* لماذا قوات الدعم السريع هي التى تنشر في مدنية بورتسودان اين الجيش والشرطة؟
* لماذا يتم تلميع قوات الدعم السريع مقابل تهشيم صورة وهيبة القوات المسلحة والشرطة؟
* لماذا تعجر القوات المسلحة والشرطة في حفظ الأمن والاستقرار والفصل بين المتنازعين في بورتسودان؟
* ما الذي ينقص الجيش والشرطة ويتوفر لقوات الدعم السريع يمكنها من إنهاء النزاع في بورتسودان؟
* هل تورط بعض أفراد الجيش والشرطة في النزاع الدائر في بورتسودان سبب كافي لنشر قوات الدعم السريع وإبعاد الجيش والشرطة؟
* لماذا لم يتم إيقاف وإبعاد المتورطين من الجيش والشرطة ونشر قوات جيش وشرطة من حاميات عسكرية أخرى من خارج ولاية البحر الأحمر؟
…
يبدو أن الأمر أكبر من مجرد صراع بين أفراد ينتمون لقبيلتين بينهم مئات السنين من العيش المشترك والعلاقات الاجتماعية الطيبة والصلات الحميدة يجب البحث في خلفية المشكلة والأسباب الحقيقية ومحاسبة المتورطين.
يجب أن يعرف جميع أبناء وبنات الشعب أن تهميش وتحجيم دور قوات الجيش والشرطة مقابل تعظيم قوات الدعم السريع الجنجويد وتكبير دورها وتصويرها لعامة الناس في صورة البطل المنقذ صاحب الكفاءة المهنية العالية والاحترافية والانضباط العسكري والمثالية والقدرات الخارقة فيه خطر عظيم على مستقبل البلاد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمن والاستقرار والتطور الديمقراطي بالبلاد ستظل هذه القوات ملشيا مسلحة تقوم بأدوار المرتزقة والقتال مقابل المال لا ولاء لها توالي قياداتها ومن يدفع لها لا تملك عقيدة قتالية قوات اوجدتها شروط وظروف غير سليمة وغير موضوعية وستزول بزوال هذه الظروف والشروط ويجب تحجيم دورها و وقف التجنيد الذي تنشط فيه قيادتها ودور صاحب البر والإحسان الذي تقوم به حتى ينظر في أمرها بعد اكتمال تشكيل الحكومة الإنتقالية.
ستظل قوات الجيش والشرطة قوات الشعب صاحبة التأهيل الشامل والمهنية العالية والاحترافية والانضباط العسكري والتدريب والخبرة العملية الطويلة والعقيدة القتالية والولاء للوطن الغالي، وستظل قابلة للتجديد والإصلاح والتطوير المهني والهيكلي، تحتاج الدعم والمساندة وقف عمليات التكسير والتدمير والهدم التى يقوم بها مجلس القتلة الانقلابي.
و تحتاج إعادة وتجديد الثقة فيها وإزالة التشوهات والاشكالات في علاقتها مع الشعب خلال عهود حكومة المؤتمر الوطني.
…
أدركوا بورتسودان قبل فوات الأوان
..
أحمد جلال
[email protected]
المساله ليس جيش او شرطه انما المساله انعدمت شرف الجنديه والعسكريه ووضح ذلك تماما الجيش وقف مع النوبه باعتبارهم اولاد جلدتهم ولكننا بالرغم من كل الخلافات مع الدعم السريع الا ان تعاملهم بعيد عن الجهويه والعنصريه وقد هدات الاوضاع تماما عند وصولهم والان هم فى قلب الحدث
للاسف ماعندنا جيش. تفرج على قتل ضحايا القياده العامه. وقتل بسلاحه انتصارا للنفس والعنصريه البغيضه. كان اجدر به ان يحمي شباب القياده واطراف الصراع من بعضهم البعض ولا ينحاز لي احد منهم
لا فض فوهك لقد اصبت كبد الحقيقة ويجب على الحكام الجدد من المدنيين الانتباه الى الامر الخطير قبل فوات الاوان
الأخوة والأخوات في إدارة صحيفة الراكوبة
الصورة المرفقة مع مقالي الذي نشر قبل دقائق فقط على صحفيتكم العامرة لجلال الدين محمد احمد شلية ليست صورتي لا أدري لماذا ترفقونها مع مقالي أعلاه ومقال سابق.
انا إسمي أحمد جلال لا علاقة لي بجلال الدين محمد احمد شلية ولا هو له علاقة بمقالي أتمنى حذف الصورة .
..
أحمد جلال
يا استاذ يا احمد يا جلال….من تصويرتك المرفقه مع تساؤلاتك يبدو انك ما عاصرت العم ابراهيم العبادى ورفاقه من الشعراء اللى كان يتبعهم الغاوون والطمباره.. واحد من شعراء غابر الازمان قالها”يا حليل الجيش الرحل.. كان قريب اصبح فى زُحل” وحميدتى قالها”لما الحكومه تعمل ليها جيش تبقى تكلمنا”..بعد ماالاميرلاى (اللى تم تصويرو فى محطة الضعين ولما رجع للثكنات عساكرو رفضو طلبه للخروج معه لمجرّد اظهار هيبة الجيش..قالولو..انت الودّاك المحطه براك شنو؟ نحن مانا مارقين .. الدنيا مَطَره!!!! يبقى حقّو برضو تتساءل” لماذا تم تصويره و تم نشرالصوره على الجريده. .وهو اصلا كان حصل شنووو فى المحطه قبل التصوير؟! واظن الاخ الفارس الاغبش وضّح ليك الموضوع..بس يعنى ياحليلو الفارس الجحجاح الله يرحمو ويغفرلو.
الدعم السريع محايد ولا ينفذ مؤامرات الكيزان لذلك هدأت العاصفة !!!!
الذين يتباكون على الاطلال ان الجيش السودانى نحر و دفن فى حرب الجنوب و الذين تشاههدونهم فى اللبس العسكرى هؤلاء الاخوان و لا تكونوا وهم بان البدله العسكريه هذه لجيش وطنى و هم جيش الاخوان بال منازع و البشير لماذا عمل الجنجويد؟ خوفا من الاخوان ان يقضوا عليه و ابو القدح بيعرف اين يعضى ابو القدح و مفروض الان تكوين جيش وطنى و يحمى ارض السودان فقط و لا يتخل فى النزاعات القبليه و شرطه تحمى المواطن و اول ما يتكون جيش نظامى تدمج قوات الدعم السريع او الجنجويد فى وحدات الجيش
حقيقة اود التعليق عما يدور بورتسودان اعتبر ان ما يدور في بورتسودان هو بالفعل الحقيقة التي يجب ان نعترف بها ان المكونات الموجودة في بورتسودان غير متجانسة وليس هناك قواسم مشتركة للعيش فيما بينها لا الدين واللون وحتى الوطن لا اظن ان يكون عاملا يجمع بينهما صحيح الخلاف موجود ويحدث في اي منطقة في السودان لكن ما شاهدناه في بورتسودان ينم عن حقد دفين من هذه المجموعة الزنجية تجاه اهلنا البني عامر لا يعقل ان يحرق مسجد ويقتل امامه وتحرق الجثث ويمثل بها والله هذا لم يحدث في اسوء الحروبات العرقية والتطهيربه لذلك علينا ان نواجه الحقيقة ان النوبه من المستحيل ان يتم التعايش معهم عليهم العودة الى ديارهم في جبال النوبة وتكوين دولتهم وانا احي زعيمهم عبدالعزيز الحلو الذي طالب بالحكم الذاني نهنئكم بدولتكم فمن جاءكم في دولتكم افعلو فيه ماشئتم لكن ان تقاتلو اهل المنطقة والبلد في مناطقهم هو مخطط مفهوم هو تدمير بورتسودان لانها ليس ديارهم وليس لهم فيها مايخسرونه واسواء شي في الحروب ان تقاتل شخص لبس له مايخسره
وقوف الجيش مع النوبة ومشارکتهم ف القتل للافراد والحرق للمنازل والممتلکات بلاادنی خوف من مساٸلةومحاسبة یوحی بان الامر مرتب ومخطط له لابادة الطرف الاخر ۔۔۔وکل هذه الخروقات والتعدیات موثقة بالفیدیوهات والصور ۔۔حقیقة امر موسف افقد القوات المسلحة مهنیتها وانضباطها وقومیتها التی لم تکن ف یوم من الایام محل تشکیک وتساول ۔۔۔عکس الدعم السریع اثبت وطنیته ومهنیته وانضباطه من خلال کثیر من المواقف والمشاهد منها وقفتهم مع الثورة وقفة وطنیة حقنت کثیر من الدماء وساهمت ف نجاح الثورة ۔۔۔المطلوب المساٸلة والمحاسبة لکل الجنود والضباط اللذین تسببو الحرق والقتل وکسر هیبة القوات المسلحة
الزول الملقب نفسو ب بن الشرق دا و بيقول النوبة يرجعو بلدهم..شرق شنو يا زول الصادع بيهو الناس انت بلدك في القري الحدودية قرورة وعقيتاي ومنها لداخل اريتريا جابتك المجاعة والفقر والكيزان فشنو بالله خلينا من مكنة الشرق وابن الشرق دي وعوس عواستك غادي.