أهم الأخبار والمقالات
فلول النظام البائد تبايع عبد الحي أميرًا للمواطنين

الخرطوم – الراكوبة
أظهر مقطع فيديو، جري تداوله على نطاق واسع، اليوم الجمعة، قيام متشددين دينيين تابعين للنظام البائد، بإعلان مبايعة، عبد الحي يوسف، أميرًا للمسلمين.
وجرت البيعة خارج مسجد عبد الحي، عقب صلاة الجمعة، ونصت على: (نحن أهل الإسلام في السودان، نحن أهل الشريعة، نحن أهل السنة؛ بايعنا الشيخ المجاهد عبد الحي أميرًا للمسلمين).
خايفين لنفسهم
تقول نحن في مسلسل ديني
ناس فاضية
زمنكم خلاص انتهي
بدون رجعة باذان الله
كنس بس
الحل في البل
ما لنا شأن بهم , كلاب تبايع خنزيرا
السفلة ديل عاوزين يحاكوا بيعة داعش للبغدادى في العراق, الكويس أنهم كشفوا نفسهم وما على سلطات محاربة الإرهاب في كل مكان في العالم سوى متابعتهم و مراقبتهم.
إنكم بالتركيز على عبد الحي هذا تقومون بدعاية مجانية له وبتضخيمه واعطائه اكبر من حجمه
فارجو الا تفعلوا ذلك ولا تضعوا صوره هنا وهناك ولا تعطوا له اهمية فإنه سينعق ثم ينعق ثم ينعق فيسكت
فالاسلام ليس ملك له وهو ليس بوصي لا على الاسلام ولا على المسلمين
خلاص، باقي بس تعلنوا دولة الخلافة في السودان ومصر وتسموها “سودمص”…..
زمان قلنا ليكم إنهم دواعش متخلفين، ما صدقتونا…….
بلاء لا يُغادر داعشياً علي وجه الأرض.
قرف.
بعد خروج دور((المسجد النبوي الشريف))في المدينة المنورة من إدارة شئون(( الدولة الإسلامية))تدريجياً وبمرور القرون،حتى أصبح اليوم يتبع إلى مجرّد ((وزارة))من وزارات الدولة وهي ((وزارة الشئون الدينية والأوقاف))ولم يعد حتى((إمام المسجد النبوي الشريف))في عصرنا الحاضر قادراً على إدارة شئون الدولة وفي نفس الوقت يقوم بمهمته كإمام لذلك المسجد الشريف،أي مثلما كان يقوم به في نفس المسجد في القرن الذي عاش فيه النبي صلى الله عليه وسلم الخلفاء الراشدين ((أبوبكر الصديق))و((عمر بن الخطاب)) وغيرهم في المدينة المنورة بعد أن أصبح هذا هو موقع المسجد من السلطة في الدولة وهذا هو موقع إمام المسجد فيه، لا ينبغي لأي إمام من أئمة المساجد في عصرنا الحاضر أن يستخدم منبر المسجد الذي يملكه ليرفع به صوته فوق صوت((الملك)) في المملكة العربية السعودية أو ولي العهد((الأمير محمد بن سلمان))إذا أردنا ضرب المثل الحي بمنبع ((الحضارة الإسلامية))الحقيقي على كوكب الأرض كما لا ينبغي له أيضاً في حالة السودان أن يرفع صوته أيضاً فوق صوت((وزير الشئون الدينية والأوقاف))أو رئيس الوزراء أو المجلس السيادي في السودان، فأمثال هؤلاء هم السبب في إضافة إسم السودان ضمن قائمة الدول الداعمة للإرهاب ولم يتوبوا من أخطاء الماضي رغم مضي فترة ((30))عاماً على حكمهم للبلاد وتجربتهم التي لم يستفيدوا من أخطائها وهي فترة زادت حتى عن الفترة التي قضاها النبي صلى الله عليه وسلم في نشر الإسلام وهي حوالي((22))عاماً فقط،فأمثال هؤلاء لن نهددهم بالموت لأنها ثورة ((سلمية))وستظل هي سلمية رغم((الإرهاب))ولكن فقط نقول لهم إلى ((مُعتقل جوانينامو))بمشيئة الله و((بئس المصير))إذا ظلوا مُقوضين لثورة الشباب والكنداكات وإذا ظلوا يرفعون أصوات((العِزّة بالإثم))وعدم التوبة من الخطأ،مع إحترامي لكل ((كوز))إحترم الثورة وتعلم من أخطاء الماضي وتاب،وسنلتقي معه في المستقبل القريب في إنتخابات نزيهة بإذن الله يشارك فيها ببرنامجه الحزبي الذي يعلن أيضاً من خلاله التوبة،عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم وإذا هددنا بعضهم بالهجمات الإنتحارية وبأن شهداؤهم في الجنة وشهداؤنا في النار فإننا نتحداهم بإننا نؤمن بقول النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من قول ((القرضاوي))و((وعبدالحي نفسه)) في جواز هم لــــ((الهجمات الإنتحارية)) وتحديداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم :
«مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ شَرِبَ سَمّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا».
وسنتحاسب هناك أمام الله سبحانه وتعالى قائلين له قُلنا لهم((سلمية))فقتلونا بالهجمات(( الإنتحارية)) ظنا منهم أنها إحدى طرق((الإستشهاد))في سبيل الله.ونحن اللذين قد((سلم الناس من يدنا ولساننا)) في ثورتنا ((السلمية))المجيدة، وثورة الكنداكات.
الزويل دا كان اكل باسطتو ونام مع المغربية مش أحسن ليه ولا عاوز يجيب واحدة سويدية
السكوت وغض الطرف والتساهل مع هولاء الدواعش يجعلهم يتمادون ويتمددون وبعد فتره قصيره سنجد العشرات من دواعش العالم يتسللون الى السودان دعمآ ومناصره لهولاء المخبولين ونصحوا ذات يوم على اصوات الانفجارات ومشاهد القتل والدماء والسيارات المفخخه ..يجب على الدوله التعامل بمنتهى الجديه والحزم مع هولاء والبدء براس الٱفعى الخنزير المدعو عبدالحي.
انك قد شربت المقلب وغدا ستري الورطة الكبري
والله تانى تكسر حوضك ذاتو ما تتعالج فى الخارج
الكيزان ضيعوك وانته ما بتعرف صليحك من عدوك
الكيزان يكرهوك اليوم اللماك فى البشير
الكيزان حاسدين
هذا الداعشي يكفر غالبية المسلمين وحكام المسلمين وهذا مثبت في رسالته للدكتوراة التي للأسف اجيزة له من علماء سلطان الإنقاذ على رأسهم الحبر نور الدائم…
وهذا الداعشي سير مسيرة في الخرطوم لجيفة شيخه بن لادن (غير المقبورة حتى الآن)….
والان هو على خطى ابو بكر البغدادي عندما تمت مبايعته في جامع النور ببغداد اميرا للمؤمنين.. الان في جامع خاتم المرسلين بالخرطوم تتم بيعة داعشي أمير مؤمنين اخر… والنهاية واحد
هذا المدعي عبدالحي سبق وان قال لايجوز مناصحة ولي نعمته من المنابر ولا الحديث عن السياسة،وقد
يجوز أن تتم فى سرية واليوم ينافق علنيا فى المنبر معلنا الحديث والسياسة فيما فقد من جاه وسلطه .وهذا الداعشي المحرض لابد من محاكمته وتوقيفه بالقانون ومحاسبته فيما يملك ويكتنز من عقارات ووظائف لادارات وشركات مموله داعشياَ .