حذر الخبير الاقتصادي خالد التجاني من أن يؤدي تدهور الوضع الاقتصادي الى حدوث فوضى بالبلاد ورأى إن الوضع خطير ولايحتمل المراوغة وقطع بأن الموازنة تضع البلاد على كف عفريت لجهة أنها مبنية على توقعات دعم المجتمع الدولي بنسبة 53 % بجانب رفع الدعم وقال التيجاني في ندوة أمس نظمها موقع رياح نيوز بطيبة برس ( على الرغم من عدم وجود دول مانحة تقبل بمساعدة السودان في ظل استمرار اسمه في قائمة الدول الرعاية للارهاب الا ان الموازنة اعتمدت على الدعم الخارجي بنسبة 53 %، وأردف (البلد حاتقع وعلى أمريكا دعم حكومة الثورة برفع اسمه من قائمة الإرهاب وإذا امتنعت هذا يعني أنها تريد إدخال السودان في فوضى وكأنها تريد افشال الحكم المدني لإعطاء فرصة للحكم العسكري ) ودلل على ذلك بأن أمريكا تسببت في اجهاض مطالب هيكلة جهاز الأمن وأوقفت حله وأرجع ذلك لرغبتها في الإبقاء على القوات النظامية، وذكر التغيير الذي حدث أمريكا خلفه وهي جزء من المعادلة التي تمت لأنها تفضل التعامل مع الأجهزة النظامية .
وطالب التيجاني أمريكا بالإسراع فورا في شطب اسم السودان من قائمة الإرهاب ، وأضاف لا يمكن ان نطلب من رئيس الوزراء ان يقوم بمعالجة الاقتصاد وحده وإحدى يديه مكتفة واقترح التجاني بإنشاء حملة وطنية من أجل رفع العقوبات بمجهود شعبي باعتبار إن رفع العقوبات ليس شأنا حكوميا فقط و إذا لم تشعر أمريكا بان الشعب السوداني متضرر من العقوبات لن يتم رفعها وأكد عدم وجود مبررات لاستمرارها .
الجريدة
ماهي علاقة د كتور التيجاني بصورة السنوسي يا جماعه بطلوا خلط الاوراق.
اختشي يا دكتور يا كوز! كيف لأمريكا إيقاف حل جهاز الأمن السوداني؟ الواحد فيكم إذا ما بحترم بلده لماذا لا يحنرم نفسه؟! قل لنا كيف فعلت ذلك؟ طلَّعت قانون ولا أمر رئاسي من ترامب ولا شرط لرفع السودان من قائمة الارهاب؟ قال لأنها تفضل التعامل مع الأجهزة النظامية قال!
انت ما بتعرف سياسة امريكا يمكنها العمل مع الحكومات سرا علنا ويمكنها استخدام وسائل مختلفة للضغط على اى حكومة وكثيرا من الامور يمكن ان تتم تحت الطاولة والشخص المتابع يعلم اكثر من غيره
تحليل خاطئ 100%، أو أن الغرض منه دس السم في الدسم….
أولاً، إنك خبير إقتصادي، وليس سياسي ولا بتاع كلو……….
ثانياً، ألم تطلع علي شروط أمريكا الأخيرة، والتي جاهرت فيها أمريكا بموقفها من المكون العسكري في مجلس السيادة، والذي كانت تُنادي به كشرط، داخل الغرف المغلقة مع المسؤولين منذ تكوين المجلس السيادي….الكل، إلا أنت، لعلي دراية بعدم رضا أمريكا عن وجودهم في السلطة….وطبعاً، لهم أسبابهم في ذلك…….
ثالثاً، إن فرضيتك تتناقض مع حقيقة طردهم للأحوص المعرص، المجرم من بلادهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حّلِّل من جديد، أو خليك إقتصادي وبس.
ده حتى الاقتتصاد منه براءة متسلل على علم الاقتتتتتتصاد ومناور فى دروب السياسه