الخرطوم: مريم أبشر
كَشَفَ وزير رئاسة مجلس الوزراء عمر مانيس، عن مُعالجاتٍ عاجلةٍ اتّخذها المجلس- لم يُحدِّدها – لمُعالجة أزمة نقص الخُبز والمواد البترولية والترحيل.
وأوضح مانيس في تصريحٍ عقب الاجتماع الثاني للحكومة الانتقالية أمس، أنّ المجلس خصّص أحد محاوره لبحث معاش الناس والمشاكل الضاغطة التي تُواجه المُواطنين، وأضاف بأنّ المُواطن تَحَمّلَ وصَبَرَ كثيراً على الحكومة، خَاصّةً وأنّها تتزامن مع فتح المدارس والجامعات وما يعينهم على الذهاب والعودة دُون مُعاناة.
إلى ذلك قال وزير رئاسة مجلس الوزراء عمر مانيس، إنّ المجلس وَقَفَ على ترتيبات مشاركة رئيس الوزراء في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، واعتبر أنّ زيارة حمدوك لنيويورك الخطوة الأولى لإعلان انفتاح السودان على العالم، وتقديم وَجهه الجديد الذي سَينخرط مع المُجتمع الدولي خلافاً للوجه القديم الذي قدّمه كدولةٍ مارقةٍ.
وقال مانيس أمس، إنّ الزيارة ستفتح آفاقاً واسعةً للكل للوقوف على مضامين الثورة السودانية وتوجُّهات الحكومة الجديدة للتّعاوُن والتّعامُل البنّاء مع السودان كدولةٍ مسؤولةٍ، واعتبر الزيارات والدعوات التي تُوجّه لرئيس الوزراء مُؤشِّراً للانفتاح الدولي المُرحّب بالثورة السودانية والحكومة الانتقالية التي أسفرت عنها.
الصيحة
ما هي المعالجات العاجلة؟ الناس تريد أن تعرف التفاصيل والبيان بالعمل وليس بلتصريحات الصحفية.
البلد فیها جداد کیزانی وسخان ورذیل .. احسن بدون تفاصیل. ومازلنا نعانی من الدوله الکیزانیه العمیقه لعنة الله علیهم بقایا الترابي الذین ترکهم للرقاص القاتل المتسول الملعون فی الدنیا والاخره باذن الله
ما هي المعالجات العاجلة؟ الناس تريد أن تعرف التفاصيل والبيان بالعمل وليس بلتصريحات الصحفية.