
فلول الدولة العميقة يبدأون التخريب من زيارة وزير الخارجية الألماني.. بفضيحة الصوت وسوء التنظيم.. وذلك بتعطيل نظام الصوت وفتح أبواب الدخول للسابلة والعوام.. لتشويه صورة رئيس الوزراء وحكومته وتصويره بمنظر الضعيف غير القادر على إدارة الدولة.
يجب إبعاد أنصار النظام السابق عن جميع مراكز كما مباني السلطة.. وأي تحقيق شفاف ونزيه سينتهي إلى هذه الخلاصة البديهية.. وشخصيا ليس لدي أدنى شك ان “الكيزان” ومصادرهم يقفون وراء هذا التخريب المتعمد.
هناك قاعدة صحفية حديثة تقول: لا يمكن تحقيق الحياد في بيئة غير محايدة.. ويمكن تطبيق ذلك على أوضاعنا الحالية.
#مدنية
منعم سليمان
فيسبوك
لا يحيق المكر السئ’الا بإهله..وعلى الظالم تدور الدوائر..حسبنا الله ونعم الوكيل منهم.
لو حدث هذا في عهد المخلوع لتم فصلهم جميعا من ابو رياله فقط . كيزان زباله فعلا
لماذا لم تتولي الحريه والتغيير تنظيم هذا المؤتمر لا عذر ابدا
لتعطل الاجهزه الصوتيه في قاعة مؤتمرات صحفيه. التخريب المتعمد هو السبب الوحيد والرئيسي لذلك الحدث والكيزان .
هذا لا يحدث في المسيرات وبيوت الاعراس فما بالك بقاعة
المؤتمرات الصحفية. العتره بتصلح المشيه. يجب علي الثوار عدم السماح بتكرار ذلك الحدث خاصة وان بلادنا ستشهد زيارات من وفود عالمية للوقوف علي ماحدث في السودان من تغيير.
شاهدت دكتور حمدوك يهز رأسه امتعاضا لذلك التعطيل المتعمد
الي متي سيظل الكيزان يعبثون بثورتنا ؟؟ الكل يعرف من هم في كل مرافق الدوله ولا يخالجني شك ان من عبث وسعي لتخريب المؤتمر الصحفي معروف للمنظمين لذلك الحدث لماذا لا يتم عقابهم وعزلهم.
نشك في المجلس العسكري هو من قام بترك فلول النظام السابق في مجلس الوزراء الي الان والدليل قناة السودان الاولي ما زالت محتلة من الكيزان ولم تذكر مجرد زكر المؤتمر الصحفي …..يا حمدوك تحسس تحت ارجلك وطهر كل مكاتبك ومجلس الوزراء من الكيزان ولا تأمن مكر مجلس عساكر البشير هم مجرمون قتلة ولصوص غير كل اطقم مجلس الوزراء والقصر والمكاتب بدلهم والقنوات الفضائية يجب تبديلهم وتغيير مذيعيها
ذيل الكلب عُمرو ما يتعدل.
لاحظت الامتعاض علي وجه حمدوك. قاعة مؤتمرات صحفية
مجهزة بكل التقنيات تتوقف عن العمل امر مريب فعلا؟؟
في بيوت الاعراس والمناسبات يتم التاكد من عمل كل اجهزة الصوت من ميكروفونات وسماعات قبل بدء المناسبه لماذا لم يتم ذلك قبل دخول حمدوك و الوزير الالماني الي القاعه؟؟
واضح ان الكيزان وجدوا ان قوي الحرية والتغيير تركوا لهم الحبل علي القارب سهواً وجدوا ضالتهم في ذلك وحدس ما حدس كما خاطبنا كضباشي.
ادعوا لجان المقاومة بالإشراف علي تلك المؤتمرات خاصه وان بلادنا ستكون قبلة للزوار من كل دول العالم حتي يروا باعينهم
حجم التغيير الذي جري في السودان. لا اشك ان من بين شباب لجان المقاومة مهندسيبن وفنيين يستطيعون تنفيذ ذلك علي اكمل وجه كما فعلوا مسبقا في ميدان الاعتصام.
الكيزان يتربصون بثورتنا ويتحينون الفرص للانقضاض عليها
الي متي سنقف موقف المتفرج علي هولاء السفلة ام هو الهبوط الناعم كما حدثنا الامام بذلك.
فلول المؤتمر الوطني موجودين في مرافق الدولة كافة وما لم يتم تنظيف جميع هذه المرافق منهم فلن يكفوا عن التخريب والمؤامرات، ومن أغرب الأشياء أن يكونوا موجودين حتى الآن في أهم مراكز قيادة الدولة وهو مكتب رئيس الوزراء، كيف يحدث هذا؟ وإلى متي نترك الكيزان طلقاء يخربون ويتآمرون ويفسدون؟
كثير من المواطنين أصبح يدب فى نفوسهم الإحباط من قحت و حتى حمدوك. هذه الجرجرة من ابريل و حتى الآن ا) الأزمة الاقتصادية تزداد استفحالا ب) الكيزان يحتلون كل المواقع و كأن لم يحدث شى، ج) أغلب رموز نظام القهر و الاستبداد لا زالت حرة طليقة د) الشعب يعرف حجم و مكان أمواله المنهوبة ومن هم سارقى قوته و لا أحد يحرك ساكنا بالرغم من مرور 4 أشهر على سقوط النظام وغير ذلك كثير. باختصار الشعب يحس بأن تضحياته قد ضاعت هباء. لقد تخطى الشعب قحت … فهل تلحق قحت بالشعب قبل فوات الاوان