ترجمة: عز الدين أرباب
قالت منظمة العفو الدولية إن الرئيس السوداني المعزول عمر البشير يجب أن يقدم للعدالة الدولية ليواجه الجرائم التي ارتكبها خلال فترة حكمه ومنها الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في إقليم دارفور.
وقالت في أعقاب المحاكمة التي تجرى للبشير بتهم الفساد المالي بالخرطوم، “إنه رغم أن قضية المحاكمة التي تُجرى له الآن خطوة إيجابية نحو المحاسبة في الجرائم التي ارتكبها إلا أنه لا زال مطلوباً لجرائم بشعة ارتكبها ضد الشعب السوداني”.
وقال جون نيانيكي، مدير المنظمة لوسط إفريقيا والبحيرات العظمي في تقرير أمس أنه: “يجب على السلطات السودانية تسليم البشير للمحكمة الجنائية الدولية ليواجه جرائم الإبادة الجماعية” وأضاف: “لقد تهرب البشير من العدالة لفترة طويلة حيث لا زال ضحايا جرائمه البشعة ينتظرون العدالة والتعويضات وأكثر”.
ومرة اخرى أقول لماذا الكيل بمكيالين والعفو الدولية هذه ليست لها علاقة بالموضوع أصلا…والكيل بمكيالين اعنى به ألم يكن هناك شركاء مع البشير فى الإبادة إذا كانت هناك إبادة جماعية كما يقولون وانما كان ذلك ترويعا ونهبا للامنين من قبل الذين اقصدهم بأنهم كانوا شركاء لحكومة البشير فى هذا الأمر لماذا لم تطالب بهم هذه المنظمة مدفوعة الأجر لكى تلاحق فئة من الناس فقط لاغير…من يعرف الإجابة فليتفضل وأنا في الانتظار !
الاجابۃ ان القشیر فی احدی لحظات خبلہ اعترف وبلسانہ انہ قتل 10000 من سکان دارفور