نفى عضو مجلس السيادة محمد الفكي سليمان ما تداولته وسائل الإعلام حول تسليم أعضاء المجلس سياراتهم ماركة انفليتي لاستخدامها
وقال الفكي في تعميم صحفي اليوم ان السيارات المذكورة تتبع لمؤسسة الرئاسة؛ وهي ملك للدولة؛ ويتم استخدامها في المراسم الرسمية.
ونوه إلى أن أعضاء مجلس السيادة لن يستخدموا تلك السيارات، و سيتم التباحث مستقبلاً حول كيفية توظيف تلك الأصول الفائضة بما يدعم موازنة الدولة، ويتسق مع أهداف الثورة
ونفى الفكي ايضا ما تناقلته الاسافير حول استئجار الرئاسة فنادق ليقيم فيها أعضاء مجلس السيادة حتى تكتمل عمليات صيانة المنازل المخصصة لهم.
وقال إن الخبر غير صحيح، ولم يتم التطرق لذلك في أي من الاجتماعات، وأضاف أن هذا أمر مرفوض من حيث المبدأ، ولا يقبله ممثلوا الشعب في مؤسسة الرئاسة.
مؤكدا أن كل أعضاء المجلس من المدنيين مازالوا يقيمون بمنازل أسرهم.
العربات الموجوده فى القصر للاستعمال الرسمى فقط
والاشاعه الطلعت المراد بها الفتنه تدخل محكمه الصحافه لاشانه السمعه فورا
ونعتذر للجميع ومن نفسى ايضا
ما مفروض تشيلوها
اصلا ما محتاجين ليها
وبعدين انتو ناس وطنين ما جيتو المناصب
عشان مخصصات ولا سيارات
تكليف لا تشريف
عشمنا فيكم تغيرو مفاهيم العهد المباد
المسول الحكومي غرضه الاساسي خدمة البلد
مش المخصصات والامتيازات
ده فهمنا للوضع الثوري الجديد
كان على الناطق الرسمي باسم مجلس السيادة اذا كان يوجد ان يصدربياناً ينفي فيه هذا الخبر جملة و تفصيلاً وان يتقدم بشكوى لمجلس الصحافة و القضاة ضد الصحيفة ناشرة الخبر فغرض الصحيفة هو اشانة سمعة اعضاء المجلس وتصويرهم بانهم طلاب سلطة وجاه.
هؤلاء الكيزان واذنابهم والزامهم لن يتركوكم في حالكم ..هذه بداية الحرب ضدكم.. الا يخجلوا من اطلاق هذه الشائعات المغرضة… والله والف صادقا ان هذه المجموعة من مدنيي السياده اشرف واني واطهر واكرم ممن انجبهم هذا الوطن ..كم كان الكيزان من الدستوريين وغير الدستوريين وبقية لصوص للحزب البائد من قصور وارتال من السيارات الحكوميه والامتيازات وتذاكر السفر خارجا وداخلا والعلاج خارجا وداخلا .و… و… الخ… ياخي اختشوا… سلط الله عليهم ايها الكيزان سارقي قوت الشعب ..
یاکیزان السوء انتم اکتر من استنزف الدوله بالمخصصات .. ورٸیسکم واخوانه مصوا دم البلد وکذلک المدعوه وداد کونها زوجة الرقاص المتسول رتعت فی مال الدوله .. فاذا کانت شریفه کما یدعي این هی الان ؟ هل تعلم ان مخصصات وداد اکتر من مهاتیر محمد رٸیس مالیزیا ..
الصحفی الانقاذی کان یمتلک ما لا یملکه وزیر فی ای دوله ..
الصحيفة التي نشرت الخبر يجب ان تخضع للمساءلة القانونية حتي نغلق الباب امام شائعات الكيزان .
ماركة انفليتي دى شنو كمان بعدين صدقناك انو أعضاء المجلس من المدنيين مازالوا يقيمون بمنازل أسرهم طيب ايه اخبار نصفكم التاني من العسكر هو انتو بتمارسو
مهامكم كمجلس موحد ولا مدنيين و عسكريين بعدين الزي بتاع كل العضاء لازم يتوحد يا يلبسوكم بدل سفاري لون واحد يا يلبسوكم متل جرسونات فندق السودان ايام زمان الجلابية و غطاء الراس و الحزام الاخضر في الوسط اما الاخوات الاعضاء فيلبسوهم التوب الابيض زي موظفات الزمن الجميل
يعني أيه الهيلمة العاملنها في هذه العربات لمجلس السيادة يستلموها ولا ما يستلموها , خلاص بدأنا في الكلام الفارغ والدعايات في أبسط شيء فهم مجلس سيادة يجب أن يعطوهم سيارات تليق بمجلس السيادة السوداني ولو هذه البداية سوف تتعب هذه الحكومة المدنية من الاشاعات المغرضة وبكره سوف تتكرر الاشاعات في أشياء أخري من الانتهازيين .