رجل فعل كل ماهو مجرم ومحرم إنسانيا وقانونيا وشرعيا واخلاقيا وقام بارتكاب جرائم ضد الإنسانية والابادة الجماعية وكل والمقبوحات والفظائع ضد أبناء شعبه سأذكر جزء بسيط من أخطر جرائمه:
* الانقلاب على نظام ديمقراطي منتخب من الشعب.
* خيانة قسم القوات المسلحة الذي ينص على حماية النظام الدستوري والتطور الديمقراطي.
* التآمر مع قوى سياسية ودينية وتسليمها أمر البلد والشعب.
* التفريط في أجزاء عزيرة من تراب الوطن( حلايب شلاتين والفشقة )والعجز في الدفاع عنها أو استردادها .
* تقسيم البلاد إلى دولتين اي الفشل في المحافظة على وحدة وتماسك الشعب و الوطن.
* إشعال الحروب في دارفور والنيل الأزرق وكردفان والشرق.
* حرق القرى والمدن وقتل وحرق و سحل سكانها.
* قتل أكثر من ثلاثمائة ألف مواطن ومواطنة من أبناء وبنات البلد في دارفور حسب تقارير المنظمات الحقوقية الدولية والإقليمية المتخصصة الأمر الذي دفع المحكمة الجنائية الدولية إلى اتهامه بارتكاب جرائم ضد الإنسانية والابادة الجماعية وإصدار مذكرة توقيف بحقه ومطاردته دوليا واقليميا حتى أصبح رئيس محلي لايستطيع السفر خارج البلاد الا بترتيب مسبق مع المضيفين له .
* سجن وعذب وقتل الآلاف في سجونه السرية وبيوت الأشباح التى ابتدعها نظامه من أجل إهانة وكسر المعارضين لنظام حكمه وجبروته وطغيانه.
* بيع المواني الوطنية والمطارات والأراضي.
* بيع الجنسية والجواز السوداني للأجانب بحفنة من الدولارات.
* فتح المجال الجوي لدولة إيران من أجل تهريب الأسلحة والمعدات لحزب الله وحركة حماس مما عرض البلاد للهجمات والضربات الجوية الإسرائيلية.
* تهريب الأسلحة والبشر.
* تدمير مشروع الجزيرة وكل المشاريع الإنتاجية القومية.
* بيع شركة الخطوط الجوية السودانية سودانير.
* بيع شركة الخطوط البحرية السودانية.
* بيع بيوت السودان ومقار السفارات والقنصليات بالخارج.
* تدمير التعليم العام والعالى.
* نشر العنصرية والقبلية والجهوية بين مكونات المجتمع السوداني وتغذية الحروب القبلية.
* تكوين المليشيات الأمنية والقبلية والجهوية والطلابية من أجل قتل أبناء وبنات الشعب.
* تهجير الملايين من أبناء وبنات الشعب من مناطقهم إلى مخيمات اللاجئين في دول الجوار وداخل المدن.
* فصل وتشريد الآلاف من وظائفهم الحكومية بفرية الصالح العام( التمكين ).
* بيع أراضي الدولة السودانية للأجانب بثمن بخس .
* إهداء أراضي الدولة السودانية للأجانب من أجل إرضاء حكامها.
* تدمير نظام البلد السياسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي.
* فتح البلد للإرهابيين والنفايات البشرية واللصوص وقيادات المافيا العالمية من كافة دول العالم .
* وضع البلد في قائمة الدول الراعية للإرهاب بمساندته واحتضانه لمجرمي القاعدة وحركات الجهاد الإسلامي ودعمه للمتطرفين والقتلة وتوفير الدعم الفني و اللوجستي والتدريب لهم والتموين.
* العمالة والتخابر وفتح البلد للمخابرات الأمريكية والروسية والصينية والإقليمية مما أفقدها سيادتها الوطنية وكرامتها وسلب شرفها الوطني وافقدها سمعتها بين دول العالم.
* عزل البلد وتغيبها من جميع المحافل الدولية والإقليمية وحرمانها من الفرص الاستثمارية والعلاقات الدولية والإقليمية والتعاون المثمر والمفيد مع الأسرة الدولية .
* فتح مواني وحدود الوطن لعصابات المخدرات وتجار السلاح والمهربيين ومافيا غسيل الأموال القذرة والمنهوبة.
* التدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار الأفريقي والعربي ومحاولة تغيير حكوماتها.
رئيس فعل كل هذه المدمرات والمقبوحات والجرائم جرائم تضعه في مقدمة قائمة القتلة والمجرمين المعتوهين والجزارين والسفاحين الدوليين هتلر وستالين وموسوليني و هولاكو و شارون وجورج بوش الإبن، يحاكمه مجلس القتلة الانقلابي بقيادة برهان وحميدتي بتهمة حيازة النقد الأجنبي و تجارة العملة انه الضحك على الدقون ياسادة وهذه المحاكمة إذا كتب لها الإستمرار إلى نهاياتها وعجز شريك المجلس في الحكم قوى إعلان الحرية والتغيير عن إيقافها وتكوين محاكم الثورة وتطبيق العدالة الإنتقالية ستؤسس وترسخ لعهد العدالة العاجزة واستمرار ضياع هيبة حكم القانون والعدالة والمساواة وإشاعة ثقافة الإفلات من العقاب.
الثورة مستمرة ومنتصرة والنصر حليف شعبنا
المجد لجماهير شعبنا المجد للشهداء
أحمد جلال
كلامك كله صح وحكاية المحاكمة الحالية هي طبخة نية. خليهم يلعبوا غيرها.
ما ذكرته يا سيا يا احمد يا جلال من كل اللى قام بعمله اسد افريقيا النتر(ولم يقدرعلى فعله المرحوم ابعاج .. الله يرحمو) دا كووللو طبعا ما قام بيه براهو . دا كان اكيد شراكة مع المنافقين,,الكذابين .. ..المتفانين..ومدعيى التفانى.. والحراميه.. وغيرهم كثر..و يعنى كمان الاَ تفتكر ان اللى رفعوا عليه قضية القروش اللى اتلقت فى بيتو ..ومعاهم كمان المحامين البيدافعو عنّو واللى قالو حيطلعوه براءة زى الشعره من العجين والمهرجلاتيه اللى الى اليوم بيهللوا ليهو فى المحكمه.. ألآ ترى انهم برضو كووول هؤلاء كانوا.. واولئك لا يزالوا وما ينفكّوا ..مشاركينو وتجب محاسبتهم!
والاغتصاب؟؟
ألم يحرض جيشه ومليشياته وكلاب أمنه على الاغتصاب وسمح لهم به بالرغم من كونه جريمة نكراء يعاقب عليها القانون بأشد العقاب إلا أنه انتهك القانون وسمح بفعله ولم يسمح بمحاكمة مرتكبيه فمارسوه على نطاق واسع في دارفور وفي كل مكان في المعتقلات وبيوت الاشباح وكل هذا يؤكد تحريضه على هذا الجرم الذي لا يقربه مسلم بحديثه العنصري النتن الذي كشفه شيخه الذي نصبه رئيسا وذهب حبيسا وذلك مثبت ومحفوظ في اليوتيوب شهادة على فسقه إلى يوم الدين.