فيصل: لدينا وضع خطر والحظر غير مطبق
أرقام الإصابات مرعبة ومخيفة ومن الممكن ان تتضاعف
الخرطوم: الراكوبة
وصفت الحكومة الوضع الحالي بـ”الخطر” وفق زيادة الإصابات الأخيرة بفيروس كورونا.
وقال المتحدث بإسم الحكومة فيصل محمد صالح في تصريحات بثها تلفزيون السودان يوم الأربعاء, ان تقارير أوضاع الحظر بمعناه الشامل غير مطبقة, ولفت إلى ازدياد حركة الأشخاص في شهر رمضان.
وأكد فيصل, وجود حركة كبيرة في العاصمة وعودة بائعات الشاي للعمل وفتح محطات الوقود.
علاوة على ظهور عمليات تخزين وبيع للبنزين.
في حين ذكر ان الصورة غير مرضية وقد تضطر لإتخاذ إجراءات إضافية, وأضاف” رهاننا على وعي المواطن ولا يزال”.
وذكر فيصل, ان الحركة داخل الكباري منضبطة وفقا للإذونات, بيد أن هنالك حركة داخل المدن طوال اليوم خاصة في المساء.
ووصم في المقابل أرقام الإصابات بالمرعبة, وقال” الأرقام مرعبة ومخيفة والإصابات امتدت إلى 10 ولايات ومن الممكن ان تتضاعف”.
وأكد ان هناك مراجعات في أمر الوقود, بينما تظل الخدمة متوفرة للكودار الطبية والأمنية وشاحنات إيصال المواد الغذائية.
وقال فيصل ان ليس هنالك مشكلة في الخبز أو الغاز لكن ربما مشكلة في التوزيع أو تهريب.
فرحنا ايما فرح لى هبه الشعب الجسوره واسقاط كيزان السوء والفجور بعد ثلاثون عاما حسوما قضيناها في التغرب والابتعاد عن الوطن حتى نسلم بديننا وعرضنا من فساد الم وبلاء طم ولكن بعد النصر المؤزر سنم الامر قصار القامه عديمى المعرفه فاقدين الشجاعه فقيرين الخيال فشل يتبعه فشل وكسل يتبعه خوف اياد مرتعشه وإصرار على مواصله درب الفشل بلا هواده هذا الفيصل هو رمز ضياع الثوره وايقونه الإحباط لان الاعلام لو قام بدور ثورى في تصفيه جرذان الكيزان من اول يوم لكان اشفى غليل اعل السودان ولتبعه في ذلك كل مؤسسه ودائره ووزاره ولكنه فشل وجبن ولمصالح خفيه راح يتعلل بعدم الصلاحيه والنص القانوني قانون مين والناس نايمين اضرب الكيزان واوجعهم في الضرب وان احتجت قانون فالقانون قانون الثوره التي اقتلعت الشجره الملعونه بى كيزانه وقوانينه ورمت بهم في مذبله التاريخ انت وأسماء عبدالله وحمدوك والبدوى ومدنى ان يقوم الثوار بكنسكم اليوم واستبدالكم بمن هو قادر وشجاع وسريع في الحركه ويعمل خمسه وعشرين ساعه في اليوم فلن تؤتى الثوره اكلها ابدا ابدا تففف عليك وعلى تلاليشك يا عديم الفايده
يا حكومة السجم اتركونا من شغل الانقاذ الذي كانت ينتهج سياسة رزق اليوم باليوم لابد من حلول مؤسسية حلول جزرية حلول علمية يضبطها قانون جنائي وتنظيمي خلاص الشعب كره سياسة الحلول الفردية توزيع الغاز تكون الحكومة شركات قوية يضبطها قانون على ان تنشيء في كل حي مركز توزيع يشتمل على ثلثين اسطوانة غاز من عدد منازل الحي وان تراعى فيها مواصفات السلامة و يكون هنالك اسطول سيارات مخصص لنقل الغاز من المستودعات الى مراكز التوزيع . ويمكن للبنوك ان تستثمر في انشاء وتاسيس هذا النظام تحت قوانيين صارمه ورادعة . او التردي و افتعال الازمات
طيب نطبقة ليك نحن
اصلا انتو كحكومة ثورة فشلتوا تماما في ادارة دولاب الحياة للمواطنين ياسادة انتم فشلتم في توفير معينات الحياة للمواطنين داخل الاحياء لا عيش ولا بنزين ولا غاز ولا جازولين قاعدين ساي بدون اي فايدة فالحين بس تطلبوا من المواطنين يقعدوا في البيوت طيب يقعدوا في بيوتهم كيف مع الجوع ده الموت واحد كان بي كرونا أو بالجوع يا هو الموت انتو لو عندكم كرامة كان تستقيلوا كلكم لانو واضح انكم في الكذب واللف والدوران اسوأ من الكيزان