الخرطوم: الركوبة
حذر الدكتور علي بلدو أستاذ الصحة النفسية بالجامعات السودانية من الأوضاع النفسية السيئة و تردي الروح المعنوية وحالة الإحباط التي تعيشها القوات النطامية المختلفة إلى جانب الاوضاع المعيشية الخانقة و ضعف المرتبات وضغط العمل وحالة الاستعداد المتكرر بانها ستقود جميعها الى إنفجار الأوضاع بصورة وشيكة.
وأشار بلدو في تصريح لـ(الراكوبة) لتصاعد خطاب التصعيد والكراهية وتفاقم حالة التخوين والتشكيك وروح الصدام مع القوات النطامية، ومحاولات الاستفزاز المتكررة والاحتكاك التي لاتزال تتعرض له بصورة يومية، مضيفا ان هذا الامر ناجم من الشعور الداخلي لدي المواطن بتحميل تلك القوات العديد من الجرائم وربطها بالنطام الَسابق وعدم القبول النفسي لها.
كما قال علي بلدو ان التقاعس عن اداء الواجب وتصاعد روح التذمر والتملَل والتساقط وسط القوة، الي جانب ردود الافعال غير المتوقعة والتي قد تصل حد الانقضاض علي السلطة واجهاض الثورة نفسها.
وشدد علي بلدو على ضرورة بناء الثقة وخلق جسور للتواصل وروح الفريق والعمل المشترك ومحاسبة كل المتجاوزين مدنيين كانوا أم عسكريين قبل إشتعال نيران الصدام و الانتقام المتبادل والتي قال ان اعمدة ادخنتها بدأت في التصاعد.
هو علي بلدو دا خبير نفسي بالله. دا زول مطرطش ساكت و عامل زي العجوز الخرفة.
This ia a man who wants to be famous
متخصص في الحديث عن ما يدعي بانها أمراض نفسية في المجتمع السوداني ولا ادري من أين له هذه الاستنتاجات هل نتيجة لدراسات علمية رصينة ام ماذا ؟؟؟؟
خليك في الكريمات واثار الدورة الشهرية يا دكتور
المرحلة الاخيرة من البل هي بل الشخصيات الهلامية والورقية التي ظهرت في عهد الانقاذ ، استعد
كثرة المدح والاطراء والتباهي أن الخرطوم أكثر مدينة آمنة جابت بلاوي لم تخطر على بالنا من قبل بل خلقت من المواطن متوجسا قلقا على نفسه وعرضه.
وزعوا الاراضى يا بلال دكتور في عينك تاكلوا حق الناس وعاملين فيها علم العدل قبل العلم والقلم ما بيزيل البلم وزعوا الأراضى على مستحقيها وبس تاني مافي حل للجيش الشعب عشان اذا قلعوا حقوا ومات يكون شهيد اذا باع تعرف الحقيقة