
في دول متقدمة بحجم الولايات المتحدة تلعب المؤسسة العسكرية وقوات الاحتياط دورا بارزا في التصدي لآثار الكوارث الطبيعية .. وفي إثيوبيا المؤسسه العسكريه تتبنى اكبر مشروع في العالم للتشجير. . ودول في شرق اسيا تجد الجيش يطلق حملات إصحاح البيئة ويشرف بنفسه على حملات مكافحة الحشرات ناقلة الأمراض والكثير من الأمثلة التي لا حصر لها .. وفي السودان حين تقوم قوات الدعم السريع وتنتظم حملات تسهيل المواصلات تقوم جهات لا هم لها في مصلحة المواطن ولا تستشعر معاناته ب تبخيس هذه المهام ويصل بهم الحال لدرجة تحريض المواطن الذي يحتاج لكل خدمة تقدم له علي عدم التعاطي مع هذه المساعدات .. وقد لاحظنا كيف أن قوافل الدعم السريع العلاجية ومساعده طلاب المدارس وغيرها من حزم المساعدات التي طرحوها قد لاقت استهجانا في الاسافير وسخريه من الرجل وتفسيرات ذلك بمحاوله استقطاب الدعم السريع للشارع السوداني كاستعداد مبكر للانتخابات العامة لكأنما هذه القوات لم تخرج من رحم هذه البلاد .. يجب أن يدرك الجميع ان هذه البلاد لنا جميعا وانها تحتاج لتضافر جميع المجهودات من كافه الاجهزه العامله في خدمتها ..وأن محاولات عزل قوات الدعم السريع وقوات الجبهة الثورية فيما بعد او اي مكون ينتمي لهذا الوطن عن خدمة مجتمعها هي مجهودات يائسه لتفكيك تماسك هذه الأمة التي تحاول اللحاق بركب الامم ..انه العبث الذي ينتجه صانعي الفتن الذين يقتاتون من خلال الأجواء العكرة ولا يريدون سلاما لهذه البلاد ..لست مدافعا عن قوات الدعم السريع والتي لها دور غير منكور في تسريع تغيير اسوا منظومة فاسدة عرفتها البلاد بامتداد تاريخها الطويل .. الدعم السريع هو مكون من مكونات هذه البلاد وشريك اصيل مع بقية المنظومه العسكريه ارتضيناه من خلال مشاركة فعلية ليكون جزءا من فترة الانتقال التي تمهد الطريق لعهد جديد يختاره الشعب بإرادة حرة ونزيهة .. فلماذا الكيل بمكيالين من البعض ولماذا هذه الحملات التي تتغذي بالاجندات القذرة .. آن الأوان ان لا نترك لأي متربص بوحدة البلاد أن يغرس فينا فتائل الفتن ..انه واجب الجميع ان يوصدوا الباب أمام كل ما يحاك علينا فلدينا الكثير الذي يحتاج لكل مكونات هذه الأمة كي تعبر الى بر الامان ..
الزبير ابراهيم الكبور
قال ان الدعم السريع من رحم هذة البلاد!!!!!!!!
يا راجل حرام عليك اتقي ربك . الدعم السريع معظم جنوده مرتزقة و ارتكب ومازال جرائم ضد اهل دارفور
الدعم السريع ارتكب اوسخ وابشع جريمة في تاريخ السودان متمثلة في جريمة فض الاعتصام قتل واغتصب وعذب واساء للانسان السوداني
مهما فعلتم لتنظيف صورته وتلميعه فلن تنجحوا وسيظل الدم السوداني يطاردكم اين ما كنتم
وكمان بدون خجل يقول ما بدافع عن السريع !!!!!!!
انت بتدافع عن الدعم السريع لشئ في نفسك
احييك على هذا الرد ….
نحن العامة من نشعر بمرارة المجازر التي يرتكبها الجنجويد أما مثل هؤلاء الين يعيشون في المكيفات ويمتلكون السيارات الفارهة فلا هم لهم سوى التطبيل بعيدا عن الوطنية ومرارة الأحداث ….
ما يسمى بالدعم السريع ( الجنجويد ) ما هم إلا مليشيا مسلحة لاتخدع لقانون … يرتبكون المجازر والقتل وجمع المال بأي وسيلة …. أرخص شيء عندهم روح الإنسان ……… لن ننسى ولن نسامح …. مجرزة القيادة أظهرت حقيقة الجنجويد المرتزقة
وهل رئيس الفترة الحالية هو من يقرر وحده؟؟ هل هو رئيس جمهورية رئاسية يعلو قراره على بقية أجهزة الدولة وأولها مجلس السيادة نفسه؟؟ إن البرهان قال هذا الكلام عندما كان رئيسا للمجلس العسكري الانتقالي وبصفته رئيسا للجمهوريه بالانقلاب العسكري ولكن هذا الانقلاب العسكري صار الآن محكوما بالوثيقة الدستورية بعد الاتفاق السياسي على طبيعة حكم الحكم في الفترة الانتقالية ألا وهو النظام البرلماني والذي يمثل الرئاسي فيه مجلس سيادي يتخذ قراراته بالأغلبية ويعتبر رئيس المجلس فيه مجرد عضو يكون رأيه ضمن بقية آراء أعضاء المجلس، فإن كان في جانب الأغلبية فيعتبر القرار هو قرار الأغلبية وليس قرار رئيس المجلس. فهل قرر المجلس السيادي عدم تسليم المخلوع الجنائية الدولية حتى الآن حتى وإن كنا لا نثق حتى الآن في قناعة وفهم أعضاء السيادي المدنيين واستيعابهم لطبيعة هذا المجلس مما نراه من سلبيتهم وانفراد المكون العسكري وحده بصناعة الأحداث ومن ثم انجرار المكون المدني وراءهم كالبلهاء وآخر مثال ذلك ما يقوم به قائد الجنجويد بممارسة سلطات الحكومة المدنية ويسانده في ذلك أعضاء السيادي المدنيون للأسف رغم عدم دستورية هذه التصرفات!!!
الزبير هذا واحد من حارقي البخور وعشمان ان ينال له شريط او شريطين من قائد الجنجويد حميدتي، مساعدات شنو التي تقدمها قواته وهي متهم بالسلب والنهب والقتل والانفلات الامني حيثما حلت.
من رحم بلدنا؟؟!! 90% من قوات الجنجويد من تشاد و دول غرب افريقيا بي حميرتي الكان عايش و مولود في تشاد إلا انا نزح مع اهله إلى السودان عام 1985
نحن العامة من نشعر بمرارة المجازر التي يرتكبها الجنجويد أما مثل هؤلاء الذين يعيشون في المكيفات ويمتلكون السيارات الفارهة فلا هم لهم سوى التطبيل بعيدا عن الوطنية ومرارة الأحداث …
ما ارتكبه الجنجويد من جرايم كفيلة بمحامكتهم وابعادهم عن السودان .
لولا المحاصصات ولو ولا انفذار قوى الحرية والتغيير لما وجد الجنجويد هذه الفرصة التي لا يحلمون بها
ما يسمى بالدعم السريع ( الجنجويد ) ما هم إلا مليشيا مسلحة لاتخدع لقانون … يرتبكون المجازر والقتل وجمع المال بأي وسيلة …. أرخص شيء عندهم روح الإنسان ……… لن ننسى ولن نسامح …. مجرزة القيادة أظهرت حقيقة الجنجويد المرتزقة ..
لكن طالما هذا الشعب مليء بالرجال فلابد من يوم نهاية الجنجويد فسوف نأخذ كل حقوقنا ونحاكمهم عن كل قطرة دم سالت من هذا العشب …
سوف يظل السودان عصيا على كل مرتزق ……….
كل هؤلاء أصحاب التعليقات حمير ولديهم أجندة
اولاً حميدتي هذا ليس الا قاطع طريق سافل وله يوم.
ثانياً حميدتي هذا ينتحل شخصية ضابط جنرال في الجيش السوداني، اذ هناك قوانين تحكم التعيين في الجيش، وهذا المجرم لم يجتاز تلك العقبات. البشير والضابط الخاين البرهان ليس لهما الحق في تجاوز ذلك وإضفاء صفة ضابط علي هذا المجرم.
ثالثاً حميدتي هذا فاسد و سارق لثروة هذا الشعب كما يعلم الجميع، ولن نقبل ان يمتن علينا بمالنا.
رابعاً وخامساً و و إلخ.
ان حميدتي هذا يمثل كل شيء قامت الثورة ضده.
اخيراً هل يقبل كاتب هذا المقال المضلل ان يمتلك أي فرد في السلطة الان جيشه الخاص تحت أي مسمي.
لا يظن مجرمي ميليشيا الجنجويد اننا نحترمهم أو نخافهم.
ان بيننا و مجرمي ميليشيا الجنجويد حسابات مؤجلة سنصفيها بإذن الله طال الزمن أم قصر.