تمرد الأمن يؤكد ان العساكر عموماً هم أكبر مهدد لأمن البلاد

يجب أن يقال نفس الكلام على الحركات المتمردة، كما يجب كذلك أن تحسم الحركات المتمردة، أو في المقابل ما دمنا نفاوض المتمردين عشرات السنين، فعلينا كذلك أن نفاوض متمردي جهاز الأمن، وإلا فالحسم لجميع من يعمل على التخريب والتدمير وفقاً للقانون فهو الواجب الذي يجب أن يتبع، والبديل سيكون ظهور متمردين كل يوم وفي كل مكان، حسم التمرد بجميع أشكاله وألوانه، ولا يتم التفاوض إلا مع مكونات المعارضة السياسية فقط أما حملة السلاح فلا سبيل للتفاوض معهم إلا بعض وضع السلاح والإستسلام، الحسم الحسم العاجل للجميع.

دائما بنققول لن ينهض الوطن الا بحل كل المؤسسة العسكرية الوالغة في الفساد والافساد، ولا تشارك باي شي في الدخل القومي،
يستمتع فسدتها بمرتبات ضخمة وامتيازات لا يتحصل عليها من يدفعها لهم…!!!
يجب حلها كاملة والإستفادة من ميزانيتها في الصحة والتعليم، ومن منتسبيها في الزراعة إن كان فيهم فائدة…!!!
وتهيكل اجهزة الشرطة لامن الوطن.

الكلام دا كلو، يقودنا إلي أكبر جناية، إقترفها الكيزان الخونة في حق الوطن، وهي التدمير الممنهج لأعَّز ما يملك الإنسان – الأخلللللللللللاق،حيث أن كل ما عداها، يُمكن تعويضه، ولو بعد حين، لكن قدسية الوطن، فلا يُمكن شراؤها، حتي إن تم إسترداد كل المليارات الدولارية المنهوبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إن كل من لا يُقِيمون وزناً للوطن العزيز، ورفعته وعزته، يجب ألا يعيشوا علي ترابه، ولا حتي يُدفنوا، إن هم ماتوا أو أُعدِموا، تحت ثراه………….

لكم أن تتخيلوا، مآلات الوطن ومصير أعضاء المجلس السيادي وأعضاء حكومة الثورة، إن تمكن هؤلاء الخونة من إنجاح مخطط الغدر هذا !!!!!!!!!

لقد عبَّرت عن رائي في حينها، ومعي الكثيرون، عندما تم تعيين دمبلاب ليحل محل المجرم المعرص الأحوص الهارب في رئاسة الجهاز، كون من المستحيل أن يكون رئيس الجهاز مُجرماً مُطارداً، ويكون نائبه، سنين عدداً، من الأطهار، وإستغربتُ قائلاً “مالكم كيف تُهيكِلون”!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إن علي بني كوز، وأزلامهم، وإعلامهم، أن يفيقوا من سباتهم، وأن يُوقفوا أضغاث أحلامهم وأوهامهم، ليدركوا أن ما بعد 14 يناير 2020, لم ولن يكون كما قبله، علي الإطلاق….

اللّهم تقبَل كل شهدائنا في عليين، وعاش السودان، للأبد بدون كيزان.

#المشنقة_بس.
#الثورة_محروسة_ومستمرة.

اولا لك كل الود
كلمه عسكرى يقصد بها فرد او ضابط القوات المسلحه……ولو تعقلون جهاز الامن ليس جزء من القوات المسلحه ولا الشرطه……….والعساكر هم امان الثوره ……القوه الضاربه فى الجهاز والدعم السريع ليس لها علاقه بقوات الشعب المسلحه السودانيه…..وفعلا المؤسسه او المنظومه العسكريه تعرضت للتمكين مثلها مثل اى مؤسسه اخرى….ولكن الحركه الاسلاميه اوجدت قوه ضاربه اخرى لتستبدلها بالقوات المسلحه مثل العمليات بجهاز الامن او الدعم السريع……واكثر افراد مؤسسه تضررو من الانقاذ هم المؤسسه العسكريه …وكان التمكين فى جزء بسيط منها ……حيث اصبح الفرد فى القوات المسلحه باسمها ومعناها يتزوقون الامرين من شظف العيش بالرغم من وجود المؤسسه العسكريه الاقتصاديه ولكن ادارتها واستخدام اموالها كان لغير منسوبى القوات المسلحه الاصليين…
كفى ظلما لقواتكم المسلحه
وارجو ان يتم حلحله جهاز الامن لانه منظومه متكامله نعتبر اكبر مهدد لامن البلاد والعباد
والله من وراء القصد

أقرأ كثيرا من التعليقات الفطير واجدني مستغربا ان يكون كاتب بقامة ابوالجعافر يكتب مثل هكذا عنوان ويكتب مثل هذه كلمات تصب فقط في الفتنة وتفتح المجال واسعا لإفشال الثورة “بعمى بصيرة غريب”…

لولا القوات المسلحة بجيشها وضباطها من البرهان وانت نازل.. كان حكومة حمدوك العاجبنا ده انتهت خلال 20 دقيقة, ولو فاكرين انو المخلوع كان عندو مانع يضرب المتظاهرين بالطيران عديل تكونوا نسيتو العملو في دارفور…. كل ده نجينا منو بعد فضل الله بقيادة القوات المسلحة… ويستمر موكب العبط والسخف والجهالة ويردد انو ماعندنا جيش وانو المجلس العسكري يسقط وانو مابعرف العسكر هم الخطر زي ما قال حبيبنا “ابوالجعافر” والله لولا النظام الفارضنوا العساكر لتخش بلدنا في حرب أهلية لا يعلم مداها إلا الله… اوعوا ياناس اوعووووووا….
نعم هناك اخطاء..زنعم هناك جلطات الكمال لله… لكن والله البلا الانتو ح تكونوا سبب فيهو مااا بتقدرو عليهو ولا بتقدر عليهو بلدنا…. إحترموا شريك الثورة القوي المتمثل في القوات المسلحة وضباطها كبار وصغار.. لأنو والله الكيزان عاملين حساب ديل ماعاملين حسابكم انتو بي حمدوك زاتو.. والله يضبحونا زي الضان.. ووالله ما حايشهم عننا ومخوفهم إلا الناس الانتو كلو يوم بتسيئوا ليهم ديل وتنبزوهم بدل تختوا يدكم في يدهم….
وتقول فيكم واااحد قادر يسيطر على عربية واحدة متمردة خليك من كتيبة ولا جيوش ظل …
أوعوووووو ياناس هوووووي اعقلوا ماابتندموا