ضياع في الحالتين ..!

ضياع في الحالتين ..! يضيق الناس ببلدانهم على سعتها التي قد تحتملهم لو أنهم وسعوا الصدور لتحمل بعضهمم فوق أرضها دون تراحمٍ أوإقصاء وتقاسموها إدارةً راشدة بمن يحمل الكفاءة مُكلفاً و يمتثل للمحاسبة طالما أنه إختار المسئؤلية طائعاً برضاه لا فارضاً جهله بالتجريب و الإصرار على حماقات تكرار الفشل دون تفويض أوتداول .. و من ثم يعممون المنفعة بين المنتجين كل حسب جهده دون أن يتذمر من لم يحسن البلاء ..لكنه لايحرم في ذات الوقت من نصيبه في الخدمات كمواطن يتكيء على وسادة الكرامة الإنسانية ويتدثر بلحاف الحرية التي تنتهي عندعدم ملامسته لحدود ألحفة الآخرين ..في العقيدة أو اللون أوالجنس أو الجهة . |