هيئة شئون الأنصار تصدر بيانا بخصوص شـراء الأضحـية

المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي هيئة شئون الأنصار تصدر بيانا بخصوص شـــــــــراء الأضحــــــية
بيان بخصوص: شـــــــــراء الأضحــــــــــــــية
في صحيفة الصحافة الصادرة صباح اليوم بتاريخ 9 أكتوبر 2011م الموافق 11 ذو القعدة 1432هـ جاء فيها (علماء السودان) جوّزت الاستدانة والأقصاد لشراء الأضحية، وحتى يستبين الأمر تقول هيئة شئون الأنصار: إن دين الله الإسلام تؤدى شعائره إلى الاستطاعة والدلائل في هذا الجانب تفوق حد التواتر: (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) و(وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) ، وجاء في الأثر: " يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ» . وحتى الحج الذي هو الركن الخامس في الإسلام لا يؤدى إلاعند الاستطاعة، والأضحية هي سنة مؤكدة لكنها تؤدى عند الاستطاعة، والذين لم يستطيعوا أداؤها فقد أداها عنهم الحبيب المصطفى صىلى الله عليه وسلم، حيث ضحى بكبشين أقرنين أملحين فقال عند ذبح الأول: "اللهم إن هذا منك واليك اللهم إن هذا عن محمد وآل محمد بسم الله و الله اكبر، وذبح الثاني وقال اللهم إن هذا منك واليك اللهم إن هذا عن من لم يستطع الأضحية من أمة محمد بسم الله والله اكبر" ، والفقير كما عّرفه الفقهاء هو الذي لا يملك قوت يومه وما أكثرهم اليوم، فلا تحزنوا ايها الفقراء فقد ضحى عنكم سيد الوجود صلى الله عليه وسلم، أما ما اعتدنا أن نسمعه من فتاوي علماء السودان فهو لا يخرج عن دائرة العمل السياسي الذي يسند النظام، ونقول أن الظروف الاقتصادية الطاحنة التي تعيشها بلادنا تحتم على الكثيرين من أهل السودان عدم المقدرة على شراء الأضحية وأية عملية شراء عن طريق الأقصاد أو الاستدانة لربما ترهق المشتري وتلقي به في دائرة الغارمين وكل هذا لا يجّوزه الدين الحنيف الذي يقوم على الرحمة والسعة والاستطاعة في أداء الشعائر.
والله والله العظيم هولاء الانقاذيون وعلمائهم اقصد عملائهم ليس لهم اى صلة بالدين الاسلامى………. هولاء يتبعون دين اخوان الشياطين الذى يبيح المحسوبية والقتل والاغتصاب والسرقة والربا والتعذيب باسم الله
والله العظم الزول خلاص فضل الموت علي الحياه الشايفنها دي مافي اي حاجه مبشره ب انو بكره احسن وطوالي الناس خائفه من يوم بكره الشباب بداء يعزف عن الزواج الاحتيال وسؤ الاخلاق تفشي في وسط المجتمع الابتسامه انعدمت والله لي زمن زمن مالاقاني زول بيضحك بي صوت واي زول يلاقيك يقول ليك الله يستر الفقر بالعافيه حسبي الله ونعم الوكيل في من تسبب في هذا الوضع
هكذا يتم مقارعة الحجة باحجة والفتوى بالفتوى وبالادلة الشرعية القاطعة . حتى يفهم الناس انهم ليس هم الوحيدون في الساحة وانهم يفتون بما يوافق هوى ولي نعمتهم
جزاكم الله عن المسلمين كل خير…علماء السلطان يريدون ان يعيش الناس فى رعب تنفيذا لسياسة ساستهم فمن الكلاب الضالة الى القمر الصناعى الذى سيسقط الى التفكير فى الدين لشراء خروف الاضحية…تفاهة ما بعدها
تفتكرو ما هى الشركات التى ستبيع الخرفان بالتقسيط
ومن يمتلك تلك الشركات غير الكيزان
جهزو الفتوه وعملو الشركات
سبحان الله
المشكله بعد مايضحى البشير نيابه عن الشعب السودانى يقوم بالخروف والمراره براهو ويدينا الراس والكوارع
إذا اردتم أن تسحبو ا البساط من هؤلاء الدجالين الذين يظنزن انهم انفردوا بكل شيء فعلى الطائفة الختمية وطائفة الانصار انشاء هيئة علماء مستقلة تفتي للناس في شؤون دينهم والسواد الاعظم من أهل السودان سيحترمون هذه الهيئة الجديدة المستقلة تماماً .. وما يجي واحد ناطي يقول ده انقسام في المسلمين فالمسلمين انقسموا منذ سقيفة بني ساعدة وموقعة الجمل وهلم جرا والسودان ذاتو انقسم واصبحنا لا نأمن العلماء الاجراء على ديننا خصوصا بعد فتاويهم السلطانية الاخيرة والتي لا تحصى ولا تعد ،،، صوتوا لإنشاء هيئة علماء الختمية والانصار ومن أراد من بقية الكيانات الانضمام فمرحبا فالدين لله والوطن للجميع ….. الى متى يبتعد الختمية والانصار ويتركوا الساحة في كل المجالات لهؤلاء العواليق …..
المطلوب من الشعب السوداني كسر الدش في أيادي الحرامية . بعدم شراء الخراف ، وإذا كان لابد من أكل اللحمة أرجو أن يتم شرائها من الجزارة حسب الحاجة .
أكرر يجب أن تتم مقاطعة الأضحية لهذا العام ، لأن ثمن الخراف ليس حقيقياً ومبالغ فيه القصد منه إثراء ضعاف النفوس علي حساب الغلابة.
حزب الامه ده مش كان ماسك 3 مرات عمل شنو ولا اسى عاملين قلبهم على المواطن المسكين مامسكوا وقسموا السلطة لعيلتم قال قال الرسول بالله مابتستحو انتو طلاب سلطة الله عرفو بالعقل وفاشلين زيكم وزى الماسكين اسى الاتنين انتهازيه الله يكون فى عون المواطن المسكين حريقه فيكم كلكم انصار على كيزان
نحتاج ويحتاج شعب السودان في هذه الفترة لجهة شرعية تصدر الفتاوى إستنادا على الشرع الحنيف وسنة النبى الأكرم.
هيئة علماء السودان صارت جهة سياسية تمارس البشاعة ضد الناس وتوالى الظالمين.
الحمد الله أن الناس في السودان لا تعنيهم فتاوى هذه الهيئة إلا في سياق السخرية منها ومن أعضاء المتاجرين بالدين.
وبما أن هيئة شئون الأنصار قد تقدمت الصفوف وحسمت أمر التلاعب بالدين فالمرجو أن يواصلوا مساعيهم جاعلين من الشرع الحنيف نبراسهم وسنته النبى المطهرة عنوانا ومقاسا، وذلك لحين أن يسترد الشعب السودانى هيئاته الرسمية والمجتمعية التى أختطفها اللصوص وفقهاء السلطان.
وفق الله هيئة شئون الأنصار وجزاهم عن الإسلام والمسلمين كل خير.
المطلوب من الشعب السودانى الشاب الواعى منع الحراميه الكيزان وان لايسمح للانتهازيه الانصار بالتحايل بالدين من اجل السلطة لانهم طلاب سلطة وان لا يسمح لاى شخص من الجيل القديم 1925 الى 1965 بخداعهم هولاء الانصار طلاب سلطة لااكثر اف لهم حريقه تحرق كل انتهازى يلعب ويتحايل بالدين:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: