تلقى رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، دعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة فرنسا، وإجراء مباحثات بشأن علاقات البلدين.
وكان حمدوك التقى بمكتبه، أمس، السفيرة الفرنسية بالخرطوم إمانويل بلاتمان وذلك بحضور وكيل وزارة الخارجية السفير عمر دهب .
وأوضح مدير عام الشؤون الأوروبية والأمريكية بوزارة الخارجية السفير محمد عبد الله التوم أن السفيرة الفرنسية نقلت دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لرئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك لزيارة فرنسا وعقد مباحثات ثنائية بهدف بحث سبل الدعم الذي يمكن أن تقدمه فرنسا للسودان في المرحلة المقبلة.
وأشارت إلى الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الفرنسية للتطورات في السودان ونجاح ثورته السلمية مؤكدةً رغبة بلادها في تقديم كل الدعم الممكن للحكومة المدنية الجديدة .
من جانبه عبر رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك عن بالغ تقديره للدعوة الكريمة من الرئيس الفرنسي مؤكداً استعداده لتلبيتها في أقرب فرصة ممكنه وذلك حرصاً على تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
مشدداً على الدور الذي يمكن أن تقدمه فرنسا للسودان بالنظر إلى مكانتها الدولية وثقلها السياسي، مشيراً إلى العديد من مجالات التعاون الاقتصادي التي يمكن أن تشكل أولوية للعمل عليها في الفترة المقبلة مع فرنسا.
الجريدة
فرنسا تولى اهتماما كبيرا بالسودان رغم أن السودان لم يكن مستعمرة فرنسية, ذلك كان واضحا في متابعة أحداث الثورة في السودان, عكس بريطانيا المستعمر والتي كان اهتمامها متواضع, كيف لا وفرنسا تعتبر تاريخيا أم الثورات, على كل سيكون حمدوك أول رئيس سودانى بعد ثلاثين عاما مرحبا به في العالم الديمقراطى الحر, يجب الاهتمام باللغة الفرنسية و ادراجها في المناهج الدراسية اذا أمكن, viv le France
30 سنة ما سمعنا رئيس دولة اوربية قال ل بشبش تعال زورنا هههه
Here we go ‘now you talking
طوالي لبي دعوته دا زول ود بيضا وعضو في مجلس الأمن وخلينا من ناس ابو منشار والشفع المساطيل ديل.
يا الاسمك حموري. .كيف ناس أوربا يقولوا لبشبش تعال و هو قاعد يصرف ليهم في البركاوي. .😂😂😂