رحمة ربنا تنزل ..
شركة محطة بوابة البحر الأحمر زادت الطاقة الاستيعابية لميناء جدة الاسلامي بمقدار 45% وحازت على ثقة خطوط الملاحة العالمية لكفاءة الخدمات المقدمة بالمحطة من تنزيل وتحميل واختصار لزمن السفن .. اضف إلى ذلك قربها من ميناء بورتسودان يجعلها أنسب شركة لتشغيل ميناء بورتسودان
ولكن طالما المخرج عايز كدا عفواً السيد الرئيس عايز كدا دعونا نحسب من اليوم الذي سينقض فيه الغول الإماراتي ويستلم الميناء واليوم الذي سيتركه هشيما تذروه الرياح .
الصوماليين طردوا هذه الشركة الاماراتية لانها حولت المياء الى مستودع ترانزيت
انتوا يا سماسرة الانقاذ الله ينتقم منكم دنيا واخرة الله يورينا فيكم يوم
HIS majesty king Bashir second,,,have the right to sell in property belong to his kingdom Sudan,,without consulting his advisors ,,or his legislativesleeping parliament,,,, THAT is how they run the rule of sudan….s
هذا يعني اشعال حرب جديده..
المسميات مثل مشاركه تطوير اداره وغيرها تعني الخصخصه لا اكثر لا اقل..
الحكومه تخشي من كلمه خصخصه لذلك تبندع مسمسيات اخري..
هذا هو الخداع و المكر عينه وما كان المكر الا وكان سببه الخوف والجبن..
شركه موانئ دبي ما كانت الا زراعا سياسيا للاخضاع ولن تطور انما سوف تدمر كما فعلت بكل ميناء وضعت يدها عليه وقد سبق وتم طردهم من ميتاء جيبوتي بسبب تدميرهم لاقتصادها عبر استغلال الميناء لاغراض سياسيه تخص حرب اليمن وتحويل الخطوط الملاحيه عنها وما ان انكشف المستور وبعد خراب مالطه تم طردهم..
حكومتنا تعلم ذلك ويستغل المسئولين الامر لمصلحتهم الخاصه ونقابه الموانئ تساوم ثمن سكوتها بالتغاضي عن عدم محاسبت مفاسد افرادها..
لكن سوف تحدث مجازر لافراد شركه موانئ دبي او ممثليها من قبل اهلنا البجا وقد سبق وان تم مهاجمه افرادها قبل فتره غند زيارتهم للميناء سابقا لنفس الغرض و يبدوا ان المشهد سوف يتكرر لكن بدمويه هذه المره والله يستر..
مافي مشكلة في ان تتولى الإمارات بتشغيل الميناء وقد تكون الفائده
كبيرة للسودان .
لكن المشكلة الكبرى في لصوص العصر .. صدقوني لا يستفيد أحد
غيرهم كما نهبوا من قبل عائدات البترول و ومصانع السكر وأخص هنا مصنع
كنانة وبقية وأيضا نهب الذهب وكل ما ينتجه السودان
السودان وأرضه كنز من كنوز هذا الزمن ولكن مع هذا الفساد الغير مسبوقة
في دول العالم الثالث من ناس لا تصدق انهم خرجوا من رحم أمهات
سودانيات ، لا أمل ولا ضوء في آخر النفق
قولوا معي – اللهم انتقم لأهل السودان منهم ياعزيز يا جبار
يا جماعة (ادروب) بكون تبع البيعة ولا خارج الصفقة بس مجرد (سوعال) أفيدونا يا أصحاب الفهم…..
أه. اه يا وطن ما ليك وجيع ….
سلمنا نحن كمان لاي دولة وريحنا من خلقتك انت واخوانك
هل البشير استشار الشعب علي تسليم ميناء بورتسودان للامارات ؟ وهل استشار الشعب في تسليم سواكن أيضا لتركيا ؟ هذا الرجل غريب يتصرف بطريقة فردية غير مقبولة متعصبا برأيه الدكتاتوري الغير سديد بل بقوة السلاح كيف يتصرف هكذا هل هذا السودان وراثة من أبيه وقد فصل الجنوب من قبل بطريقة غير مقبولة ومرضية من الشعب وقد سبق للحكومات التي من قبله رفضت طلب الانفصال , والله يستر من تصرفات هؤلاء الكيزان الفاسدين الذين لا يحبون مصلحة السودان ولا يمشون مع نغمة الشعب .
بالفعل كما قال سامي حسن بأن الاماراتيين ما وضعوا يدهم على ميناء إلا ودمروه ودمروا اقتصاد بلده بأعمالهم المشبوهه.. نواياهم ليست خالصة لوجه الله وليست بداعي الاستثمار وبارك الله في من نفع واستنفع ولكن أنا ومن بعدي الطوفان وبأغراض سياسية لا تخفى على أحد ..
شركة محطة بوابة البحر الأحمر بميناء جدة الاسلامي أبدت رغبة صادقة بتشغيل الميناء منذ 2013م ولديها إمكانيات هائلة ونوايا صادقة وجادة ولكن قوبلت رغبتها بعراقيل ومتاريس ونوايا خبيثة ليس فيها حس وطني لفائدة البلد .. وهاهي تلك النوايا الفاسدة تثمر عن تسليم ميناء بورتسودان للغول الإماراتي الذي لا يرحم ولا يترك رحمة ربنا تنزل ..
شركة محطة بوابة البحر الأحمر زادت الطاقة الاستيعابية لميناء جدة الاسلامي بمقدار 45% وحازت على ثقة خطوط الملاحة العالمية لكفاءة الخدمات المقدمة بالمحطة من تنزيل وتحميل واختصار لزمن السفن .. اضف إلى ذلك قربها من ميناء بورتسودان يجعلها أنسب شركة لتشغيل ميناء بورتسودان
ولكن طالما المخرج عايز كدا عفواً السيد الرئيس عايز كدا دعونا نحسب من اليوم الذي سينقض فيه الغول الإماراتي ويستلم الميناء واليوم الذي سيتركه هشيما تذروه الرياح .