الخرطوم: جوبا: سيد أحمد إبراهيم
اتهم السكرتير العام للحركة الشعبية شمال بقيادة الحلو عمار أمون، عضو المجلس السيادي والمجلس العسكري سابقا الفريق شمس الدين كباشي بزيارة منطقة خور الورل قبل فترة وتقديم أموالا للرعاة فيها وتحريضهم على تغيير مسارات رعيهم والرجوع لمسار مهجور منذ سنين.
وقال أمون خلال مؤتمر صحفي ظهر اليوم بجوبا، إنهم قدموا المستندات التي تثبت ادعاءاتهم للوساطة المتمثلة في حكومة جنوب السودان.
وأضاف أمون أن الحكومة بعد تغييرها مسارات الرعاة، خصصت قوات عسكرية لحمايتهم، وأكد أن قواتهم ملتزمة بعدم التصعيد العسكري ضد تلك القوات، وأنهم طالبوا قواتهم بضبط النفس تجاه التصعيد الذي تم من قوات الحكومة.
وشدد أمون في الوقت ذاته على تمسك الحركة الشعبية بحل النزاع عبر التفاوض والمسار السلمي، وجدد مطالبتهم بإعلان موثق لوقف العدائيات من جانب الحكومة.
ولم يستبعد أمون تصاعد الموقف العسكري على الأرض في حال عدم انسحاب القوات المتمركزة وتوقفها عن استفزاز قوات الحركة وترهيب المواطنين.
الرجل ده في وجهه يبدو اللؤم
تربية كيزان لن ينصلح ابدا
الزول الاسمو الكباشى شكلو بتاع مؤامرات وكضب, على المجلس السيادى ردعه ان أرادوا تقدما في عملية السلام دون تخريب من خلايا الكيزان المندسين.
الحاله نوباوي ولدهم سبحان الله وأعوذ بالله من تربية الكيزان يخلوك عدو لدولتك وقبيلتك ذاتو. يعني النوبه بين مطرقة الجيش الكيزاني وأولاده المعرصين في الحكومه
الشاويش كباشي (مع الاعتذار لضباط الصف المحترمين)، هذا يعاني من عقدة نقص لذلك يلجأ لهذه الأساليب القذرة ليكون في الصورة دائماً ولو لم يتم التخلص منه هو والثاني المدعو ياسر العطا (التخلص منهم باحالتهم للمعاش ومن ثم تسليمهم للقضاء لمحاسبتهم على جرائمهم أيام المجلس العسكري الانتقامي). ولد غيى مؤدب وغير مؤهل وتصرفاته تدل على حقده ودناءته وقذارته وسوء منبت. لعنة الله عليه هو وبقية الشاويشية المعه دون فرز