سفير السودان بالنرويج يكشف ملابسات صورته مع دبلوماسي إسرائيلي

الخرطوم ــ عبد الحميد عوض
دار جدل كثيف في السودان، خلال الأيام الماضية، عن حقيقة صورة جمعت سفير السودان في النرويج، عماد الدين ميرغني عبد الحميد، مع السفير الإسرائيلي هناك، ألون روث سنير، متزامناً ذلك الجدل مع تنامي حملات التطبيع مع إسرائيل في عدد من البلدان العربية.
وظهر السفير عبد الحميد، في صورة غرد بها وزير الخارجية النرويجي، وهو مرتدياً الزي السوداني الكامل، ضمن 4 سفراء من بينهم السفير الإسرائيلي، لحظة تقديمهم أوراق اعتمادهم للملك هارالد الخامس، الخميس الماضي. وضمت الصورة كذلك سفراء كل من أرمينيا وغامبيا.
وعلق الوزير متفاعلًا مع الصورة، مرحباً بالسفراء الأربعة، ما أشعل مواقع التواصل الاجتماعي في السودان، الذي ما زال يتحفظ على الاقتراب من إسرائيل.
وفي توضيح نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، منسوب لسفير السودان في النرويج، قال الأخير إن الصورة للسفراء الذين قدموا أوراق اعتمادهم، وهي جزء من المراسم التي أعدها القصر الملكي ووزارة الخارجية، كما هو منصوص عليه في البروتوكول الملكي النرويجي بعيد لقاء الملك.
وأضاف السفير أنه “أثناء تقديم مدير المراسم وعميد السلك والسفراء المعتمدين الجدد لبعضهم بعضاً، وكذلك لمديرين وسفراء ودبلوماسيين من الإدارات المختصة، وأثناء تقديم السفير الإسرائيلي لشخصه، لأنه قدم أوراقه قبله، رفض مصافحته بعد مد يده لذلك، الأمر الذي أحرج السفير الإسرائيلي ومدير المراسم”، حسب قوله.
وأشار عبد الحميد إلى أنه “من الطبيعي أن تصدر الصورة في المجلة الرسمية للدولة لأنها جزء من من الترتيبات البروتوكولية فيها”.
العربي الجديد
طيب متصور معاهو مالك طالما ابيت تسلم عليهو وتصافحو ؟
المثل بقول
تفضحني في ميدان
وتصالحني في زقاق
يعني خلف الكاميرات عملت بطولة بعدم المصافحة
وقدام الكاميرات والعالم قبلت بالتصوير معه
عجبي!!!!!
هل من البرتكول الدبلماسى , او السياسى عدم مصافحة الخصم!
وهل المصافحة تعنى نسيان التباين والاختلاف , بل قل الخصومة ذاتها فى هذا الزمان,
نحى فى هذه السانحة , تراجع سلفاكير العاقل , ومصافحته للدكتور مشار,
وتوالت الايام , وسيعود الوئام للسودان الجنوبى ,
مع فارق المثال الاول من الثانى!
عملت في السويد وفي أماكن غيرها ولم يصادفني تقليد من هذا النوع بمعنى ان يقوم البلد المضيف بتصوير السفراء جماعة لانهم قدموا اوراقهم في نفس اليوم وطبعا مسموح للبلد المضيف ان يتخذ أي اجراء يراه ولكن السفير الحصيف ينتبه الى وجود السفير الإسرائيلي ومن حقه ان يرفض الظهور معه ولن يستطيع احد اجباره على اخذ صورة معه بل يعتبر ذلك حصافة منه ولكنه في ما يبدو جديد على الدبلوماسية او انها سفارته الأولى وكان مفروضا ان تزوده الخارجية بنصيحة في ذلك الصدد ليكون جاهزا للمفاجآت ورغم ذلك اعود وأقول انني ضد المقاطعة بشكلها الحالي ولن انسحب من مناقشة اذا كان الإسرائيلي طرفا فيها كما كانت تفعل الوفود العربية أيام زمان ومن واجب السفيران ينشر توضيحا بان ما حدث لا يعبر عن موقف حكومته
المسلم يرد السلام باحسن منه ياسعادة السفير
مادام سلم عليك وجب عليك رد التحية
دعون من التشدد الفارغ
نحن لسنا متضررين مثل الفلسطيطينن والارديين والمصريين والسعودين
الذين يطبعون الان
طيب متصور معاهو مالك طالما ابيت تسلم عليهو وتصافحو ؟
المثل بقول
تفضحني في ميدان
وتصالحني في زقاق
يعني خلف الكاميرات عملت بطولة بعدم المصافحة
وقدام الكاميرات والعالم قبلت بالتصوير معه
عجبي!!!!!
هل من البرتكول الدبلماسى , او السياسى عدم مصافحة الخصم!
وهل المصافحة تعنى نسيان التباين والاختلاف , بل قل الخصومة ذاتها فى هذا الزمان,
نحى فى هذه السانحة , تراجع سلفاكير العاقل , ومصافحته للدكتور مشار,
وتوالت الايام , وسيعود الوئام للسودان الجنوبى ,
مع فارق المثال الاول من الثانى!
عملت في السويد وفي أماكن غيرها ولم يصادفني تقليد من هذا النوع بمعنى ان يقوم البلد المضيف بتصوير السفراء جماعة لانهم قدموا اوراقهم في نفس اليوم وطبعا مسموح للبلد المضيف ان يتخذ أي اجراء يراه ولكن السفير الحصيف ينتبه الى وجود السفير الإسرائيلي ومن حقه ان يرفض الظهور معه ولن يستطيع احد اجباره على اخذ صورة معه بل يعتبر ذلك حصافة منه ولكنه في ما يبدو جديد على الدبلوماسية او انها سفارته الأولى وكان مفروضا ان تزوده الخارجية بنصيحة في ذلك الصدد ليكون جاهزا للمفاجآت ورغم ذلك اعود وأقول انني ضد المقاطعة بشكلها الحالي ولن انسحب من مناقشة اذا كان الإسرائيلي طرفا فيها كما كانت تفعل الوفود العربية أيام زمان ومن واجب السفيران ينشر توضيحا بان ما حدث لا يعبر عن موقف حكومته
المسلم يرد السلام باحسن منه ياسعادة السفير
مادام سلم عليك وجب عليك رد التحية
دعون من التشدد الفارغ
نحن لسنا متضررين مثل الفلسطيطينن والارديين والمصريين والسعودين
الذين يطبعون الان