أخبار السودان
فيديو: انتقادات لحكومة حمدوك بسبب تكليف كوز بمنصب أمين تنظيم شؤون السودانيين بالخارج

انتقد نشطاء على وسائل التواصل حكومة الدكتور عبدالله حمدوك بسبب تعيين السفير الدكتور سليمان محمد مصطفى، في منصب الأمين العام المكلف لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج.
وجاء ذلك بسبب ان السفير سليمان كان داعماً لسياسيات المؤتمر الوطني، واستشهد النشطاء بمقاطع فيديو للسفير وهو ينتقد مدعي محكمة الجنايات الدولية في محاولته اعتقال البشير وتسليمه للمحكمة بسبب الجرائم ضد الأنسانية التي ارتكبها البشير وحكومته وأدت إلى مقتل مئات الآلاف وتشريد الملايين من ديارهم.
وتتعالى أصوات السودانيون بالخارج منذ الأيام الأولى لتعيين حمدوك، والذين يطالبون بتنظيف سفاراتهم التي ظلت طوال سنوات الانقاذ مرتعاً لعناصر التمكين، ولكنهم لم يجدوا استجابة سريعة حتى الآن.
نريد فقط حل جهاز المغتربين ليستطيع المغترب تحويل امواله عبر البنوك والصرافات
وبشكل رسمي ، بدلاً من يدفع الجبايات والضرائب لهذا الجهاز المستنزف لموارد الدولة
ولكن حمدوك شخصية ضعيفة للاسف ..
وصدق الاخ عبدالواحد بان التغيير لم يحدث حتى الآن ..
هل فعلا الدوله فى حاجه لجهاز يعنى بشئون المغتربين الإجابه قطعاً وحتماً (كلا ..والف مليون لاااا) هذا الجهاز انشىء فى عهد الرئيس نميرى والهدف كان واضح من إنشائه وقتئذ الا وهو تعقب المغتربين وخصوصاً المناوئين لنظامه فى الدرجه الاولى ثم جباية بعض العملات الصعبه والمحليه عندما ضرب الجدب خزينة الدوله وانا اجزم ان الفكره كانت من بنات جماعة الاخوان الكفره الذين سيطروا على دماغ المشير جعفر وبعد ان سطوا على السلطه توسعوا فيها بشكل رهيب وارغموا المغتربين على دفع اتاوات لا قبل لآكثرهم بها وكان جزء من مهام الجهاز التجسس ومراقبة المغتربين وازلالهم بالشكل الذى لمسه كل مغترب حدثته نفسه زيارة بلده وآهله ولاول مره شاهدنا سلطات توفد عيونها وبعضهم كان يتم تجنيدهم لرصد مواطنيها فى دول آخرى فكانوا يبعثون بتقاريرهم للجهاز مباشره حتى يقوم بالواجب تجاه المواطن الذى كان يعارض النظام سراً كان او جهراً !! واعتقد لقد حان الوقت لانشاء قسم فى وزارة الخارجيه يُعنى بالسهر على ابنائنا فى الخارج وحلحلة مشاكلهم وإيقاف الجبايات باشكالها المختلفه وإعادة خدمات الجوازات كما كان فى السابق لوزارة الداخليه اما الحوافز التى ينبغى أن يتمتع بها المغترب فهذه شآن وزارة الماليه التى تجيز الحوافز وهكذا سوف تستقيم الآمور .
هذا المقترحات يجب ان تجد الدعم من الاخوه المغتربين ورفعها فى شكل توصيات تقدمها لمجلس الوزراء فى اقرب وقت متى ما وجدت القبول !! والله العظيم محسوبكم (مُتلقح) فى السودان فقط حزين لما يحدث للمغتربين !!
علي جميع المغتربين ان لا يحولو اموالهم الي السودان الا بعد اقالة المدعو سليمان فهو اسلامي قذر مثل البشير واخوانه
حمدوك يعين الكوز السفير السابق أمينا لجهاز المغتربين
و د. البدوي يعين الكوزة عضو اللجنة الاقتصادية في الحزب المبلول و كوزا آخر يدعى منو كدة بك !!!!
ما تستفزونا يا حمدوك و البدوي و فيصل صالح و وزير الزراعة ووزيرة الخارجية
تسيير مليونية بل الكيزان والبدوي ووزير الخارجية معاهم أصبحت ضرورة!!!
الاخ كولا …
اولا هذا الذى تدعوه ( بالمدعو ) هو الدكتور ( الدكتوراه من فرنسا) وهو السفير ( بدأ عمله سكرتير ثالث الى أن وصل مرتبة السفير ، وعمل في كل سفارات السودان في أنحاء العالم … واشهد الله أنه لم يكن ولن يكن ( كوزا) ولا (اسلامي قذر) حاشا وكلا…. وهو من انظف واميز سفراء السودان ….فهو كان موظفا يعمل تحت قانون الخدمة المدنية ..
ارجو أن لا ترموا الناس بما ليس فيهم … واتقوا الله ….
مشكلة أمثال هذا الارزقى المعتلين أخلاقيا, اعتقادهم أن مواقفهم المخزية لن تفضح في وقت ما ولا توجد ذاكرة أو توثيق يدينهم في منافحتهم للدفاع عن النظام الاجرامى , حكومة حمدوك بمثل هذا القرار توجه صفعة لضحايا مجازر دارفور.
مطلب بسیار خوبی بود.ممنون
والله العظيم محسوبكم (مُتلقح) فى السودان فقط حزين لما يحدث للمغتربين !!
أولا : اعـتـقـد بأنه وصل سـن المعاش من واقع شكـله . فـاذا كان ذلك صحيحـا , فلم لا يذهـب الى منزله ويرتاح ويريح الناس ؟ ؟
ثـانـيا : لا يوجد اى سبب أو حاجه لجهاز يعنى بشئون المغتربين. القنصل فى السفارة يمكن ان يقوم بكل ما يتعلق بشؤؤن المغترب والآن بعد الغاء تأشيرة الخروج والغاء كل الجبايات التى كانت تفرض على المغترب |, اصبحت الحاجة للجهاز صفر . لذلك يجب الغاء الجهاز البغيض الذى يذكر بعهد النصب والأجتيال والتجبر والأجرام الذى كان يمارس على المغترب .