حمدوك: بلاغات جديدة ضد المعزول ولا مكان للمؤتمر الوطني في السلطات الانتقالية

كشف رئيس الوزراء عبد الله حمدوك عن قبول النيابة تهماً أخرى في مواجهة الرئيس المعزول يجري التحقيق حولها. وقال حمدوك لصحيفة (البلاد) السعودية إنه متى ما اكتملت عملية التحقيق سيتم تقديم البشير للمحاكمة في تلك الجرائم. وجزم حمدوك بأنه إذا تم قبول أية بلاغات ضده أو ضد آخرين من النظام السابق ستتم محاكمتهم, وأضاف قائلاً: (إن من أولوياتنا تثبيت سيادة حكم القانون والعدالة والمحاسبة على كافة الجرائم التي ارتكبها رموز النظام البائد، كما جاء في قلب شعارات ثورة ديسمبر). ونبه حمدوك إلى إجماع كامل وسط قوى الثورة على أن لا مكان لحزب المؤتمر الوطني ورموزه ضمن هياكل السلطات الانتقالية, وذكر أن هناك تكامل جهود لمجلس الوزراء والمفوضيات المستقلة والمجلس السيادي، وقبل كل ذلك المجتمع المدني والإعلام السوداني وأدواره المتعددة في تفكيك كافة مفاصل الدولة العميقة. ونوه حمدوك بتركة مثقلة من العلاقات غير المستقرة تركها النظام المباد، وقال: (ورثنا تركة مثقلة من العلاقات غير المستقرة فاقدة للبوصلة الوطنية، وتغييباً للدور الإيجابي للسودان مع جواره الإقليمي). وأوضح حمدوك أن وزارة الخارجية تعكف على وضع الرؤية الوطنية بما يتماشى مع برنامج الحكومة الانتقالية، وبما يعكس ويحقق الأهداف الكلية للثورة.
الانتباهة
يا سلااااااااام
والله بقينا نفتخر أيما فخر برئيس الحكومة الانتقالية و طاقمه من الوزراء ذات الكفاءات و التناغم بين مجلس الوزراء و المجلس السيادي بتوليفته المدنية العسكرية و التوافق الإيجابي الذي بدأ ظاهرا لنا من خلال القرارات التي صدرت خلال هذه الفترة القصيرة جدا
بالتوفيق يا سودان
حمدوك اشتغل تمام والشعب انشاء الله يرشحك رئيس تاني
البلد كانت زريبة بصل – ودلالة كرور
اليوم فهم ورأى وعلم – وإنجليزى يامرسى
بلد كانت سايبة
دقون و فلقة صلاة في الفاضي