في قضية مقتل أحمد الخير.. المتحري: المتهم السادس ذكر للمعتقلين أنه اختصاصي اغتصاب
إفادات صادمة تكشف تورط المتهمين بقتل الخير
إفادات صادمة للمحقق الثالث تكشف تورط المتهمين في مقتل الخير
الخرطوم: هندية الباقر
ناقشت محكمة جنايات أم درمان وسط برئاسة قاضي محكمة الاستئناف د.الصادق عبد الرحمن الفكي، أمس الثلاثاء المحقق الثالث، في قضية مقتل الأستاذ أحمد الخير، بخشم القربة بولاية كسلا، المتهم فيها (41) من جهاز الأمن والمخابرات الوطني، وقال المتحري، وكيل ثالث نيابة أبو بكر سيد سعد، في رده على سؤال الاتهام أن المجني عليه تم اعتقاله في (31) يناير، بواسطة عربة بوكس، وانهالوا عليه بالضرب المستمر إلى أن وصلوا مباني وحدة أمن خشم القربة”، وقال المتحري:”بعد أن وصل المعتقل ومعه بقية المعتقلين تم عزل المجني عليه عن بقية المعتقلين وقام المتهم 37 بضربه وقال له “أنا ملك الموت”، وأفاد المحقق أنه من خلال تحريات شهود الاتهام طلب المتهمون من المجني عليه استخراج بنطاله، وأضاف قائلا: “عندما قام بذلك تم تهديده بالاغتصاب وقام المتهم الرابع بدلق التراب بوجهه”، وتابع المتحري:”بعد أن تم إرجاع الشاهد وآخر مكث المجني عليه قرابة ربع ساعة وجاؤوا يحملونه وتم وضعة مع بقية المتهمين جوار المكتب خارجا، وقال المتهم الرابع لأحد المعتقلين “سأقوم باغتصابك مثل ذلك وأشار بيده على المجني عليه”، وذكر المتحري أن المتهم السادس قال، للمعتقلين أنه اختصاصي اغتصاب، وزاد”اليوم سوف نقوم بإدخال (السيخة) فى دبركم”، وأفاد المتحري، أن أحد الشهود سمع المتهم الثالث أمر المتهم السادس بـ”إحضار السيخة”، وتابع:” شاهد الشاهد المتهم السادس وبيده السيخة التي أحضرها من العربة ويضحك وبعد ذلك سمعوا صرخات أطلقها المجني عليه”.
التيار
يجب اعدامه بنفس الطريقة
امام كل المعتقلين هو و من
امره بذلك
امتنع عن التعليق لعجز الكلمات عن اعطاء الامر حقه
يجب اعدامهم جميعا في ميدان عام وتغيير مسمي جهاز الامن لانهم شوهوا سمعته
عشان تقرأ المقال نفسك ينقطع عدة مرات من الغضب وتحتاج لطاقه نفسيه كبيره وصبر عظيم حتى تستطيع الاستمرار ومتابعة قراية المقال!! رحم الله شهيد الوطن.. الموت شويه على هؤلاء الإندال الكلاب
حسبنا الله ونعم الوكيل
هل هولاء بشر أسوياء؟
والله قلبي يوجعني
لا مایعدموهم طوالي اول حاجه ادخال السیخه فی ادبارهم جمیعا امام الملأ فی میدان عام .. العین بالعین والسن بالسن .بعدین نشوف موضوع الاعدام .
المتهم السادس دh لس ما تم اعدامو ليه.. يكونش محاميهو طالب بخلاصة بينات ومناقشة الشهود ويلقى خطبة دفاع زى ما عاوز يعمل احمد ابراهيم الطاهر والتسعين محامى! امّال ثوره عشان ايه؟ و ليش مافيش مليونيه طلعت او حتطلع لتنفيذالاعدام على هكذا “اخصائى اغتصاب”!
یاجماعه المتهمین دیل کلاب ماجورین ومامورین ولابد محاسبة اعلی الهرم ایضا الذی یعطی الاوامر ویعدموا کلهم مقابل الاستاذ وغیره .. نعلم ان الله اهلک قریة ناقة صالح کلها .. فتلک ناقه وهذا انسان والله لو طبقنا القانون لتم اعدام نصف جهاز الامن للانتهاکات التی تمت وعدد القتلی والتعدی علی الحرمات
الإعدام للكلاب بنفس الطريقة…سيخة مسخنة بسايد واحد لمن لونها يقلب أحمر من السخانة ، و يدخلو ليهم الجزء البارد (عشان مافي كلب فيهم يقدر يطلعها).
اين اللواء بتاع الشرطة الكذاب اللي قال الشهيد مات مسموم مفروض يكون في قفص الاتهام لانه تستر على جرم بشع
ما في زول حيتحاكم في ظل الوضع الراهن..ﻻبد من مليونيات القصاص وتطهير السلك القضائي
رحم الله الشهيد الاستاذ ولكن يجب علي الشعب الخروج ثانيا لاصحاح مسار الثورة لان التحري البطيئ يؤدي الي الغليان والانتقام العشوائي فيجب علي قادة الثورة توجبه الوزراء بالاسراع في العمل الميداني المدروس لكل وزارة وكيفية التخلص من الكلاب الضالة داخل وزاراتها حتي يتم العمل بشفافية لاننا لا نستطيع ان نري ونسمع كل يوم عن فظايع النظام البائد ونحن جاريين وراء الحركات المسلحة وارضائها .المواطن احوج ما يكون لهذه الكلمات التطمينية حتي يصبر عليكم وان لم تستطيعوا ايها الوزراء عليكم بالنزول عن المركب وخلوا غيركم ينزع الحق انتزاعا ونحن الان في حوجة لعصي موسي وليس العكس بل الفعل بكل الوسائل والا لماذا اتينا بكم علما انكم ليس افضل منا ومن الشهداء
لا حول ولا قوة إلا بالله.
والله الواحد من الغم والغضب ما قادر يعبر…يعني بعدما ارتكبوا الفظايع دي كلها وعايشين لهسي؟! والله الناس مفروض تاخد حقها بايدها..كل القضاة كيزان والنيابة كيزان وضباط الشرطة كيزان…الناس ديل بناوروا بعامل الزمن بس وبكرة يطلعوهم زي المافي حاجة..وين قاتل عوضية عجبنا؟! رجع شغال في البوليس زي الفل
لا اله الا الله
ديل بشر ديل؟
لسه في ناس بتايد المخلوقات الاسمها الكيزان؟
ده الاتكشف بس من عمايل الكيزان ولسه ياما حا تسمعو
المحيرني الحقد الجوة الناس دي…زي العندهم تار مع السودانين
المهم نحنا دايرين يتحاكمو الكبار الادوهم الاوامر
العلموهم ودربوهم علي الفظايع دي
لو ما اتحاكمو القادة…ابشرو برجوع نفس المخلوقات المشوهة دي
وين اللواء ولا الفريق شرطة ولا امن ما عارف… الكذاب
قال ما عذبوه ومات بي تسمم قال
لماذا 41 متهما انهم 43 متهما معهم المخلوع البشير و كلبه صلاح قوش
أنهم مجاهدي الجبهة الاسلامية القومية
وأولاد حسن الترابي
هولاء هم الاخوان المسلمون في أنصع صورة لهم
لا امانع أذا صدر حكم بإعدام كل من ينتمي الى المؤتمر الوطني أو الاخوان المسلمين أو جهاز الامن جميعاً .
لا يوجد ادني شك في ان كل منسوبي المؤتمر اللاوطني وتنظيم ما يسمى الاخوان المجرمين . او الكيزان مرضى نفسيين وشواذ وفاقدي الاخلاق والضمير والدين من زمن الهالك الترابي وحاج نور . ليس مستغرب هذه الافعال منهم . استغلال للدين للفحشاء والزنا السرقة
نعم كل منسوبى الجهاز من هؤلاء الفئة حتى يقوم بتنفيذ كل الموبقات.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ياجماعة لابد من ابادة جميع منسوبي العفن الكيزاني خلونا من ديمقراطية وحرية وكلام فارغ اي تغيير والناس ديل على قيد الحياة لا يعتبر تغيير والمجلس العسكري اكبر منفس للثورة دي يلا التغيير الصاح لو فيه عساكر ما يكونوا الموجودين ديل برهان وحميدتي وباقي الوهم
الاغتصاب معروف كظاهرة فى حكم البشير و الكيزان
واجاز استعمالها الترابى بقوله ان السودانيين سيتعودون على الاذلال
وصفية كانت من الذين اغتصببن فى جهاز الامن
هذا الموضزع يجب مراجعته و اعدام كل من مارسه من منسوبى
جهاز الامن الشعبى او غيره
دكتور فاروق محمد إبراهيم : نافع كذاب أشــر وقــــح ، وهو من اشرف على تعذيبي في المعتقل !!.
نافع علي نافع
أعلن الدكتور فاروق محمد ابراهيم منسق الهئية السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات عن عزمه التقدم ببلاغ ضد الدكتور نافع على نافع مساعد البشير السابق وتقديمه للمحاكمة بتهمة الكذب الضار وإشانة السمعة بعدما نفى الدكتور نافع في حوار صحفي أن يكون قد أشرف على تعذيب الدكتور فاروق في المعتقل خلال تولي نافع رئاسة جهاز الأمن في بدايات الإنقاذ.
ووصف الدكتور فاروق نفي نافع الإشراف على تعذيبه في المعتقل بأنه كذب وعار تماما من الصحة .
وأوضح فاروق أن دكتور نافع هو الذي قام باستجوابه في يوم 30 نوفمبر 1989 حول ما ذكره في اجتماع الهيئة النقابية للاساتذة والهيئة النقابية من أساتذة جامعة الخرطوم التي كان نافع علي نافع احد أعضائها .
وأكد أن دكتور نافع هو الذي أشرف على تعذيبه وقام باستجوابة . وقال في هذا الخصوص ” الدكتور لم يخف شخصيته خلال استجوابه له آنذاك بل كان شخصا معروفا لديه لأنه كان تلميذه وزميلة في هيئة الأساتذة.
وحول تفاصيل ما حدث خلال اعتقاله أكد الدكتور فاروق أن التعذيب والتهديد كان خلال الاستجواب ونافع موجود في نفس المكان ومشرف علي ذلك ، وأكد د. فاروق بأنه قد تعرض خلال “12” يوم للتهديد الفعلي بالقتل والاغتصاب والضرب بالأيدي والأرجل والسياط وماشابه ذلك بجانب الحبس في حمام مبتل بالماء.
وأشار أن ما تعرض له قد تعرض له أيضا عدد من القادة النقابين والبالغ عددهم “18” والذين كانوا معه في نفس المعتقل أمثال عكاشة عبد الرحمن من سكرتارية اتحاد نقابات العمال، والمرحوم الصادق شامي المحامي والمرحوم المهندس هاشم محمد أحمد نقيب المهندسين. وأوضح د. فاروق بأنه قد قام من قبل بمقاضاته في المحكمة الدستورية ولكنها لم تحكم لصالحه لوجود حصانه دستورية لجهاز الأمن وأيضا التقادم بالمدة الزمنية علي القضية، مشيرا إلى انه سوف يرفع قضية مدنية حتى تنظر المحاكم فيها.
وكان الدكتور نافع على نافع نفى في مقابلة مع جريدة اليوم التالي في عددها الصادر يوم الثلاثاء أن يكون قد قام بالإشراف على تعذيب الدكتور فاروق محمد إبراهيم خلال توليه لرئاسة جهاز الأمن في بدايات انقلاب الإنقاذ في العام 1989.
وأقسم نافع في المقابلة أنه لم ير فاروق قط منذ مجيئ الإنقاذ حتى الآن 🙄🤪🤣 ، إلا عبر الصحف 😝🤣 .
ومع ذلك قال نافع إن دكتور فاروق كان أستاذا في كلية العلوم جامعة الخرطوم وأنه درس على يديه السنة الأولى في الخرطوم ولا يرى حرجا كونه أستاذه مثل ما هو أستاذ كثيرين . ونفى نافع في اللقاء كذلك أن يكون قد أشرف على بيوت الأشباح في المعتقلات الأمنية وقال إنه لم يشرف على بيوت أشباح أو بيوت اعتقالات خارج إطار الجهاز ، وأن سجن كوبر هو المكان المخصص للاعتقال .
رحم الله الشهيد احمد الخير وتقبله شهيدا
ماحدث فى دارفور خاصة لطالبات المدرسة الثانوية اللائى تم اغتصابهن جماعيا وصودرت ملابسهن وتركن داخل المزارع كما ولدتهن امهاتهن
لقد غاب الوعى عن ماحدث بدارفور من فظائع ترتجف لها الاجنة فى الارحام ،غير الذى غير مواعين الوعى الجمعى ان الاغتصاب هذه المرة والقتل وتمزيق الاجساد قد وقع لاول مرة من قبل الوحوش الضارية فى مناطق تم تسليط الضوء عليها بكشافات الوعى والنفوذ من قبل المؤتمر الشعبى الذى ينتمى اليه الشهيد فقد هالهم ما حدث
ان الذى وقع لاهل دارفور تعجز الكلمات عن وصفه او تصويره
لذا أكاد يصيبنى هلع عندما ارى الجهاز القضائى ووسائط الاعلام فى ايدى الاراذل الئام حتى اليوم والمجلس السيادى والحكومة تخلتط عليهم الاولويات
لم تسقط بعد حتى ولو تم اعدام جميع من خطط وشارك وساند بالقول او الفعل الجراد من اول يوم احتلوا فيه السودان الوطن
تسقط عندما ينظف جهاز الدولة كله من اخر كوز جبان وقاتل ومغتصب وسارق لمقدرات الوطن
احيك واتمنى ان يتم ذلك حالا وليس اجلا
رحم الله الشهيد احمد الخير وأحسن مثواه وتقبله شهيدا
ما حدث في دارفور خاصة لطالبات المدرسة الثانوية اللائي تم اغتصابهن جماعيا وصودرت ملابسهن وتركن داخل المزارع كما ولدتهن امهاتهن
لقد غاب الوعى عن ما حدث بدارفور من فظائع ترتجف لها الاجنة في الارحام، غيرأن الذى غير مواعين الوعى الجمعي هو أن الاغتصاب والقتل وتمزيق الاجساد وقع لأول مرة من قبل الوحوش الضارية في مناطق تم تسليط الضوء عليها بكشافات الوعى والنفوذ من قبل المؤتمر الشعبي الذى ينتمى اليه الشهيد فقد هالهم ما حدث
ان الذى وقع لأهل دارفور تعجز الكلمات عن وصفه او تصويره
لذا أكاد يصيبني هلع عندما ارى الجهاز القضائي ووسائط الاعلام في أيدى الاراذل الئام حتى اليوم والمجلس السيادي والحكومة تختلط عليهما الاولويات
لم تسقط بعد حتى ولو تم اعدام جميع من خطط وشارك وساند بالقول او الفعل الجراد من اول يوم احتلوا فيه السودان الوطن .تسقط فقط عندما يتم تنظيف جهاز الدولة كله من اخر كوز جبان وقاتل ومغتصب وسارق لمقدرات الوطن
اختصاصي اغتصاب!! معناتو الجريمة جريمة نظام كامل ممنهجة في تدريبه لكلابه وتوجيههم لارتكابها ضد المعارضين وبهذا فإن الجريمة ليست عملا فرديا بحيث يمكن أن يقال إن منفذها تصرف من نفسه خارج حدود التعليمات. وعليه فلا يجب أن تقتصر المحاكمة على المتهمين الأفراد المقبوض عليهم وإنما يضاف إليهم مدراء جهاز الأمن ورئيس الجمهورية الذي يتبعون إليه مباشرة وياخذون تعليماتهم منه شخصياً.
لابد من محاكمة قادة التنظيم الذين ادوهم الاوامر لعمل هذا الفعل الشنيع
لا حولا ولا قوة إلا بالله ، اي ضمير لهؤلاء و كيف كأنوا يحكمون ؟! مثل مشاهدة صورة هؤلاء القتلة و محاكمتهم علاً سيظل مطلب من مطالب الثورة ، وتحقيق العدالة الكاملة في كل الجرائم التي ارتكبت خلال الثلاثون عاماً سيكون احد ابرز المطالبة .
دون تحقيق للعدل لا يستقيم اي نظام .