بعث فاعل خير الرسالة التالي إلى بريد الصحيفة وننشرها كما جاءتنا:
بعد اقالة عادل عبدالرحمن .. المستشار الاعلامي الديناصور الكوز بسفارة السودان بالاردن الذي عمل حوالي ٢٥ سنة فيها ملحقا إعلاميا مبعوث من السودان وقيل ما قيل عنه .. لازالت السفارة تعاني من بقاياه الذين وظفهم هو من العمالة المحلية … واهمهم اثنان .. واحدة عراقية وواحد فلسطيني …
العراقية تعمل في الملحقية الطبية تستدرج الملحق الاداري خلف ابواب مغلقة داخل المكاتب ويفعلون الافعال الفاحشة.
وقد شوهد المدير الادارى منذ بداية فترته بالسفارة خلال العامين الماضيين وهو يدخل الى مكتبها عدة مرات ويغلقون الباب وراءهم وبالمفتاح !!!! ومنذ تلك الايام وهو يقدم لها كل ما تطلبه ويتساهل معها في كل شيء.
اما الفلسطيني فهو يعمل موظف علاقات عامة منذ ٢١ سنة ويقوم بابتزاز الموظفين المحليين لإعطاءه مال مقابل ان يتابع لهم اجراءاتهم للاقامة وموافقات وزارة العمل وإجراءات أخرى مع ان هذا اصلا من واجباته التي يتعاطى مرتبا من حكومة السودان لآداءها لكن الموظف المحلي بالسفارة لو ما دفع له تحت الطاولة ما بسويها ليهو وده كله والدبلوماسيين والمدير الاداري عارفين وساكتين.
لو راجعتو ملف كل واحد فيهم حتلقوهم كيزان بامتياز وتوظفو في الخارجية بالواسطة اثناء فترة التمكين.
العراقية والفلسطيني ممشين السفارة على كيفهم بالإغراء والابتزاز بالطواطوء مع الاداريين والدبلوماسين بالسفارة الذين همهم فقط المتعة و مرتباتهم الدولارية الكلام ده كله مثبت بشهود واحداث ولسه في فضائح ثانية بالسفارة .
اكرر ..العراقية والفلسطيني شغالين على كيفهم في السفارة ومافي زول سائلهم.
المدير الاداري رجل سيء للغاية وسمعته سيئة جدا غير فضيحة علاقته بالعراقية .. يقوم بتجنيد محليين ليتجسسوا على الدبلوماسيين وبقية العاملين بالسفارة !!!
الملحق الادارية … نائبته كانت تعمل في القصر ١٤ سنة وتم تحويلها الى الخارجية قبل ٤ سنوات حتى تلم الدولارات وهي امنجية ولا تفقه شيء في عملها.
الاداري الثالث ايضا كوز امنجي
الوزير المفوض اصلا خريج صحة وحولوه الى الخارجية قبل حوالي ١٥ سنة .. كووووز
هنالك ملحق طبي مبعوث من السودان والعراقية سيئة السمعة سكرتيرته وهنالك محلي يعمل معها في قذارتها هذه …
يجب مراجعة ملفات أعضاء البعثة من السودان ويجب مراجعة وضع العراقية والفلسطيني الذين يتلاعبون بالسفارة وبتواطؤ الدبلوماسيين وتورط المدير الإداري الذي يخشى منهم ومن كشفهم للمستور.
التحقق من المصدر و الادلة و ممكن السير في اتجاه قانوني افضل من تشويه سمعة الناس (ان تصيبوا قوما
(وان جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين) صدق الله العظيم
تشبه الكتابة على حوائط حمامات الداخليات.. (ما دام لا احد ييراك فاكتب ما تساء)