هؤلاء أبرز المرشحين لتولي المقاعد الوزارية

اسكت يا Hisho يا معرس لعنة الله عليك

الا توجد سيدة سودانية مؤهلة لورزاة الخارجية؟
أين زينب احمد محمد

أين عفاف ابوحسبو
أين الهام شانتير؟

والتربيه والتأليم (كبيرتخواتها) عملتولنا فيها ايه”؟ ليه ما حدش ذكرها لا بخير ولا بِشَر؟ بس اوعو تجيبولها واحد من المدرسين.. سواء كان من اللى فى الحدمه او اللى راحو المعاش ..كلهم هيشغلوا نفسهم بتفاصيل تفاصيل العمل اليومى. .فضلا عن ان علاقاتهم السابقه بزملائهم حيكون ليها تاثير سلبي مع الخصوم ومن يخالفوه وجهات النظر وايجابيه مع الاحباب والمريدين ومدعي التفانى الى جانب نوعية مواقفه من الصراعات اللى كانت بين الاتحاد المهنى للمعلمين ولجنة المعلمين ونقابة المنشأة .. دا موش حيكون عندووقت يحك راسو ولا حتى لأطفاء الحرائق بين هؤلاء واولئك واللاتى و الذين واولادهم . .حيدخل فى متاهات لا حصر لها.. اللى بيقبل يتولاها شقى حال ..الا يعمل مثل آخر وزير تربيه فى العهد المايوى اللى قال عن دوره انه”دور المتفرّج”…. دنا بحظّركو اهو!

هذه دعوة صريحة لعودة الشباب للصبة مرة أخرى …. هل السودان خال من الكفاءات؟ … لا بد للوزير من خبرة علمية وخبرة عملية مقنعة ولا بد من نشر السيرة الذاتية للوزير أولا … السيرة الذاتية لحمدوك قابلها الجميع بالرضا التام لأنه مقنع … نحتاج لوزراء في قامة حمدوك … واضح أأن كثير من الاسماء تم ترشيحها بالمجاملة والصدافات الشخصية … أين تجمع المهنيين من اختيار وزراء لقيادة الخدمة المدنية؟ ثم لماذا التعيين من الأحزاب وكان الانفاق على كفاءات مستقلة؟ …. بكل أسف واضح أن العلاقات الخاصة هي سيدة الموقف … مقال واحد … هيثم مصطفى لاعب حريف ولكن هل له تجربة عمل في الخدمة المدنية تؤهله ليصبح وزيرا؟ وعلى ذلك قس … الثورة قائمة لا محالة

للأسف الشديد حتى الآن لم أجد إهتماما ( بوزارة للبيئة ) رغم التدهور المريع الذى شهدته البيئة السودانية خلال الفترة الماضية سواء أكان ذلك على مستوي المحليات أو على المستوي العام المرتبط بالكوارث والسيول والتصحر والأمراض الإنتقالية والصحة المهنية والتحصينات وكل ما يدخل في باب الوقاية والتي هي من أساسيات البيئة المستدامة فضلا عن الهم العالمى مثل الإحتباس الحرارى والتغير المناخي وما يعقد من مؤتمرات عالمية ومؤشرات ومقاييس عالمية ل=لمعرفة الأداء البيئي للدولة المعنية … كل هذا قد تم رميه خلف التجاهل والنسيان حتى تحولت معظم المدن السودانية ومعها القري بطبيعة الحال الى ميادين مغطاة بالكوش والمرادم والأوساخ والأشد إيلاما أن هذه المناظر الكريهة أصبحت جزءا من ثقافة المجتمع المحلي…
لدينا علماء وخبراء سودانيين يعملون في العديد من المنظمات الأقليمية والدولية والمؤسسات والشركات العالمية وآخرين يعملون في الدول العربية خاصة الخليجية … هؤلاء لديهم من التأهيل العلمى و الخبرات والعلاقات الدوليةما يعيد للسودان مكانته المفقودة في هذا المجال ..
أتمنى أن لا نكرر أخطاء الأنظمة والحكومات السابقة في إهمالها للبيئة خاصة صحة البيئة المرتبطة بحياة الناس في مآكلهم ومشربهم وأمراضهم المستوطنة بسبب الناموس والذباب وتكدس المخلفات وتلوث الماء والهواء وتشويه المنظهر والمنظر العام للمدينة والقرية .

مع احترامي الكامل لجميع الأسماء ولمن رشح ولمن أيد من تعاطف معهم كل الأسماء بمناصبها لا يبرز هنا غير د/سليمان صالح فضيل في منصب وزارة الصحة فهو من الكفاءات حقا نتمنى أن يتم الاختيار وأتمنى أن يوافق على التكليف.

ياشباب ما تستعجلوا وتقومو نفسكم أسألوا أولا عن مصدر هذه التسريبات بدلا عن اللفحي والهيجان .. فى حاجات وتسريبات كتيرة مدسوسة ولأغراض مقصودة من بقايا النظام والمندسين يرجي التأكد من مصدر ما ينشر قبل التعليق عليه .. دائما الاخبار المنشورة دون مصدر واضح يجب ان تؤخذ بحذر