
إدارة المرأة المهاجرة وقضايا الأسرة بجهاز المغتربين صباح اليوم بمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية بالجهاز؛ ورشة عمل بعنوان التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة المهاجرة، تحت شعار: (يلا إيدك للوطن) التشريف الأستاذ عثمان حسين عثمان؛ الأمين العام لمجلس الوزراء
وحضور الدكتور عبدالرحمن سيد أحمد زين العابدين؛ نائب الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج الأستاذ أحمد عثمان محمد عبدالله مدير عام الجاليات بالجهاز، الدكتور عثمان حسن عثمان مدير برنامج نقل المعرفة بجهاز المغتربين وعدد من ممثلي الوزارات والجهات ذات الصلة .
أكد الأستاذ عثمان حسين عثمان؛ الأمين العام لمجلس الوزراء بحسب سونا حرصه على تقديم توصيات ومخرجات الورشة إلى الجهات ذات الاختصاص لوضعها موضع التنفيذ.
محيياً الذكرى الأولى لثورة ديسمبر المجيدة وذكرى الاستقلال، وترحم على أرواح الشهداء، متمنياً عاجل الشفاء للجرحى والمصابين، مثمناً دور المرأة المهاجرة ومساهمتها في تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية لدفع عجلة الاقتصاد الوطني.
أشاد الدكتور عبد الرحمن سيد احمد؛ نائب الأمين العام لجهاز المغتربين بدور المرأة المهاجرة والعائدة في نهضة البلاد، وتحقيق الرضاء الاقتصادي والاجتماعي للمرأة، مشيراً إلى جهود جهاز المغتربين واهتمامه بالمرأة المهاجرة والاستفادة من قدواتها اقتصادياً واجتماعياً.
ناقشت الورشة ورقة بعنوان مجهودات جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج حول تمكين المرأة المهاجرة اقتصادياً واجتماعياً قدمها الأستاذ احمد عثمان مدير عام الجاليات بجهاز المغتربين
تناولت الورقة عدة محاور أهمها مشروع قانون صندوق التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة المهاجرة والعائدة لسنة٢٠٢٠ ومشروع شركة المرأة المهاجرة القابضة الاستثمارية؛ الوقوف على قضايا ومشاكل المرأة المهاجرة الأسرية والاجتماعية مشروع المرشد الوطني لقضايا المرأة المهاجرة وأسرتها.
وأوصت الورشة بعدد من التوصيات أهمها ضرورة تطوير القوانين واللوائح التي تساند المرأة المهاجرة وإجازة قانون صندوق التمكين الاقتصادي والاجتماعي والإسراع في تنفيذ المرشد الوطني وتوقيع اتفاقية بين الجهاز ووزارة العمل لإدماج المرأة العائدة وأسرتها.
*******
من محطات صغيرة للدكتور حمدوك ولقوى الحرية والتغيير ولجان المقاومة .
حل جهاز المغتربين واجب ” الورشة دى براها كفاية لحله” “كلام انشاء بدون تناول القضايا الحقيقية للمغتربين والمغتربات ” وظائف ومسميات ” اسمع جعجعة ولا ارى طحنا” ريحونا من الجهاز وارجو من الأستاذ عثمان حسين عثمان؛ الأمين العام لمجلس الوزراء .. ان يسمع ” اصحاب المصلحة والمتضررين من الجهاز”هذا الجهاز ظل على مدى 30 عاما اداة لتعذيب المهاجرين ويبحث الان عن دور حتى يبقوا فى وظائفهم .. انه احد اذرع المخلوع
عثمان عابدين
ههههههههه …. ههههههههه… هههههههه والله الكيزان الماعايزين يفوتو ولا عايزين يموتو قطعوا مصارينا بالضحك !! مش الاول كان المجتمعين ديل ينورونا هم اصلا من وين ويعرفونا بآنفسهم إذا كان مشروعهم ده عندو علاقه بشركة المهاجر بتاع كلو ؟ ونصيحتى لكل مغترب ذكرا كان ام انثى توحيد كلمتهم ومطالبة الحكومه اليوم قبل الغد بحل جهاز المغتربين وعلى كتاب الاعمده تبنى هذا الطلب ووضع يدهم فى يد المغتربين وكذلك اذكر الاخوه فى قوى الحريه والتغيير وتجمع المهنيين وقطع شك فيهم من كانت له تجارب مريره مع هذا الجهاز ونالهم منه ما نالهم واجزم بأن هؤلاء الذين يسعون لإقامة ورش يريدون المحافظه على وظائفهم ومكتسباتهم ويجب الانتباه لذلك والكلام ده لكل مغترب ولازم توصلوا صوتكم بشتى الوسائل إحتمال ناس قحت وتجمع المهنيين ما خاتين بالهم وربما نسوا العذابات الكانوا بيضوقوها كل ما عاودهم الحنين الى البلد والاهل وإذا انتظرتوا لغايه ما تجى حكومة احزاب وخصوصا حزب الصادق لا قدر الله لن تروا منه جديداً البته فالصادق وحزبه يعشقون الآثار ويحافظون عليها ويفدونها بالارواح والمهج ودونكم قوانين سبتمبر والتى تعثر إزالتها فى عهده وكان سبباً فى ترحيب الشعب بإنقلاب الكيزان قبل ان يستبينوا الرؤيه !!.