وجه الأستاذ عزالدين الدسيس الشريف نداء عاجلاً إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية، وأفاد أن في سياقه أن هنالك عملية تسريب وسحب ملفات قد تكون ملفات فساد خطيرة.
وأضاف أنه بعد ان تم اعلانكم باقالة مدير البنك الزراعي السابق “صلاح حسن أحمد” رسميا يوم الرابع عشر من نوفمبر الماضي، تمكن وبمساعدة الدولة العميقة من الدخول الى مكتبة في غير يوم العمل الرسمي (السبت) ومعة مدير مكتبه وموظف من العلاقات العامة.
وبعد أن مكث داخل المكتب لاكثر من ساعتين، خرج وهو يحمل معه (ملفات)
وطالب الشريف بإجراء تحقيق عاجل وفوري في هذه القضية، وتكوين لجنة تمنع دخولة المكتب منفردا قبل عمليه التسليم والتسلم.
عادي شديد وايةمدير بعد الاعفاء بمشي يشيل حاجتو الشخصية و اولرقو التي تخصو من مكتبة و الشى العرفتو انو اعفاء الرجل كان خطا رجل نظيف و مهذب و معظم الصحف كتبت ذلك بالاضافة لكلام السياسي مبارك الفاضل
الصحف كلها كيزانية وعايزين يلمعوه ويبينوا أنه القرار خطأ .. وده الخط الماشين فيهو من يوم تكوين الحكومة: تصوير جميع قرارات الحكومة بأنها خطأ .. وتلميع منسوبيهم في الخدمة المدنية .. ونشر الإخبار الكاذبة .. وإطلاق الإشاعات والفبركات .. أعطيك مثال: كل الصحف نشرت ان مدراء الجامعات قدموا استقالاتهم لوزيرة التعليم العالي .. ليتضح أنه مجرد تهديد عبيط وطلعت وزيرة التعليم العالي وقالت مافي واحد سلمها استقالة .. وجلسوا يتوعدون ويرغون ويزبدون إلى أن أصدرت قرارها بإقالتهم .. مثال تاني قالوا مدير امتحانات السودان قدم استقالته للوزير .. وبعد كم يوم جايبين تصريح لنفس مدير الإمتحانات بنفس الصفة.
عادى كيف يا انت؟؟ كمان يوم السبت؟؟؟؟ انت عايش وين يا الحفيان؟؟؟؟ غير مقبول هذا الفعل وهذا يدل على سوء النية وسوء القصد ومنو القال ليك زول نظيف؟؟؟ دى حركات زول نزيه؟؟؟ وخطأ كبير من الحرس بتاع البنك انو ما منعو من الدخول…ويجب ان يحاسب عليه وهناك منشور من بنك السودان يمنع دخول الموظفين للمكاتب بتاع البنك ايام العطل الرسمية وانتهاء الدوام منفردا الا بالاطر الرسمية والقانونية .. الصحف كلها اتفضحت يا ابو الشباب شغالة ضد الحكومة الحالية وبقت معروفة ومافى زول داسيها والحكومة مخلياهم عشان الحريات .. بس فى هخط احمر للحريات يجب اتباعها والا ضاعت كما ضاعت الديمقراطية الثالثه…. وضيعوها الكيزان حسين خوجلى وما شابه ذلك ولو استمروا على كده حيفبركوا الاخبار
اقبضوا الوسخ…
بالله ديل رجال
السودان سوا ليكم شنو عشان تعيثوا فيه فساد كدا
تربوا في أولادكم بالفساد والحرام عشان كدا انتشر فيكم الزنا واللواط والأمراض حمانا الله
تراخي غريب في التعامل مع هؤلاء الكيزان
كان ينبغي اغلاق المكتب بالشمع الأحمر
الكيزان معروف عنهم فى اى موقع بانهم تجار دين وما نستغرب من اى خبر جاء . علينا ان نحمى مكتسبات الثورة من فلول الكيزان واتباعهم من السرقة واللعب بأوراق قد تكون مفيدة فى ضبت هؤلاء النفر