أخبار السودان
السلطات تغلق مدارس يُساهم فيها قيادي بارز بالمؤتمر الوطني

أغلقت وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم، مدارس كامبردج لمدة أسبوع، لعدم تنفيذها قرار والي الولاية بتسجيل الطلاب وفقاً للرسوم الدراسية الخاصة بالعام السابق.
وبحسب قرار صادر من مدير إدارة التعليم الخاص بوزارة التربية ولاية الخرطوم، فإن والي الولاية وجه بتسجيل طلاب المدارس الخاصة بالرسوم الدراسية المقررة للعام السابق لحين تحديد رسوم العام الجديد.
وأفاد القرار ان مدارس كامبردج في أم درمان لم تنفذ قرار الوالي، حيث تم إغلاقها لمدة أسبوع.
ويملك القيادي البارز بالمؤتمر الوطني دكتور أمين حسن عمر، عدداً من أسهم مدارس كامبردج، كمل تولى منصب رئيس مجلس إدارتها، قبل أن يلتحق بالجهاز التنفيذي للدولة.
وسبق أن تظاهر سكان المعمورة ضد مدارس كامبردج، بحجة أنها حازت على أحد ميادين المنطقة، بطريقة مخالفة للقوانين.
باكر نيوز
اكره جداً استغلال المواقف من الصحفيين بغض النظر عن مساهمة هذا الكوز او عدمها لان ما حدث من اغلاق لمدارس كامبردج بامدرمان كان نتيجة لرفض اولياء الامور دفع الرسوم الدراسية للعام الجديد بزيادة 130٪ عن العام السابق وقدموا شكوى وتجمهروا امام مباني المدرسة للنظر في شكواهم وكانت النتيجة اغلاق المدرسة لمدة اسبوع نسبة لرفض تسجيل الطلاب للعام الجديد
اما عنوان الخبر خداع جداً وده اعتبره ضد مبادئ الصحافة واصتياد في المياه العكره
علماً بان لنا ابناء بتلك المدرسة
وعلماً باني ضد كل انسان استغل منصبه وسرق مالك الشعب ب
لو كان لي ابن بهذه المدارس لفصلته وألحقته باي مدرسة اخري .. معا لمحاربة الذين يتاجرون بالعلم ويرفعون شعار التعليم للقادر .. فلنرفع شعار التعليم لرفعة السودان بان نعيد تأهيل مدارسنا الحكومية بمختلف مراحلها وإعادة الثقة فيها وجعل التعليم إجباريا ومتاحا لكل سوداني وبالمجان .. وهكذا يمكنا قطع الطريق امام هؤلاء الطفيليين الذي يتاجرون بمستقبل ابناء السودان وحرمانهم من التعليم بسبب المال. لو لا الدولة لكان امين حسن عمر راعي ابل بصحراء الربع الخالي. فهي التي علمته بالمجاني حتي اكمل الجامعة..فبدلا من ان ينادي باصلاح التعليم سعي للاستثمار فيه.
هل ياترى سيشغلونا بإغلاق المدارس بمثل هذه الحجج وينسون محاسبة اكبر المساهمين وهذا ما كنا قد وٌعدنا به عندما اثيرة قضية هذه المدارس وإدعاء كبير المساهمين فيها ان المال الذى ساهم به مال يخص خاله وفى رواية آخرى ادعى بأنه باااع عقارات ورثها رغم علم الشعب السودانى ان 99% من هذه الاموال التى انشئت بها كل المدارس والمستشفيات ومرافق اخرى كثيره تمت بتمويل مباشر من التنظيم الدولى لجماعة الاخوان بجانب مساهمه من بيت مال المسلمين وزارة الماليه سابقا ثم سجلت باسماء عضوية (الموثوقين) فمثلا من اين لمامون حميده كل هذه الصروح الضخمه وكيف لرجال اعمال كانوا متواضعين قبل الانقلاب الكيزانى احتكروا توكيلات من الشركات اليابانيه والمياه الغازيه الامريكيه ورجال اعمال آخرين احتكروا توريد الحبوب لصالح منظمات عالميه لتوزع لاهلنا الغبش ويقبضون اثمانها بالدولار ثم يوجهون لانشاء قنوات فضائيه بشرط ان يكون بإسمه للتمويه والرجل لا صلة له بالاعلام والإداره بمجلس إدارتها والعاملين فيها كما هو الحال فى كل ما زكرناه سيكون لمن يرشحونهم له ،، فتحو يا عالم بلدكم قسما بالله مسروقه ولابد من لجان آمينه افرادها قلوبهم على اسر الشهداء والذين رَكزوا بصلابه فى ميادين الاعتصام لعدة شهور مهمتها مراجعة جميع المرافق والشركات قبل ان يطمس الكيزان ادلة وقرائن جرائمهم واقسم لكم على الاقل اثنين منهم عصره بسيطه سوف يفتون بكل شىْ لانهما ليسو من تربيتهم ولا طينتهم لكنهما فيما اعلم اخضعوا لتهديد بنزع ما ورثوه من آبائهم إذا لم يستجيبا للتهديد فهل من مدكر !!.
الدولة هي أول تاجر ممثلة في وزارة التعليم العالي حيث باعت مقاعد الغلابة من أبناء وطني الذين احرزو اعلي من90في المائة للمقتدرين الذين احرزو نسب أقل واضاعت مجهودهم