اعتذر رئيس المجلس السيادي الانتقالي عبد الفتاح البرهان باسم القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى للشعب السوداني بسبب الحروب، ودعا إلى ضرورة النظر لما حدث بأنه يتعلق بأداء الواجب، وأضاف: (نتقدم بأشد كلمات الاعتذار للمرأة السودانية وللأسر عن ما أصاب الأبناء والأمهات).
وقال البرهان خلال مؤتمر نظمته المجموعات النسوية السياسية والمدنية (منسم)، في الخرطوم يوم السبت، إن النساء تحملن وزر الرجال الذين يقاتلون بعضهم البعض، وأبان أن هناك قضايا مصيرية تتمثل في المؤتمر الدستوري وغيرها من القضايا يمكن أن تناقش بعد تحقيق السلام.
وأكد البرهان أن المجلس السيادي وشركاؤه يعملون بانسجام تام لتحقيق السلام باعتباره الهدف الأول، مشدداً على أنهم حريصون على حماية الفترة الانتقالية ويتعهدون بالوصول بها لنهايتها، في وقت اعتبر أن الحديث عن علمانية الدولة يراد به غير مبتغاه، مشيراً إلى أن القانون يكفل حرية الاعتقاد وأن الدولة ليست لأحد.
نيوز روم
ان قضية اعدام الشهداءفى رمضان بدفنهم احياء وهم ابناء الجيش السودانى, وضحت ان هناك خلل كبير فى الجيش السودانى يحتاج الى اصلاح كبير او تصريح جميع ضباط الجيش ..و تكوين جيش جديد لكل اقليم ومن جيوش الاقاليم تختار قوات فيدرالية …
الاعتزار لا يخدم غرض مع عقيدة لا وطنية فاسدة
17/11/2019م
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من قوة دفاع السودان في العام 1925 إلي قوات الدفاع الشعبي 1989
قوة دفاع السودان ما تزال مفخرة الجندي السوداني وذاع صيتها في حروب العالم الخارجي وفي المكسيك ما زال مزمارهم في تأريخ الجندية يتحدث عن بسالة الجندي السوداني الذي رفع اسم السودان عاليا كما في طبرق وليبيا عموما والجيش السوداني سليل تلك المهر الغالية الأصيلة سجل أيضا بطولات في الكويت وحمي مصر كما ساهم في مفرزات الأمم المتحدة في بلاد العالم وكان الجندي السوداني فخر وعز لبلاده.
ثم تصاب قوات الشعب المسلحة بمرض ( الأخوان) بعيد انقلابهم علي الشرعية في 1989 وتقاسموا بينهم الا يتركوا لجيش السودان قائمة أو ركيزة لقطع دابر الانقلابات علي حكمهم فانفرط عقد الجيش بين اعدامات لخيرة الضباط والجنود ومحارق في الجنوب حيث عند ( الانقاذ) لا يتواجد الأعداء في المكسيك أو حلايب بل عند جوبا والفاشر وكاودة فنسي الجيش عقيدته ولم يعد يحمي الا سلطان البشير بعضهم جزاء قليل دريهمات أو مناصب في شركات وهمية وسفارات خارجية وما بقي من جيش حولوه الي قوات الدفاع الشعبي مسخ يعلوه دائما غرض بائس يقمع ارادة الشعب بكتائب ظل تخرج من رحم ذلك المسخ تفشل هي الاخري في تظليل علي عثمان وأضرابه وسعت هائمة اليوم بعد الثورة المجيدة تبحث عن غذاء الحبل السري من خزائن الاخوان التي حرزوها بعيدا في تركيا وماليزيا ولكن الاخوان أبخل من أن ينفقوا أموالهم المنهوبة في شرذمة خانت الوطن وأنزوت عند صرخة الشعب ( تسقط بس) فغادر البشير وعلي عثمان الي كوبر غير مأسوف عليهم.
المسافة بين قوة دفاع السودان في العام 1925 وبين قوات الدفاع الشعبي مع مجئ الانقاذ تمثل الانحدار المتعرج والمنحني الهابط بين عقلية من تسنم مقاليد اعداد قوة دفاع السودان فتلك مفخرة للسوداني عند العام 1925 وبين ما تلاه من فكر حين ترتد القوة الي خاصرة الوطن بقدوم الدفاع الشعبي وكتائب الظل مردوفين في ظهر دبابة الإنقاذ وتحت سنابك خيل أسرجها علي عثمان والترابي وطاشت سهامهم في ديسمبر 2018 بعد حكم عضوض .
وأعدوا لهم من قوة فهمها الترابي وربعه في مواجهة أبناء الوطن ممن يختلفون معهم في الرأي بينما كانت قوة دفاع السودان إعدادا للقوة في مواجهة العدو المتربص بالسودان وحدوده في حلايب وكرن و ليبيا وتشاد.
هي عظات وعبر نسلط الضوء عليها والكل علي ثقة بأن المارد لابد له من صحوة وعودة روح قوة دفاع السودان وارثها جذوة لا تنطفئ في جسد وروح الجندي السوداني وجيش الشعب فلا بد من صنعاء ولو طال السفر.
وتقبلوا أطيب
اعتذار شجاع لم يحدث من قبل
اعتذار ؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتلنى وتعال اعتذر لى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يامجرم
اعتذار باسم الجانجويدى حميرررتى – قال الجيش قال ؟؟؟تكذبون على أنفسكم أيها المجرم البرهااان السكرااان وتصدقون كذبتكم
لا لا لا لا نقبل اعتذار من مجرم بل القصاص منكم ياخنازيررررررررررر
وانت أيها البرهاان العسكرى المحترف هل اعتذرت للوطن ارضا وشعبا عن احتلال حلايب – الفشقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تفووووووووووووووو
الإعتزار الصادر عن البرهان هو إعتراف بكل الجرائم التي أرتكبت ضد المهمشين و بما أنه صادر عن أعلي قمة في الدولة فيتوجب أخذ الإجراءات القانونية و المطالبة بتعويضات لكل المتضررين و محاكمة البشير و من معه بهذه الجرائم .