زيرو فساد: البشير والخضر باعا أراضي للديار القطرية بقيمة (84) مليون دولار

الخرطوم: هبة عبيد
دونت منظمة (زيرو فساد) (18) بلاغاً جديداً في مواجهة رموز النظام البائد. وأعلن عضو المنظمة المثنى أبو عيسى في منبر (سونا) أمس عن فتح بلاغ ضد الرئيس المخلوع ووزير الداخلية ومدير جهاز الأمن والمخابرات ومدير عام قوات الشرطة آنذاك لتورطهم في قتل المتظاهرين.
وكشف في ذات الأثناء عن إصدار النيابة العامة أوامر للقبض على (7) متهمين، ونبه إلى وجود (200) ملف بحوزتها قيد التحريات.
وأفصح المثنى عن تورط الرئيس المخلوع ووالي الخرطوم السابق د. عبد الرحمن الخضر في بيع أراضٍ لشركة الديار القطرية بحوالى (84) مليون دولار بعقد بيع كامل، وكشف عن إعفاء جهة عدلية لشركة الديار مبلغ (16) مليون دولار، بجانب بلاغ في مواجهة شركات بترول تتبع لنافذين بالنظام السابق لمعرفة أوجه صرف عائدات البترول التي بلغت ملياراً و (800) مليون دولار.
وأبان المثنى أن الشركات كانت تستخدم المياه في عمليات التنقيب بدلا من الوقود الذي كانت تسجل مديونته على الحكومة، ولفت إلى تدوين بلاغ آخر يتعلق بضياع مبلغ (35) مليون دولار بين شركات النيل للملاحة ولجان التخلص من الفائض خاصة بالمواعين النهرية.
وأشار المثنى إلى أن عدد البلاغات المدونة ضد رموز النظام بلغت حتى الآن (139) بلاغاً تتضمن مدينة البشير الطبية والخطوط البحرية والفلل الرئاسية وبلاغات تخص شركة (زين) للاتصالات، إضافة إلى بلاغ خاص باليخت الرئاسي الذي تم شراؤه في عام 2005م لتنفيذ البرنامج المصاحب لرؤساء القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم آنذاك، ولكن التحريات أثبتت أن اليخت مصمم للمياه المالحة ولا يصلح للعمل في مياه النيل.
ومن جهتها أعلنت عضو المنظمة إخلاص قرنق عن إعادة فتح ملف قضية استيراد رجل الأعمال فضل محمد خير بدرة غير صالحة لتنقية مياه الشرب بالخرطوم وتم الإفراج عنه بالضمان المالي، في وقت طالبت فيه بإلزام والي شمال كردفان السابق أحمد هارون بتعويض القرى التي جرفتها المياه بالأبيض بسبب انقطاع طريق بارا.
الانتباهة
في وقت طالبت فيه بإلزام والي شمال كردفان السابق أحمد هارون بتعويض القرى التي جرفتها المياه بالأبيض بسبب انقطاع طريق بارا.
*******************************************************
ليه ؟ هو نزل المطر يعني ولا ايه ؟؟؟؟!!!!!!
المطر انزلها ربنا سبحانه وتعالى اما هو فقد نهب اموال الطريق اولا بالتكلفة العالية وثانيا استلامه للطريق وهو غير مستوفى للشروط التى من ضمنها عمل مصارف وكبارى بالطريق تمر من عند ها مياه الامطار من دون ان تأذى الطريق او المناطق المجاورة فهمت لماذا يحاسب احمد هارون لانه كان الوالى المسؤول عن الطريق لايستلمه وإلا هو مستوفى تماما للشروط العالمية .
وماذا عن سكر النيل الابيض وكنانة الهندسية وما عارف ايش فالي فس دبي
* ما الذى يمنع السلطات من ضم هذه المنظمه الطوعيه النشطه لكيما تكون جزءا من “مفوضيه محاربة الفساد”، التى أقترح إنشائها فورا.، و لتتبع لمجلس الوزراء.
* إنشاء “المفوضيه” بهذه الصفه سيمنحها “إستقلالية الأداء” بالإضافه لإكتسابها “الشخصيه الإعتباريه” (Autonomous Body) ، هذا امر يجب الإنتباه إليه، حالا و لا بد من النظر فيه بسرعه و بدون تلكؤ.. بعد أن تجاهلنا تطبيق مبادئ “الشرعيه الثوريه” خلال الفتره الماضيه.
* فأموال الشعب السودانى المنهوبه لا بد أن تسترد فورا، و اللصوص يجب أن يحاسبوا، و يجب أن لا يمنحوا فرصة ترتيب أوضاعهم المهزوزه أصلا، و من ثم الهروب..
* ثم أن شعارات الثوره الشعبيه التى قادت لنجاحها “حريه و سلام و عداله” لا بد أن تنفذ.. و لا ننسى ان هذا يعنى فيما يعنى إسترداد “الظلامات” و تعويض المظاليم . فهل هذا سيحدث من “خزينة خاويه” هى خاوية اصلا!!
يا جماعه علينا الإنتباه و سرعة التحرك … اللهم هل بلغت اللهم فأشهد،،،
يا العدالة أولاً ،
– رجاءً قبل ان تنقُر الكي فكر بهدوء و حُك رأسك عشان تفهم الموضوع لان احمد هارون ليس بميكايل حتي ينزل المطر !
– لكنهُ مسؤول مسؤلية تامة بالاتي :-
– فتح وازالة العوائق في مجاري الصرف !
– عند توزيع الأراضي السكنية و إقامة الطرق يجب وضع الاعتبار لمجاري السيول !
– عند التنفيذ يجب الالتزام بتنفيذ المشروع بحذافيره و يتم بعد ان تقدم الشركة المنفذة كافة – الضمانات و الخبرات اللازمة اَي لا تكون بعد رسو العطاء عليها !
خبر امتلاك كل من البحرين والكويت وقطر اراضى فى السودان اكبر من مساحة الدولة المالكة، يجب التاكد منه…
إعادة كل الاراضى لنا، والمبالغ ترجع من اللصوص لمن دفعها، ولا نغفل من من اشترى من لص يجب محاكمته مع اللص.
فى كل دول العالم … من اشترى مسروقات فهو مدان.
كلامك كذب ولادليل علية
عليك وضح حجم هذي الاراضي ومقارنتها بحجم هذي الدول لتكون عندط مصادقية
ولاتنسي هذي الدول ليست بحاجة لسودان ولا العمالة السودانية بل أنت من تحتاجهم
=
أسلوب العنتريات ومعادات الاخرين لدي الكثيرين سيعجل بنهيار السودان قبل ان تقف علي رجلها
بل لحد هذي اللحضة لم نشاهد من يطالب بالتبرع بالمال أو العودة للبلد
اتقي الله الكل يعلم الله هو المنزل لكن هو من أخطاء باكل أموال الدولة بالتلاعب في المواصفات وغش المواطنين.
لماذا حكومة المجلس العسكري تساهلت مع الكيزان وتركتهم بدون محاسبة ولم تقبض عليهم أمثال الحرامي الكبير عبدالرحمن الخضر الذي تركوه يبرطع علي كيفه وزميله في الفساد علي الحاج الحرامي الكبير هذا تستر وتساهل كما تركوا شقيق البشير وذوجته وداد يهربوا وقد سهلوا لهم طريق الهرب وساعدوهم يحملون مليارات الدولار من أموال السودان واليوم ظهرت قضايا للحرامي عبدالرحمن الخضر من مئات القضايا شوفوا ماذا عمل لهم جمال عبدالناصر لقد أبادهم جميعا ومعهم المدبر الكبير حسن البنا هؤلاء لم يعتدلوا في يوم من الأيام , الزاني والحرامي والقاتل يمكن أن يعتدل ولكن الأخو المسلم لا يمكن أن يعتدل ونحن مش عارفين هؤلاء حكموا السودان 30 عاما كيف ؟
الذين يدافعون عن احمد هارون. هو نزل المطر!!! هارون ليس بميكاييل لينزل المطر!
هذا الرد غباء ومنتهي الغباء وممكن يكون دفاع غبي عن التعيس هارون
تكلم الجميع عن سوء تنفيذ طريق بارا
طريق بارا لازم قبل التنفيذ تتم بناء كباري في مجري السيول وهذا ابسط شي
لمهندس التنفيذ لكن نسبه التكلفة وصب الكباري مكلف جدا للمقاول
المستلم احمد هارون لذالك هو المسؤول عن تغيير مجري السيل وليس نزول المطر
ومنذ كم سنه يمر هذا السيل بهذه المنطقه ويعرفه الأهالي ويتفادوا مجراه
انا اذا عملت جسر وحبس المياه وغرق منزلك انا المسؤول فما بالك بمجري سيل
تنفيذ طريق بارا قفل مجري السيل ولذلك حطم السيل قري كانت بعيده عن مجري السيل
هذه قطره من فساد الانقاذ التكلفة ١٣٥ مليون والتكلفة الفعليه ٣٥ مليون
وبعد كل ذالك التنفيذ فاشل والدليل أمامكم منذ سنتين
خافوا الله يا كيزان للناس رب يحاكمكم أنكم اسوء من سوء الظن
اذا كان مبلغ ٨٩ مليون دولار والدولة لا تملك حتي الأرض المقام عليها مشروع الديار القطرية لأنها ملك علي الميرغني من الهبات البريطانية نسبة لخدمات ال الميرغني ليهم وتم وضع حجر الأساس لهيئة النقل النهري علي هذه الأرض وبعد هدم المباني تم إزالة الموانع بالنسبة لنفس الأرض وحكومة السودان لا تستطيع نزع ملكية الأرض لأنها مسجلة من الأملاك الحرة فكيف تمت الصفقة ؟