
التحيه والتقدير والاحترام للكاتب عبد الرحمن الراشد الذى كلما قرات اسمه شعرت بالامتنان لهذا الرجل القامه الذى وقف معنا فى اصعب اللحظات فى بداية الانقاذ بداية التسعينات والانقاذ تشطح وتنطح واغلقت جميع المنابر فى وجه الكتاب المعارضين كانت الشرق الاوسط هى الوحيده التى وقفت معنا وقفه لن ننساها ماحيينا وفتحت صفحاتها للمعارضين السودانيين فكانت المتنفس الوحيد ولابد ان نذكر دور عثمان ميرغنى الذى كان له دوره المقدر والمرحوم محمد الحسن احمد وفى ذلك الزمان كان للصحافه التقليديه دورها الكبير وأكرر التحيه الاستاذ عبد الرحمن الراشد وعثمان ميرغنى ولكل من وقف ضد الظلم
محمد الحسن محمد عثمان
بس كدا.. كان ترسله ليهم في واتس اب وتريحنا.. تپا للمتسلقين أينما حلو… استحي على وجهك ياخي نحن في شنو وانت في شنو..
التحية بتاعت الساعة كم؟؟؟؟؟!!!!!!
متي كتب هذا المطبلاتي سطراً وأحداً عن السودان؟؟؟؟؟!!!!!!!
ألا تري أنه يسعي فقط لدس السم في الدسم، والإصطياد في الماء العكر، والخبث والجُبن؟؟؟؟؟!!!!!
ما عندك شغلة.