أخبار مختارة
تسجيل صوتي: رسالة مهمة من العميد صلاح كرار

رسالة مهمة من العميد صلاح الدين محمد أحمد كرار إلى ضباط وجنود القوات المسلحة.. يناشدهم فيها بالانحياز إلى صفوف الثورة والأقتداء بما قاموا به في أبريل 1986م.
رسالة مهمة من العميد صلاح الدين محمد أحمد كرار إلى ضباط وجنود القوات المسلحة.. يناشدهم فيها بالانحياز إلى صفوف الثورة والأقتداء بما قاموا به في أبريل 1986م.
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
بلاوي السودان يجب ان تخرس و تذهب الي مزبلة التاريخ
سبحان الله الزول دا برمجة الترابي و محاضرات الاخونجية كان ما بيحضرها و لا شنو … حتي في الانتماء في بلادة !!!
قوات مسلحة انتو خليتوا فيها خشة نافعة
روح لف ما تركب الموجة و الثورة …و خلي الغباء لو كان فيك نفعة كان اتحركت مثل الشجعان قبل عام 2000م. الدنيا كلها عارفة البلد ماشة الي الهاوية حتي بعد فنجطة البترول و انفصال الجنوب …
و محاكمتكم حا تكون اعدام للقاضي الملكلك خليك من الظرابين…….
البلد الان فى حالة فوضى و تدور حول تفكك السودان الى دويلات و لا توجد سلطه تدير البلد و الكيزان قدروا يضعوا عراقيل لاى احد ياتى من بعدهم فى السلطه ان تكون هنالك الغام موقوته و الان مطلوب رجل وطنى مدنى او عسكرى يعالج الوضع الحالى و الحكومه فشلت فى ادارة الدوله و الدوله فقدت هيبتها و لا تستطيع ان تحمى المواطن حتى داخل الخرطوم ناهيك عن الاقاليم و تتحمل المسؤليه الاحزاب ان وجدت احزاب فى الاساس .صراعات الاحزاب حول الكراسى فى بلد بدات تفقد اطرافها و هذا لا يهمهم سوف يصبح يوم و يجدوا لا توجد دوله يتصارعون حول حكمها و تم سحب البساط من تحتهم و هم لا يدرون لعدم وعيهم و ان من بينهم لا يوجد رجل دوله يستطيع ان يكون حازما و يدير الدوله و يتركوا الشحده و الهوان و البلد صارت تعيش على الشحدة مما سال لعاب الدول المحيطه ان ترث المرحوم السودان و هو يلفظ انفاسه الاخيرة .هنالك قبائل متداخله مع دول الجوار و مناطق التماس كان من الافضل عمل سور يفصل مناطق النزاع و التداخل و يحفظ هيبة الدوله . سبب بلايا السودان انو عضوية الحزب يكون مشحون بكراهيه شديده جدا ضد الاحزاب الاخرى و مستعد يقاتلهم و يدمر مملكاتهم و الافضل ان تمنع الاحزاب من ممارسة السياسة حتى يكون هنالك وعى و وطنيه و اننا نعيش فى بلد واحد و ان يكون للحزب برامج لتنمية البلد و روح التنافس فى الانجاز و ليس المساله هلال مريح و حتى فى الكورة تجد السودانى متعصب لفريقه و حتى لو لعب فريق سودانى مع فريق اجنبى تجد السودانى يشجع الفريق الاجنبى و يتمنى للفريق الاجنبى الانتصار على فريق بلده نكاية به لانو منافس لفريقه , و السؤال الذى كان مفروض ان يساله الكاتب الطيب صالح من اين اتى الشعب السودانى و ليس من اين اتى هؤلاء؟؟