الشباب والرياضة السودانية تدافع عن قرار إيقافها لرئيس الهلال .. وتطالب الرياضيين بتجاوز "الصغائر"

عفارم عليكم وعداك العيب
بس أثبت على كدا وأترك عنك أراجيف المرجفين
فالقيم والأخلاق الرياضية هى الأهم حتى ولو تم شطب نادى الهلال أو نادى المريخ تماما.

بالرغم من اني رياضي وأشجع أحد فريقي القمة لكنني غير متعصب وأحب العدل جداً جداًوأكره الظلم جداً جدأً جداً.
اذا تأكد بالفعل أن البرير قام بضرب الحكم (ولا تفرق اذا كانت الضربة خفيفة أو قوية المهم الاقدام على الفعل) فيجب تجميد نشاطه عدد من السنوات لاتق عن الخمس.

من خلال اطلاعي على حوار صحفي مع الحكم جمال الحيمودي أجرته صحيفة الهداف الجزائرية فقد تكلم الحكم عن السودان كلام طيب وقال أن الهلال فريق كبير ويجب ان لا يؤاخذ النادي بجريرة شخص واحد وذكر بان وزارة الرياضة السودانية شكلت لجنة لمحاسبة المعتدي وشطبه نهائياً من مقعده كررئيس لناديه.

ان الرياضة دبلوماسيةشعبية موثرة في العلاقات بين الشعوب وما مباراة مصر والجزائر في ام درمان ببعيدة فقد وطدت علاقاتنا مع الجزائرين بصورة لافتة جداً،

وحقيقةًان مافعله البرير يمكن ان يمحو كل هذه الصورة الذاهية التي رسمتها مباراة امدرمان.

ختاماً أقول مصلحة الوطن فوق الجميع وعلى كل اداري الأندية والرياضيين والصحفيين والمشجعيين ان يعلموا ذلك ووفق ذلك تكون التصرفات والتصريحات.
الانضباط مطلوب مطلوب يا أهل الرياضة .

إذا كان هذا المدعو البرير قد اعتدى بالضرب على الحكم الجزائري ……

فعلى مجلس الهلال اولا ً يجب إتخاذ قرار بإعفائه من رئاسة النادي …… وحرمانه

حتى من دخول الاستاد كأي مشجع مشاغب ومتهور … ويُفتح بلاغ ضده ايضا ً

ومحاكمته وفرض عليه عقوبة من يعتدي على ضيف من ضيوف البلاد جاء من جهة

رسمية لأداء مهمة رسمية ……. وعقوبة آخرى تتمثل في إشانة سمعة البلاد والعباد

( التأثير بفعل إجرامي بين شعبين شقيقين السودان والجزائر مما سينعكس سلبا ً على

العلاقات الرياضية بين البلدين … بحيث لا ننسى أننا سوف نقابل منتخبات واندية

الجزائر أو سيختار الاتحاد الافريقي حكما ً سودانيا ً للجزائر في المستقبل لإدارة

مباراة ما …. الخلاصة : فإذا كان هذا البرير هو رئيس النادي يعتدي على الحكم

بين شوطى مباراة مهمة تبقى منها شوطاً كاملا ً ….. فما ذا يمكن أن نتوقع من

من الجماهير العادية بعد إطلاق صافرة نهاية المباراة والفريق مهزوم على أرضه

ولكن وللأسف الشديد جاءت السقطة الرياضية الكبرى من مشجع يجلس على كرسي

رئاسة النادي الكبير ….. لذلك يجب حرمانه من النشاط الرياضي وحبسه وتغريمه

ليكون عبرة وعظة لغيره من البلطجية المتهوريين .

اذا تاكد الاعتدا فيجب ايقافه وحل المجلس الذي دافع عنه اما ان لم يكن هو المعتدي ففنتظر استقالة الوزير ان كان هناك وزير يستقيل في السودان

المتهم برئ حتى تثبت ادانته اولا
ثانيا ليس حق الوزير التدخل لانها ليس القضيه الاخلاقيه الوحيده فى الشارع الرياضى فاذا كانت هناك محاسبه فهناك جمال الوالى الذى يدد المال العام فى حلحلت ديون لاعب اجنبى والعب على القانون بتجنس حارس مرمى اجنى
لان جمال الوالى مؤتمر وطنى ( كوز ) يفعل ما يحلو له