تجمع المهنيين السودانيين: دولة الجباية ما زالت تعمل خنجرها في خصر الوطن

أصدر تجمع المهنيين السودانيين بيانا استنكر فيه ما وصفه بـ”دولة الجباية التي لا تزال تعمل خنجرها في خصر الوطن”، واستنكر كذلك تعطيل مسيرة تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين.
وجاء البيان في سلسلة تغريدات حسابه على توتير، قال فيها تجمع المهنيين: “إن دولة الجباية لازالت تعمل خنجرها المسموم في خصر هذا الوطن الحر الأبي الذي استشرف فجر الخلاص بكل استحقاق، فبعد أن قدم ما قدم من أعظم التضحيات ودماء أبنائه التي بذلت رخيصة مهرا للوصول لطريق الحرية والسلام والعدالة، لازالت المحليات بجباياتها المجحفة تعمل على إقعاد أحد أهم قطاعات المرحلة، ونحن نستشرف بناء دولة تعتمد الإنتاج مدخلاً للرخاء”.
لازالت آلة النظام البائد تعمل على تعطيل المسير من خلال تقصيرها فى القيام بدورها الخدمي، وإصرارها على تحصيل مبالغ باهظة لرسوم وهمية لامقابل لها، ونحن لها بالمرصاد فدورنا في هذه اللحظة التاريخية عظيم والغاية أعظم.
— تجمع المهنيين السودانيين (@AssociationSd) September 11, 2019
وتابع البيان: “لازالت آلة النظام البائد تعمل على تعطيل المسير من خلال تقصيرها فى القيام بدورها الخدمي، وإصرارها على تحصيل مبالغ باهظة لرسوم وهمية لا مقابل لها، ونحن لها بالمرصاد فدورنا في هذه اللحظة التاريخية عظيم والغاية أعظم”.
وأشار تجمع المهنيين إلى أن “أصحاب المهن والحرفيين هم عماد مجد الأمم، وإن تهيئة مناخ الإنتاج لهذه الفئة أحد أهم الخطوات فى طريق البناء سعياً لرفعة هذا الوطن الذي سقاه أوباش النظام البائد أسوأ كاسات الذل، وأوردونا موارد الانحطاط الخدمي رغماً عن باهظ الجبايات والأتاوات”.
إن أصحاب المهن والحرفيين هم عماد مجد الأمم، وإن تهيئة مناخ الإنتاج لهذه الفئة أحد آهم الخطوات فى طريق البناء سعياً لرفعة هذا الوطن الذي سقاه أوباش النظام البائد أسوأ كاسات الذل، وأوردونا موارد الانحطاط الخدمي رغماً عن باهظ الجبايات والأتاوات.
— تجمع المهنيين السودانيين (@AssociationSd) September 11, 2019
واستنكر تجمع المهنيين “الشكل العبثي لفرض الجبايات في سياسات دولة الجباية البائدة”، واصفا ذلك بـ “الأمر المدمر”، وأنه جاء “نتيجة لسياسات الدولة العقيمة وعملها على تغطية عجز ميزانيتها بفرض ربط معين على المحليات بشكل غير مدروس وجائر، ودون وضع دخل أصحاب المصلحة في الاعتبار مع تحفيز موظف المحلية بنسبة من المتحصل”.
وأعلن البيان: “إننا جنود في مشروع البناء الوطني، جنود أوفياء ونرى أن أعظم الأدوار في هذه اللحظة التاريخية في بناء وطن معاف، يحقق شعار الثورة التي دفعنا من أجلها أغلى ثمن هو تسليط الضوء على مكامن الخلل وتقديم رؤى تخدم تحول الدولة للإنتاج، وهدم مفاهيم دولة الجباية. وإننا نرى أن من الأنفع أن نكون مبصرين للحكومة الانتقالية ومساهمين في إحداث التحول، لا طبالين وبعضنا قد احترف صناعة الطغاة”.
وإننا نرى أن من الأنفع أن نكون مبصرين للحكومة الانتقالية ومساهمين في إحداث التحول، لاطبالين وبعضنا قد احترف صناعة الطغاة.
نحن لانرفض دفع ضريبة الوطن والمساهمة في النهوض بالاقتصاد، بل على استعداد لبذل الغالي والنفيس لرفعة الوطن، فهذه الأرض لنا
— تجمع المهنيين السودانيين (@AssociationSd) September 11, 2019
وشدد تجمع المهنيين على أنهم لا يرفضون دفع ضريبة الوطن والمساهمة في النهوض بالاقتصاد، بل أنهم على استعداد لبذل الغالي والنفيس لرفعة الوطن، ولكن يجب أن تقام دولتنا الحلم على الإنتاج لا الجباية كما إن الجباية من أكبر معيقات الإنتاج.
واختتم البيان قائلاً: “سنعمل معاً في لجان مقاومة المنطقة الصناعية كوبر وبالتعاون مع كل من رغب فى مد يد العون في خلق مناخ يناسب عملية الإنتاج وتصحيح الأخطاء، فهذا القطاع المهم قد أفسده القهر وهو أحد أهم معاول البناء.
اري ان حكومة حمدوك غير مؤهلة اطلاقا لمحاربة الفساد لعدة أسباب منها أن معظم وزرائها عاشوا فترة اووتربوا بالخارج ويحملون جهلا تاما ادوات التمكين التى اعتمدت عليها الإنقاذ ومنها
الزكاة لان
القطاعت الإنتاجية والخدمية تدفع زكاة قسرا رغم أن معظمها لا تخضع شرعا الزكاة ومن الأمثلة
زكاة تحويل ملكية العقارات والعربات ولو أن عقار معين تم بيعه عشر مرات وتم تحويل الملكية عشر مرات فى السنة يتم دفع زكاة فى كل مرة
زكاة البساتين رغم أن معظم السودانيين يعملون فى الزراعة ومن أهمها زراعة الخضر والفاكهة ورغم أن معظم السودانيين مالكية والمالية لا يرون وجوب الزكاة على الخضر والفاكهة الطازجة إلا أن الزكاة تجبر منهم فسر
زكاة الزر
اري ان حكومة حمدوك غير مؤهلة اطلاقا لمحاربة الفساد لعدة أسباب منها أن معظم وزرائها عاشوا فترة اووتربوا بالخارج ويحملون جهلا تاما ادوات التمكين التى اعتمدت عليها الإنقاذ ومنها
الزكاة لان
القطاعت الإنتاجية والخدمية تدفع زكاة قسرا رغم أن معظمها لا تخضع شرعا الزكاة ومن الأمثلة
زكاة تحويل ملكية العقارات والعربات ولو أن عقار معين تم بيعه عشر مرات وتم تحويل الملكية عشر مرات فى السنة يتم دفع زكاة فى كل مرة
زكاة البساتين رغم أن معظم السودانيين يعملون فى الزراعة ومن أهمها زراعة الخضر والفاكهة ورغم أن معظم السودانيين مالكية والمالية لا يرون وجوب الزكاة على الخضر والفاكهة الطازجة إلا أن الزكاة تجبر منهم فسر
زكاة الزراعة الآلية رغم الزراعة بالالةو المدخلات من اسمدة ومبيدات تستوجب خصم التكاليف بالإضافة للدين الموثق قبل احتساب الزكاة إلا أنه لا يعمل به
اعفت حكومة الإنقاذ المزارعين من ضراىب الدخل واخضعتهم للزكاة لان الزكاة رغم كونها عبء مالى الا انها لا تسهم فى الخدمات لان للزكاة مصرف شرعية وبالتالى لا تظهر فى حسابات وزارة المالية كما تخضع للمراجعة كما تخضع الضرائب
السيد حمدوك يرى أن الضرائب بالسودان من أدنى الفئات مقارنة بدول العالم وحتى أفريقيا ومؤكد جهله بالعبء الذي تشكيلة ذه المأمول التى تجبى باسم الزكاة
زكاة تعدين الذهب و قد احتسبت على أنها ركاز ونسبتها الخمس والمعلوم أن الركاز مقصود به الكنوز المدفونة والمفروض يطبق على التعدين زكاة التجارة لتقليل العبء على المعتدين بحيث تستطيع الدولة أن تفرض عليهم ضريبة دخل تصاعدية لرفد الخزينة العامة بالأموال التى تصرف على الخدمات الأساسية
هناك كمية هائلة من الجبايات غير المبررة و التى تعيق الإنتاج ولا تنعكس على خدمات المواطن منها من قضي نحبه ككنانة والرعد ودمغة الجريح ومنهم من ينتظر
التوسع فى الجبايات الباطلة باسم الزكاة
وأخواتها لتوفير أموال للولاة والمعتمدينو
و المجلس التشريعية بالولايات والمحليات
على حساب الضرائب هو الذي أدى إلى تدهور الخدمات رغم تحمل الإنتاج
لإعباء اثقلت كاهله
نتمنى على الحكومة التعامل مع الجلابيات بالقانون والحسم مع إعطاء العناية الكافية لموضوع الزكاة لأنه لاتزال الدولة العميقة تتلقى الدعم من الزكاة الباطلة وأخشى أن تتخوف الحكومة من الاقتراب من الزكاة خوفا من منابر عبد الحى وأمثاله والمطلوب من الدولة على الأقل اذا عجزت عن الإصلاح وفق الشريعة أن تتوقف عن توفير الجباية القسرية ولتكن الزكاة شأنا خاصا وهى ركن اقل من الصلاة التى يؤديها الناس طواعية
ف
يا مدني عباس مدني اين قراراتك فالتسرع
قبل فوات الاوان
للاسف نتائج ثورة على منصات التواصل وتغريدات وبوستات … المطالب واضحة وضوح الشمس … لا احد يدري من المسئول عن التنفيذ ومن مسئول عن ماذا …. خمسة اشهر الى الان وهرجلة وضعف وكلام كلام كلام ……الانقاذ هي التي تحكم السودان الان .. هولاء التكنوقراط والافندية عبارة عن كومبارس لا يدرون ماذا يفعلون واضعف من جناح بعوضة ………………. واحسرتاه
تجمع المهنين يمثلني تمااااااااااما
ده اول شي
اضغطو علي الحكومة تلغي الجبايات
بعد مليونية ريس القضاء والنايب العام
اعملو لينا مليونية الجبايات والرسوم الجاءيرة
عارفين حكومة حمدوك مسكت ليها يومين بس
وعارفين السلام اولوية واي شي
لكن كمان قرار واحد..قبض فاسد كبير واحد
ما صعب
طمنونا انو حكومتكم دي في جانبنا في قرار واحد بس
لايمكن ان يتم الجمع بين الزكاة والضرائب فى نظام مالى واحد . اما الزكاة او الضرائب.