في ظروف محاطة بالكثير من الغموض وبلا أي اخطارات مسبقة قام عناصر من جهاز الأمن والمخابرات العامة باعتقال الدكتور ايمن عمر فرج الله من مستشفى حاج الصافي بحري، واقتادوه الى معتقلات الأمن السياسي بالخرطوم بحري، دون الأدلاء باي تصريح او إفادة حول اسباب الأعتقال..
وحمّلت لجان مقاومه امتداد الدرجة الثالثة أجهزة الدولة وجهاز الأمن والمخابرات العامة على الخصوص المسؤولية عن سلامة الدكتور أيمن عمر فرج الله.. وقاموا بتوجيه لجان الأحياء ولجنة الأطباء وجميع الافراد والمؤسسات للوقوف على هذه القضية.
قرفنا – تويتر
اقتباس:
(أ)-
(قام عناصر من جهاز الأمن والمخابرات العامة باعتقال الدكتور ايمن عمر فرج الله من مستشفى حاج الصافي بحري، واقتادوه الى معتقلات الأمن السياسي بالخرطوم بحري)…(١١/سبتمبر ٢٠١٩)-
(ب)-
إعتقال السيد/ التوم عثمان بواسطة قوات الدعم السريع بحجر جواد – السودان – ١١/سبتمبر ٢٠١٩ –
تعليق:
“وعادت حليمة لعادتها القديمة”!!
الاعتقالات عادت بعد اقل من ٢٤ ساعة من اول اجتماع للحكومة الجديدة!!
اين وزير الداخلية ……….. اين رئيس الوزراء الى متى تظل سلطة الامن مسترة في القبض …… والاخفاء وانتهاك القانون …….
لم تسقط بعد …………..
اين النيابة ………………….
اين …………. مجلس السيادة …….. الى متى تظل القوانين الكيزانية سارية
أكشفوا لنا عن الوثيقة الدستورية الحقيقية …………… حتى الناس تعرف ما حدث فيها من تخريب…. هل لا زال البشير هو رئيس السودان …
أين رئيس الوزراء ومجلس السيادة قلناها مليون مرة جهاز الأمن المعفن ورموزه النتنة هذه ليس من إختصاصة وهذا مسئولية الشرطة ي وزير الداخلية ي كوز مازالت الدولة العميقة مسيطرة وويبدو أننا خدعنا من الحرية والتغيير الي لم تنفذ شعارات الثورة حتى الآن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
معقولة بس يا البرهان، تهيكل الأجهزة الأمنية بس بي بالنقة الكيزانية الفارغة ؟؟؟؟؟ لم نري ولم نسمع عن أي مرسوم رسمي، أو قرار ولا حتي إعلان رسمي وقانوني لهذه “الهيكلة”…..
يعني القصة كلها بس تغيير أسماء هذه الأجهزة، دون التعرض لصلاحياتها، ولا الحكاية شنو ؟؟؟؟؟
حل جهاز الامن الكيزاني واجب وطني
حسب ما قرأنا وسمعنا ان المادة ( 50 ) في قانون دهاز الامن التي تمنحه الحق في الاعتقال قد تم الغاؤها وان هيئة العمليات تم نقلها الى جهة أخرى وان اسم جهاز الامن قد تغير الى المخابرات
اذا كان ذلك كذلك
فمن اين لهم الحق في الاعتقال والقبض
يجب ان يمارس رئيس الوزراء صلاحياته وان يمارس بقية الوزراء صلاحياتهم ولا ان ينحنوا للمكون العسكرى في مجلس السيادة ، الاولو شرط آخرو نور
معناها دم الشهداء راح .. الملیونیه للقضاء والقضاء علی عملیات جهاز الامن واولاد المایقوما وکتاٸب فارالفحم ونافع وکرتی
على رئيس الوزراء أن يقوم بإستخدام صلاحياته بتوجيه وزير الداخلية بما تم من جهاز الأمن .. حتى نعرف هل وزير الداخليه سوف يطلع بواجباته … تجاه مسألة تخصه …
يجب حل الجهاز .. وتكوين جهاز جديد من الشرفاء من رجال الاستخبارات بالجيش ومن الشرطة …. الخ تجهيز دفعه جديدة من خريجي القانون ..
الموجودين كلهم لا ثقة فيهم …
هو عضو فال في الموتمر الوطني ولا ايه الحكاية
نحنا نتوجه بكل كلمه لحكومتنا الجديده برئيس وزراءنا والحمدلله ومجلس سياده لماذا البرهان
يعني كاننا يا بد لا رحنا ولا جينا هو اصلو الناس ثارت علي شنو!!!!
يعني كاننا يا بدر لا رحنا ولا جينا هو اصلو الناس ثارت علي شنو!!!!
ربنا يصلح حالنا
ربنا يصلح شأن البلد