قال أسامة سعيد أمين أمانة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان بنداء السودان، إن أمانته كان لها دور بارز في الإدانة التي صدرت اليوم في كلمة المفوضة السامية للحقوق الانسان أمام مجلس حقوق الإنسان المنعقد بجنيف في دورتة الأربعين.
وأرجع سعيد الخطوة للتواصل الدائم مع مجلس حقوق الإنسان وهيئاته المتخصصة ومدها بتقارير يوميه لإنتهاكات موثقة إرتكبتها أجهزة النظام.
وقال في تصريح صفحي تلقت الراكوبة نسخة منه، “نبشر شعبنا بننا علي بعد خطوات من قرار اممي وشيك يقضي بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة للتحقيق في كل الإنتهاكات الجسيمة التي إرتكبها النظام منذ إندلاع الاحتجاجات الشعبية في ١٣ ديسمبر ٢٠١٨ من الدمازين وعملت كل مدن السودان وأريافه.
وأضاف: نعاهد شعبنا بأن الدماء الزكية التي عمّدت الثورة الشعبية لن تذهب هدراً، وأن كل تورط من منسوبي الأجهزة الأمنية سوف ينال عقابه وستطاله يد العدالة.
أسامة سعيد والتسلق من بعثي بدمشق إلى إتحادي ثم مؤتمر بجا قبيل توقيع إتفاقية أسمرا- الخرطوم والتي سميت كذبا و بهتانا بإتفاقية سلام الشرق. اسامة تتذكر كيف كنت تتغنى للإتفاقية و تصفها بأفضل المتاح حين رفضها معظم أبناء الشرق و وصفوها بالهايكشاب و أولهم الدكتور أبوآمنة ؟ و كان هدفك التقرب من موسى محمد احمد و فعلا حصلت على جزء مما تريد وهي وظيفة رئيس مكتب الإتصال الخارجي بالحزب. ثم انسلخت والحزب لا يدري هههههههههه. و اصبحت لجان ثورية ثم مؤتمر بجا أصلاح!! يا اسامة مالك و مال البجا فلا إنت منهم و هم منك؟ ما تلبس ليك قميصا يشبهك و على مفاسك؟ شنو نسيت مجزرة بورتسودان و تتحدث عن جرائم النظام منذ عام 2013 فقط؟ ههههههه اسامة مثال للإنسلاخ واللعب على أكثر من حبل حتى على المستوى الشخصي والعاطفي. هذا زمانك يا مهازل. قال اسامة سعيد قال!! الله لا يعطيك عافية