تشليع الكتيبة الألكترونية بعد فضيحة كشفها بواسطة الصحفي الأستقصائي عبدالمنعم سليمان

يبدو أن الأمور لم تسرَ بالشكل الذي يرغب فيه خالد المرضي المدير العام للكتيبة الألكترونية التي تتكون إلى جانب قادتها من 70 موظفاً .. فالصحفي الأستقصائي عبدالمنعم سليمان كتب على صفحته:
مبرووووك ل:
تجمع المهنيين
قروب منبرشات
عثمان ذي النون
راشد عبدالقادر
أسعد علي حسن
سيد الطيب
ولي انا عبدالمنعم سليمان، ولكم جميعا.. وخاصة الثائرات والثوار على الأرض.
حيث تم اليوم عقد إجتماع بمقر الكتيبة الإلكترونية حضره ضباط من جهاز الأمن والأمن الشعبي .. تمت فيه مناقشة فضيحة كشف الكتيبة ومقرها وهيكلها الإداري ومهامها.
وتم تبادل الإتهامات بين المجتمعين .. وقدم المدير العام خالد المرضي استقالته.. قائلا بان سمعته قد تضررت وانه لن يعمل في مؤسسة أمنية لا تستطيع حماية نفسها وموظفيها.
هذا وقد تم تشكيل لجنة قررت تسريح جميع الموظفين ال(70) واستبدالهم بآخرين والتشديد على السرية.
وطبعا عشان سرية الكتيبة تهمنا وكده .. نقول لهم ان اللجنة “السرية” تفكر في إختيار مدير جديد للكتيبة.. لم يحسم حتى الآن.. حيث لا يزال اختيار المدير يدور ما بين:
الأستاذ غزالي وجلي أبو إدريس.
شفتي السرية يا وداد؟
#تسقط_بس



