ضياء الدين بلال الصحفي المدلل لنظام المتأسلمين

ضياء الدين بلال واحد من ربائب نظام المتأسلمين المدحورن حيث قفز بالزانة من مجرد طالب تائه في جامعة القرآن الكريم لا تكاد شهادته تتنافس مع العاطلين الىخرين من جامعة الخرطوم وجامعة الجزيرة والنيلين والسودان الذين امتلأت بهم الشوارع وظلال الأشجار.
لكنه بفضل التنظيم قفز بالزانة من الصفوف الخلفية متسلقاً على التمكين الظالم ليأخذ مكانته باكراً جداً في الإعلام المسنود من الحكومة وليتم تدريبه في أفضل الحواضن الإعلامية والتنظيمية، ولم يمكث وقتاً طويلاً حتى تم تلميعه من الوفاق للرأي العام الصحيفة التي مولها الإسلاميون حتى النخاع ثم قفز قفزته الاخيرة ليعمل في حضن جمال الوالي صنيعة المتأسلمين الذين جعلوه واجهة للمال والاعمال.
خكذا قفز ضياء الدين ذي الوجنات المتوردة التي تشبه تماماً وجنات المتأسلمين الذين قفزوا فوق ظهور الآخرين وتقدموا المؤهلات ليس لأنهم مؤهلين ولكن لانهم مسنودين بالتنظيم والتمكين والموالاة البغيضة.
دافع ضياء ونافح عن أولياء نعمته وغن كان يقف في بعض الاحايين مواقف متطرفة تبدو وكأنها موقف مع الحق ولكنه في واقع الامر يدافع عن أقطاب بعينهم يستخدمونه بعبمه او بدون علمه لخدمة أطراف في صراع سياسي معقد.
ليست المشكلة أن يكون ضياء إسلامياً أو لا لكنه أثناء الثورة هرب إلى قطر وراقب الوضع من هناك ، كان يتوقعها ثورة عنيفة ذات ارتدادات أعنف وإنقلاب لا يترك كبيرة ولا صغيرة إلا ويحصيها ويحاسب عليها كل من شارك في مؤسسات النظام البائد، ولعله لجأ لقطر في انتظار الهزات الارتدادية هذه ولكن شيئاً من هذا لم يحدث فواصلت الصحف صدورها بذات قياداتها صنائع النظام البائد حيث لا يزال هنالك الهندي ومزمل الذي خلع نعليه ولبس مركوباً ىخر ثم لما رأى ضياء مثل هذا يحدث لملم أشياءه وقفل راجعاً بل وبلغت به الجرأة عودته للتلفزيون وتقديمه للبرامج مع قليل من التغيير في استضافته لقيادات من الثورة الوليدة وهو الذي يكاد يذوب وجداً في حضرة المسئولين حين يستضيفهم في برامجه.
والسؤال لماذا محاولات أمثال ضياء الدين المستميتة للظهور بلباس جديد وهم معروفون باتجاهاتهم وتوجهاتهم منذ أن كانوا طلاباً بل أثروا وصاروا من أصحاب الممتلكات بعد ان كانوا لا يمتلكون شيئاً.
ضياء الدين وامثاله يجب محاسبتهم ومشاركتهم في التضليل الإعلامي طوال سنوات الغنقاذ البغيضة
د. الرفاعي عمر البطحاني
وانا لاألومه هو فمن حق كل شخص أن يسعى لتحقيق طموحه
صحيح تحقيق هذا الطموح يتطلب قدر عال من الاخلاق ولكن
من يسعى لتحقيق اهدافه بالانانيه وعدم الأخلاق كان يجب على
الناس ألا تجامله على حساب الاخلاق او المبادئ الساميه ولذلك
رايت ان اللوم لايقع على ضياء الدين هذا بل يقع على من
يسمح لنفسه ان يكون فى ضيافته والمؤلم انهم كلهم من قوى
الثورة التى قدمت الدماء والدموع لأجل كنس ذلك النظام الشؤم
وبقاياه ..!
نعم يجب تطهير كل مؤسسات الدولة من أذيال النظام السابق حتى تنظف المؤسسات الحكومية والإعلامية من كل الاوساخ
(ضياء الدين) و (راشد) هم من الاخوان المسلمين وسودا الصفحات في تمجيد الاننقاذ والترابي وظلا كذلك ليومنا هذا مستفيدي من حقيقة ا الشعب السوداني سريع النسيان .. ضياء الدين الان ينشط في فضائية النيل الازرق التي اسسها القطبب الاخواني الشهير (بابكر حنين) واخيراا بعد ارببعة اشهر اكتشفتت القوي الوطنية خطا ترك المجال للاخوان فارغا فقدم فيصل محمد صالح الرئيس المرتقب حمدوك في مقابلة متوسطة المستوي واتمني ان يستمر وسوف (يجيد) الامر قريبا .
اخى “ضوالبيت ودبلال” (هذا كان اسمه قبل ان يغيره لما جاء الى الجامعة من قريتهم) كبيررررة زكثيرررة عليه ان يكون متحزبا او من الاسلامويين الكيزااان
هذا مجرد صبى مراسيل وغسيل سيارات اسياده الكيزااان
هذا المسخ أتفه من التفاهة نفسها
برضو في قطر موجود الظافر ، لابد ، مرة مرة يظهر في الجزيرة ، نحن عارفنو الإنقاذ ادتو ارض استثمارية في حى الراقى الراقى ، ما يعمل فيها كان معارض في الأيام الأخيرة ومنعوا ليهو برنامجو
لازم يرجع الأرض الاستثمارية ولو باعها يرجع القروش
ظاهر جدا الغل والحقد يابطحاني
الحين صار ضياء الدين مع الإنقاذ
ياعالم اتقو الله.
وانا مستعد اقسم بالله العظيم الحق أن بحثنا في أشياءك لنجد ما يندي له الجبين.
لا تاكلو لحوم بعضكم فقط من أجل هذه الدنيا الفانيه
كذابين وافاكين وحاقدين النجاحات التي حققها ضياء الدين يلال والمعروف لدي زملائه في الجامعه وكل من رافقه في مهنة الصحافة لا يشهد للضوء الت بالنذاهة والاعتدال والحياد ولاكن انتم في قلوبكم الحقد والغل لنجاحات وتميز ضياء المبكر منذ ان كان في ثانوية المناقل