مرسى: أنا رئيس الجمهورية ويصف قاعة المحكمة بـ”الزبالة”

مسكين لا يزال غارق في الوهم انا رئيس الجمهورية قال تبآ لكم اخوان الشيطان

انت لست رئيس جمهورية مصر العربيه
هم لا يستحقونك
انت رئيس العالم الحر
انت ضمير من يكره الظلم وينادى بالعداله للبشر
ليست العداله العرجاء السائده الان حيث الدم له جنس وعرق ودين ولكنها العدالة الحقيقيه التى تئن لبكاء اليتامى ونواح الارامل
كلما اشاهد الاعلام المصرى والله ينتابنى الشك ان كان هؤلاء بشر مثلنا
هذه بلد كتب الله عليها السخط من زمن الفرعون القديم والى الفرعون القادم وعلى ما اظن ستكون الى ابد الابدين
لذلك اقول لك لا تقل انا رئيس مصر فانت الان تسكن قلوب ملايين تلعن العدالة العرجاء وتصبر بما حدث ليوسف حين صرف الله عنه كيد نساء مصر فادخله السجن ومعه فتيان وانت اجتمع عليك كيد نساء ورجال مصر فادخلك الله السجن ومعك اهلك وعشيرتك فتصبر

تباكي الاخوان المسلمين على الديمقراطية والتي تعتبر لديهم وسيلة للسلطة فقط ومن ثم التمكين واقصاء الاخرين وهذا خطأهم التاريخي وهذا ما كانوا يمارسونه منذ استلامهم السلطة ولتذهب الديمقراطية للجحيم فهي من عمل الشيطان..

اكتشف الشعب المصري حقيقة الاخوان المسلمين وان التنظيم يساومهم على ديمقراطيتهم وحريتهم ووضعم بين خيارين احلاهما مر يا تمكن الاخوان المسلمين على مفاصل الدولة كما حدث في السودان او الرجوع لحكم العسكر يعني خيارين ليس من بينهم الديمقراطية فاختار الشعب نار الجيش وفضلوه على جحيم الاخوان المسلمين

ما يحدث في مصر تصفية تنظيم الاخوان المصريين في مصر وللابد والتنظيم الذي كان يمارس العنف منذ تأسيسه ولم يتوقف عن ممارستة في يوم من الايام وباسماء متعددة وشعارات مختلفة لتضليل الراي العام تم تعريته تماماً وباختفاء الاخوان المسلمين سوف يختفي الارهاب من العالم ..

يجب الوقوف مع الأشقاء المصريين وعدم مساعدة هؤلاء القتلة الإنقلابيون على فك العضوية بعدما قتلوا المسلمين بدم بارد شيوخهم ونساءهم وأطفالهم وجرفوهم بالجرافات وبعضهم أحياء.
هؤلاء الإنقلابيون المجرمين عملاء أمريكا وإسرائيل.

على كل مسلم غيور على دينه وعلى المسلميين الوقوف مع المظلومين أينما كانوا

الراكوبة بكل أسف مرآة تعكس الإعلام المصري المضلل فكل تلفيقات الإعلام المصري تأخذ طريقها للعرض في الراكوبة

إخوتي محرري الراكوبة المبادئ لا تجزأ فلو كنتم تدعون للديموقراطية وإنهاء حكم العسكر بالسودان فيجب عليكم الوقوف ضد العسكر إينما إنقلبوا على سلطة منتحبة بغض النظر عن الأيدلوجيات.

يا اخوان يا متاسلمين …دوركم في المساجد حيكون اكبر بكتير من دوركم في السياسة … كفاية البهدلة الحاصلة في تونس وليبيا والسودان بسببكم ..