منح جهاز المخابرات العامة عدداً من الخيارات، لمنسوبي هيئة العمليات، في تحديد مصيرهم، وذلك بعد رفضٍ عام لقرار ضمهم إلى الدعم السريع.
وبحسب مصادر موثوقة تحدثت لـ(باج نيوز)، فإن من الخيارات المطروحة تمثلت في البقاء بجهاز المخابرات، الانضمام إلى الدعم السريع، أو الانضمام إلى الاستخبارات، أو التقاعد بالمعاش.
والتقى مدير الجهاز الفريق أبوبكر دمبلاب أمس بعدد من ضباط هيئة العمليات حيث تم تنويرهم بالخيارات المقترحة وتبليغها للأفراد.
وذكرت المصادر أنه تم تصميم استمارة يتم تعبئتها بواسطة الأفراد ليحدد كل شخص رغبته.
السوداني
اخر دلع
تخييرهم بين البقاء في المخابرات او الحاقهم بالاستخبارات او الدعم السريع ذكرني بنكتة المسطول الذي قال للطيرة التي دخلت من الباب وخرجت من الشباك يعني انتي عملتي شنو هسع.
مجرد سؤال بريد وأين القوات المسلحه من هذه الخيارات! وهل يعني هذا أن الدعم السريع كل محل القوات المسلحه! ولماذا يصمت ضباط القوات المسلحه في الخدمه علي تفكيك قوات الشعب المسلحه بكل تاريخها التاسع الوليد؟ ولماذا لتنضم مليشيا الدعم السريع القوات المسلحه واتساع لندن وقوانين القوات المسلحه؟ وهل يتضمن قوي الثوره والشعب كله لهذه النسخه ليصبح جيشنا عباره عن مليشيا لا تحكمها نظم وقوانين تدخل البيوت بدون استئذان وتمارس فيها ماتمارس خارج إطار أي قانون .
مجرد سؤال بري وأين القوات المسلحه من هذه الخيارات! وهل يعني هذا أن الدعم السريع حل محل القوات المسلحه! ولماذا يصمت ضباط القوات المسلحه في الخدمه أو المعاش علي تفكيك قوات الشعب المسلحه بكل تاريخها الناصع التليد؟ ولماذا للا تنضم مليشيا الدعم السريع للقوات المسلحه وتنصاع لنظم وقوانين القوات المسلحه؟ وهل تصمت قوي الثوره والشعب كله ع لي هذه المسخره ليصبح جيشنا عباره عن مليشيا لا تحكمها نظم وقوانين تدخل البيوت بدون استئذان وتمارس فيها ماتمارس خارج إطار أي قانون .
ديل مفروض يتعاقبو كلهم…سجن واعدام …حسب الرتب والجرايم
بعد داك يعزلوهم كلهم بدون حقوق ولا معاشات
وتتنشر اسماهم ويفرضو عليهم حظر وظيفي واجتماعي
وياريت لو في طريقة ينفوهم …اقترح تورا بورا في افغانستان