أخبار مختارة
وزير سابق: امتلكت (124) قطعة من أراضي جامعة الخرطوم

أقر الوزير السابق بحكومة الإنقاذ عبد الباقي عطا الفضيل والذي يواجه تهما بالثراء الحرام بأنه كان يمتلك (124) قطعة من الأراضي التي كانت تتبع لجامعة الخرطوم بمنطقة سوبا.
ونفي ما تردد عن هروبه من العدالة، مؤكدا أنه خرج من حراسة نيابة الثراء الحرام بالضمانة العادية.
وأضاف: “لم أذهب لنيابة مكافحة الفساد لأن من أتوا إلى وطلبوا مرافقتي لهم لم يكن معهم أمر قبض”، مشيراً إلى أنه سيذهب لنيابة الثراء الحرام للسير في إجراءات البلاغ الذي تقدمت به طليقته للنيابة.
السوداني
والله حتيق عليكم الدنيا ضيق ياكيزان أنتو كنتو قايلين العدالة ما حتجي
أها حتى نسوانكم ببلغوا فيكم تاني تطيروا وين بس
لعنة الله عليك…يعني سرقته ماوي ١٢٤ اسره…الله يجعلها ليك حفر في جهنم
عليكم من الله الجزاء وفاقاً لما فعلتموه بنا…لقد عملت لمدة خمسة عشر عاماً أستاذاً بجامعة الخرطوم وكنت من ضمن الباحثين وبعضاً من زملائي عن أراضي خصصتها الجامعة لمنسوبيها وكنا نظن وإن بعض الظن إثم أننا ممن يستحق من هذه الأراضي…ولكن باءت محاولاتنا بالفشل الذريع بعد أن علمنا بأن أراضي سوبا قد تم توزيعها دون إعلان أو نشر أو غيره….وغادرت السودان وفي القلب حسرة ألا أمتلك قطعة أرض أبني عليها بيت أحلامي يضمني وأسرتي الصغيرة..ومازلت بالإغتراب….والحمد لله…وأفاجأ اليوم بمن يمتلك 124 قطعة من هذه الأراضي وهو ليس من منسوبي الجامعة…أي فساد هذا وأي محسوبية تلك…يجب أن تحاكم إدارة الجامعة على هذه الفعلة الشنيعة وعلى رأسهم مديرها في تلك الفترة…حسبنا الله ونعم الوكيل….
اعوذ بالله منهم ديل افسد من وجد علي الارض اطلاقا ومازلنا نسمع بهم يتحدثون باسم الاسلام؟ خناذير ومجوس لابد من محاسبتهم حسابا عسيرا؟؟؟
أعلم أنك كنت الذى يتولى البحث عن طريق الحاسوب و عبر مكتبك عمن يملك أكثر من قطعة أرض لتعطى الضوء الأخضر لسلطات الأراضى إما بالمنح أو الحرمان و على حسب قولك بلسانك عندما كنت تزور زوجتك أيام كان مقر وحدة صندوق دعم الطلاب التى تعمل فيها زوجتك بأحد كليات مجمع العلوم الطبية-جامعة الخرطوم.إن صدقت الأنباء فأنت حاميها………… . أسفى على ما حدث للدين فى السودان و زعيمكم أزهق أرواح الشباب فى الجنوب بفرية الجهاد و بعد مفاصلة رمضان جاء نفسه الذى غرر بالشباب مع صبيته و زبانيته و قال أن ما حدث ليس جهاداَ. يجب أن يحاسب و من معه من غير الهالكين على ارواح الآلاف أمام المحاكم قبل حساب رب العالمين. أقول أن ذلك غير مستبعد وهو وأولئك هم الذين يفتون بقتل الأبرياء و العزّل و بدم بارد كما حدث لعشرات المئات من الذين نعلمهم وما لم نعلمهم أكثر.