بعد أربع جلسات.. حزب المخلوع يترافع ضد دعوى تطالب بحله على خلفية حديث علي عثمان طه
طلب محامي المؤتمر الوطني حزب الرئيس المعزول عمر البشير، يوم الثلاثاء، من قاضي محكمة الطعون الإدارية منحه مهلة حتى الثاني عشر من سبتمبر الجاري، للرد على الدعوى التي حررها أحد أعضاء منظومة “زيرو فساد” لحل الحزب الحاكم السابق، بدعاوى امتلاكه أذرعاً عسكرية.
وقال نصر الدين علي نور المحامي لـ”باكر نيوز”، إن الدعوى الإدارية تم تقديمها في يناير الماضي لمسجل الأحزاب والتنظيمات السياسية لحل المؤتمر الوطني، على خليفة حديث القيادي البارز فيه علي عثمان طه بأن لديهم كتائب ظل قادرة على الدفاع عن الحزب بالروح إن تطلب الأمر، مشيراً إلى أن المادة 14 من قانون الأحزاب تحظر إنشاء أو تكوين أذرع عسكرية.
ولفت نور إلى أن مسجل الأحزاب والتنظيمات السياسية أصدر حكماً ببطلان الدعوى، لافتاً إلى أنهم قاموا باستئناف الحكم في محكمة الطعون الإدارية، منوهاً إلى أن الجلسات الأربعة الماضية شهدت تغيُّب ممثلي المؤتمر الوطني.
وأشار نصر الدين إلى أن محامي المؤتمر الوطني ظهر في جلسة اليوم الثلاثاء، للمرة الأولى أمام قاضي المحكمة وطلب منحهم مهلة حتى الثاني عشر من سبتمبر المقبل، للرد على الدعوى، منوهاً إلى أن ممثل مسجل الأحزاب والتنظيمات السياسية تغيّب عن الجلسة.
هو حل المؤتمر الوطنى داير ليهو محكمة!!! طيب الثورة دى كان لزومه شنو!!, يا جماعة ديل أفسدوا و دمروا و قتلوا الآلاف و فصلوا البلاد, ارتكبوا كل جريمة تجعلهم أتوماتيكيا محلولين بل معلقين في مشانق في ميادين عامة , النازيين تمت تصفيتهم من كل أوجه الحياة في المانيا بمجرد نهاية الحرب, الرحمة على الشهداء الذين سفكت دماءهم و قتلتهم لا يزالوا يتبخترون طلقاء و يتحدثون و يصدرون البيانات بكل بجاحة.
حل حزب الشيطان الداعشي المجرم المكون من لصوص وفسدة لايحتاج لمحكمه لحله وكان من المفروض من بداية الثورة حله ولكن البرهان لكن المجلس العسكري هو اللجنة الأمنية التي كانت تحمي الكيزان والشاويش والآن للأسف أصبحت اللجنة السيادية الأمنية لحماية الكيزان !!!!!!!!!!!!!!!
إن تغيبكم عن جلسات المحاكمات السابقة، وطلبكم مهلة حتي منتصف سبتمبر، لهي دليل عجزكم الواضح عن الدفاع، وذلك لرعونة وغباء فأر الفحم الكريه، الذي إعترف علي الملأ بوجودها وإستعدادها لقتل الأبرياء، لأن “الإعتراف سيد الأدلة”، لو كنتم تعلمون….
ثم، هل تنحصر فظائع هذا التنظيم الإرهابي فقط في كتائب ظل الجرذان؟؟؟؟؟ إن تنظيمكم الساقط لهو أهل للمحاكمة تحت جُرم أعظم خيانة عظمي عرفها التاريخ، للدين وللأمانة وللوطن ومواطنيه……
لا مكان للإرهابيين بيننا بعد اليوم، وكل كوز يشيل شيلتو…..
* على عثمان ليس عضو عادى بحزب المؤتمر الوطنى:
– فهو قيادى بارز بالحزب,
– و على هذا فقد تسنم العديد من المناصب الدستوريه العليا بالدوله: وزير الشئون الإجتماعيعه, وزير الخارجيه, نائيب أول رئيس الجمهوريه , نائب لرئيس لجمهوريه
* ثم إن “الإعتراف سيد الأدله”
* و إن كان كاذبا فيما صرح به, فيجب ان يحاكم, لإرهابه و ترويعه المواطنين, و فى ظروف كانت خطيره وجد عصيبه
* فلا بد من حل المؤتمر الوطنى و إعلان” تنظيم الجماعه” كمنظمه إرهابيه, مهما تلونت كالحرباء,,,
المفروض اي حد يتكلم باسم حزب الزفت يقبضوه لانه حرامي وقاتل
حزب قتل واغتصب وجوع الناس ومارس اوسخ تسالیب السیاسه یتحل ویدخلوا کلهم السجن .. والمقاومه مفروض تعمل ملیونیه لحل واستٸصال هذا السرطان ..
اين هذا الحزب الذى بدأ كل رموزه يهربون بس الواحد ما يلقى فرصة يلقوهو ما فى بالله ده حزب وقال حزب دينى هى لله ربنا لايبارك فيكم ولا فى من يدعمكم ولا فى من يطالب ببقاء حزب مثل هذا الحزب الذى اتضح انه جل اعضائه من المنافقين وطالبى الدينا ومباهجها عليهم من الله ما يستحقون المفروض من الباقين بعدما عرفوا ان حزبهم مكون من عصابة وحرامية ومنا فقين عليهم بان يستغفروا ويتوبوا الى الله عسى ان يغفر لهم ويسامحهم لانهم كانوا داعمين لهؤلاء الاشرار .
اذا كانت القضية المرفوعة شرك للقبض علي هؤلاء الجرذان الهاربة فبها ، غير ذلك لاتستفزوا مشاعرنا ومشاعر اسر الضحايا وثورة الشعب العظيمة
مسجل الاحزاب كوز نتن
اضيف صوتى للمعلق تحت اسم “صوت الثورة”
وأقول حل المنحل (خ راب) المتامر الواطى بفرعيه الضالين المجرمين ماعاوز محكمة ومرافعات قانونية وخرابييييط؟؟ حل المنحل وفرتكته وتشليعه وتخريده كاااان يجب ان يكون من اول يوم لسقوط الكيزاااان
لكن الله لابارك في المجرم ((برهان وشلته الكيزااانية))
لكن الله لابارك في المجرم ((برهان وشلته الكيزااانية))
لكن الله لابارك في المجرم ((برهان وشلته الكيزااانية))
لكن الله لابارك في المجرم ((برهان وشلته الكيزااانية))
رأى هو :
1- تسليم المجرم عمر حسن ورهطه من المجرمين المطلوبين فى لاهاى وفق صفقة ذكية لمصلحة السودان مع الأوربيين بدون ضجيج و تهريج
2- محاكمة المجرمين و المفسدين و القتلة الغير مطلوبين فى لاهاى محاكمة عادلة و شفافة
3- الذين شاركوا فى النظام البائد و لم تثبت ضدهم مسائل جنائية أو فساد مالى مطالبون بالإعتذار صراحة للشعب
4 – لا حجر على أى أحد فى أن يؤسس حزب و يدعو لأفكار وفق القانون
5 – ممكن المؤتمر الوطنى فى الحالة دى يكون حزب عادى زى الزبادى
6 – يا ثوار يا ديمقراطيين نظموا صفوفكم و أخلصوا لثورتكم .
حل وبل الاتنين معا.
عاجبكم والا لا يا كيزان الهنا
من وجهة نظر قانونية مجردة …في حاجة انا ما مرتاح ليها …اخشى …بقصد ..او بدون قصد ….من عملية ( غسيل قانوني ) تنتهي لا سمح الله …بالفشل في الدعوى او الاتهام …تخلق حائط صد من اعادة المحاكمة عن ذات الدعوى في مقبل الايام …وفقا للمبادئ القانونية المستقرة …بعدم العود الى المحاكمة عن ذات التهمة …في الدعاوي الجنائية …او ..حجية الامر المقضى …بالنسبة للدعاوي المدنية …ارى من الافضل الضغط الثوري المتعاظم …اولا: لضمان اختيار شخصية ذات كفاءة ونزاهة عالية لمنصب النائب العام ..لانه العتبة الاولى لنجاح الدعوى من خلال الاعداد والتحضير لها بشكل قانوني احترافي فعال ….ثانيا استمرار الضغط المتواصل لاختيار مرشح الهيئة القضائية مولانا / عبد القادر …لرئاسة القضاء …ومن ثم العمل بتركيز عالي في تنفيذ اهداف الثورة….من حيث المحاسبة القانونية الصارمة للطغاة والفاسدين….وتصحيح المسار السياسي من خلال العمل القانوني بالمطالبة بحل الحزب طالما توفرت لدينا الادوات القانونية لهذا الامر …..وللحديث في النواحي القانونية التي تؤرقنا جميعا …ما زال فيه بقية ….خالص فخري واعتزازي بكل من ساهم في ثورة السودان النبيلة …ضد منظومة الفاءات الثلاثة ( الفشل – الفجور – الفساد ) المتمثلة في عصبة انقلاب …الترابي / البشير