ضابط نظامي يحاول الانتحار وقتل طفلته بـ (الغاز)

بسم الله الرحمن الرحيم،
عن أي نظامي تتحدثون،
هل هنالك فعلا قوات نظامية كما كان في السودان الذي نعرفه؟

الله سبحانه وتعالي يقول في نحكم تنزيله ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق)

وقتل النفس بغير الحق يعادل قتل الناس جميعا

هذا في جانب فلذة كبده

أما في جانب الشك في زوجته ،

أفلم يكن أكرم له ولزوجته ولطفلته ولإسرته

أن يكون ما علمه شبهة وظنا وشكا وليس أكيدا عن زوجته سرا دفينا لايعلمه إلا الواحد الأحد ؟

الآن كان ينوي إزهاق روح برئية دون ذنب وهي فلذة كبده،

والإنتحار حرام شرعا،،

إنه فقد الإتجاه والعقل والمنطق،

بل كسب عداءا وسمعة سيئة

والله المستعان

يكون فطوك فى الترقيه عملت الحيله مرتك…ألعب غيرها.

الخيانة واردة ياكمدان

1 / العلاج ليس في الانتحار فاذا ثبت بصورة واضحة بان الزوجة خائنة ، فالحل هو ان تذهب منزل والدها للابد ( نعم الطلاق هو الحل الوحيد )حيث لم يرد في الخبر ثبوت جريمة الخيانة وبتالي الزوجة برئية الي ان تثبت خيانتها
2 / وانا اعرف زوجة واد ضابط في الجيش كانت تحضر احد الشباب للمارسة الرزيلة معها في حالة غيابه عن المنزل وبصورة خاصة اذ بعث الي منطقة عمل تتطلب وجوده شهور. وحاولت ان اصل للسبب الرئيسي الذي يجعل الحرمة ان تتصرف هكذا وخاصة ان الضابط موفر لها السكن ( عمارة ) والنعمة ظاهرة عليها ، هل يعني بان مستوي قيادته للحديدة ضعيف ام سبب اخر
3 / اذ لم تكن يا ضابط ممن يحسن التصرف في ظل الازمات وقررت الانتحار فعليك ان تنتحر لحالك ، لا تصحب معك احد اطفالك للموت

هذا الموقف يعتبر عدم فهم وعدم تصرف منه والانتحار ليس حل لهذه المشكله فيجب عليه ان يكون عقلانى وان يواجه المشاكل ويعمل على حلها بطريقة سليمة وليس الهروب منها لان الانتحار فى حد زاته حرام.ثم ثانيا ماذنب الطفله الصغيرة

ديل ضباط أخر زمن