الخرطوم: رندا عبدالله
أعلن تجار بدلالة الخرطوم، عن خسائر كبيرة يتعرضون لها بعد تراجع أسعار السيارات لمستوى غير مسبوق. وقال مصطفى تاجر بالدلالة أن هناك تراجع كبير في الأسعار بسبب إحجام التجار عن عمليات الشراء والبيع ترقباً لما ستسفر عنه الأحداث والتطورات في المرحلة المقبلة. واضاف أن التراجع في الأسعار يصل لحوالي 25% في العربات ذات الأسعار العالية ونسبي بنحو 10% في السيارات الأخرى، مرجعاً الانخفاض لهواجس من عمليات الشراء والبيع إلى جانب توفر أعداد كبيرة من السيارات، وإعراض الزبائن عن شراء سيارات إحدى الشركات لظهور عيب فني فيها. وتوقع مصطفى ازدياد معدلات الانخفاض خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى انخفاض أسعار عربات البوكس من 3 إلى 2500 مليون لموديل 2016م ومن 3500 إلى 2700 مليون موديل 2017م ومن 4 إلى 3200 مليون موديل 2019م.
وهبطت أسعار العربة لاندكروزر موديل (2015م) من 4 إلى 3 مليون جنيه، ومن 4500 إلى 3500 مليون جنيه؛ ومن 5 إلى 4 مليون لموديل (2017م)، أما العربة أكسنت مضلع موديل (2015م) انخفضت من مليون جنيه إلى 800 ألف جنيه. وتراجعت أسعار سيارات آكسنت جياد موديل (2003م)، وكيا فستو (2001م) وأتوس (2001م) إلى 450 ألف جنيه بدلاً عن 500 ألف جنيه. ووصل سعر دفار ميتسوبيشي (2015م) إلى 2 مليون و500 ألف جنيه، والعربة كوريلا (2015م) 1 مليون و500 ألف جنيه، وتايوتا هايس (2015م) 1 مليون و600 ألف جنيه
الانتباهة
كلكم حرامية اولاد كلب
هههههههههههههههه
حرامية ممكن لكن أولاد كلب دي !!! في السودان الجديد مرفوضة تماما وحتى كلمة حراميةمطلوب إثبات لها ؟
مدنياااااااو
يعتمد رفض اود كلب بعد كنس ومسح وتنظيف البلاد من الكيزااااااااااااان وتبعهم وتوابعهم والارزقية وكسااارى الجليد
# الحرامية _ أولاد الكلب _ على قفا من يشيل _ ولم تسقط بعد
اخرس يا سمسار يا واطي
بلا سودان جديد بلا كلام فارغ
اذا هو سودان جديد الارزقيه والمتنطعين من سماسره الغفله يجب ان يحاكموا بقانون من اين لك هذا و يسجنوا بتهمه تدمير الاقتصاد
بلاء يخمك انت و اشباهك
اللهم هون علينا واجعل حياتنا سعيدة وارزقنا من خيراتك
سوق السيارات و العقارات و الخضر و الفاكهة في السودان يتحكم فيهو سماسرة لا شأن لهم بمصلحة البلد و المواطن همهم زيادة الاسعار ليزيد نصيبهم من العمولة فقط تمنيت لو عملت حكومة حمدوك الجديدة الف حساب لهؤلاء السماسرة الذين يمتصون دماء الغلابة يجب التضييق عليهم و محاربتهم في كل مكان ابتداءا من سماسرة الدولار و الريال الذين يعملون عينك يا تاجر في شارع الجمهورية و السوق الافرنجي…. السماسرة سببب اذى الموطن و معاناته… يا دكتور حمدوك لعلك كنت في اثيوبيا حين قال الراحل ملس زيناوي في البرلمان ان سماسرة الدولار سرقوني انتهزوا فرصة انشغالي برفع الاقتصاد الاثيوبي فادخلوا ايديهم في جيوبي و سرقوني فصدر تعليمات بالقبض على سماسرة الدولار في اديس ابابا و ما هي الا سويعات حتى استطاع الامن الاقتصادي الاثيوبي الواعي القبض عبى كل سماسرة الدولار كلهم و التحفظ عليهم فهل يستطيع امن حمدوك الاقتصادي فعل ما فعله امن ملس زيناوي الاقتصادي؟
السماسره على قفا من يشيل مثال بسيط واحد يطلع من البيت أباطو والنجم يمشي سوق الخضار وأقرب عربيه شاحنه أي نوع من الخضار ويثمنها وما عندو ثمن البضاعه وبعد داك تعال من سمسار الى آخر وكل يكسب من غير ما يدفع شئ إلى أن تصل للمشترى الحقيقى والذي بدوره يبيع للمستهلك ،،، ودا كوم وسمسارة مواقف الموصلات كوم تانى تجى الحافله وقبل ما السائق أفتح خشموا يقول ليك يلا العربى أو الصينيه أو مكان بعد ما يدرس وجهة الناس المنتظرين علي السعر الذي يحدده بمزاجه لأنه سوف يجنى حسب سعر الراكب من السائق والمواطب المغلوب علي أمره لا حول له ولا قوه ،،،
يجب محاربة هذه الظواهر السالبه بكل قوه
ديل ناس طماعين و جشعين الله لا ربحهم
اسعار غير حقيقية ؟؟ بالدولار او اي عمله اخرى . اذا تم فتح جميع الموديلات لفترة سنة واحدة وحددت بمبلغ الجمارك على ان يدخل خزينة الدولة مباشرة حساب بوزارة المالية لا يحتاح حمدوك الي اي قروض .. عدد السودانيين الذين لديهم المقدرة على استيراد سيارة خاصة كبير الا ان الاجراءات التعسفية التي انتهجها النظام الساقط كانت لخدمة فئه محددة منهم وهم من يتحكمون في الدولار والعربات والسلع وووو قسم بالله طمبجها ليهم كما يقولون بكرة اي تاج تابع للمؤتمر الوطني او يعمل باموال هذه المافيا يهرب من البلد لانهم واجهات للنظام الكيزاني
الحمدالله على كل حال وربنا موجود وفي ناس ما بتستاهل بنشوف ناس كبار وبروف عادي في المواصلات وانا في السعوديه في الثانوي بمشي بعربيه مطلع بطاقه اسمها تصريح لانو عمري كان أقل من 18 وأول ما عمري حصل 18 استلمت رخصه أسى حاليا في السودان وحق العجله ما بقدر اوفروا ربك كريم وربنا يصلح حال البلد ولسه في خير ونحن الشعب الطيب وحقنا اتسرق بس كيف يرجع والحرام بقى ما بفرق معاهم
العمل برفاهية السيارات و انتشارها بمثل هذا الحجم و خصما علي النقل العام و الوقود و الانتاج اهلك البلاد و افقرها الي مرحلة الغباء التخطيطي ان وجد..