تعطيل خط الأنابيب لخنق الحياة في السودان جريمة ترقي الي الخيانة العظمي :
مايزال النظام المباد في حربه المستدامة ضد الشعب السوداني، وهي الحرب التى لم تنته بسقوط نظامه ورمي رئيسه في السجن . مايزال يعلنها شعواء لتصل الي قوت الناس من الخبز اليومي ، ثم اغلاق خط الأنابيب ليوقف دوران عجلة الحياة في السودان ، حتي تصاب بالشلل، يقصد واهما إسقاط حكومة الثورة ! فلن يسقط حكومة الثورة ولن يدخل قلوب الشعب السوداني التي خرج منها الي الأبد ثانية!
هذا غباء ما بعده غباء. نظام ظل يرتكب من الجرائم والموبقات خلال ثلاثين عاما من حكمه المديد ، ما تقف اللغة عاجزة عن وصفها ،ظل يتباكي ويلطم الخدود ويلعن ابو الثورة ومن قام بها ، عندما تأكد له انه خرج من ساحة الحياة العامة في السودان بعد ان تدفقت فضائحه عبر القنوات الفضائية وكشفت المحاكم وهي في بداياتها كيف انهم كانوا لصوصا حتي ان رئيسهم المخلوع كان يستقبل اموال الرشى بالعملة الصعبة مشحونة في طائرات خاصة تاتي اليه من الاصدقاء لتهبط مباشرة في غرفة نومه وتفرغ شحنتها بعيدا عن حزائن المال العام في كل من وزارة المالية او البنك المركزي!
فقد توقع الناس انهم سيندمون ويستغفرون ويطلبوب من الله والشعب المغفرة والصفح والتوبة !
ولكن هاهم عادوا اشد ضروارة واقوي باسا في عداءهم للشعب السوداني ومحاولة هلاكه ! اي هلاك غير هذا الذي تفعله (مافيا الدقيق ) وهي من لحم النظام وشحمه!
ماذا يعني تعذيب الشعب السوداني والرمي به لقمة سائغة في فم المشقة والمعناة بل التهلكة ، إن لم يكن في ما فعله العاملون في شركة النيل الكبري للبترول من تجميد البترول داخل خط الانابيب بفعل فاعل وما الفاعل إلا كوادر الحزب المباد من العاملين في هذه الشركة الذين إمتنعوا عن تسخين خط الانابيب في السخانات ، ليكون في مستوي درجة الحرارة حتي لا يتجمد كما تجمد الآن علي مسافة طولها اكثر من 77 كيلومترا!
إذا كان فلول النظام المباد يعتقدون انه بمثل هذه الجرائم التى ترقي الي الخيانة العظمي سيعودون ثانية الي سدة السلطة فانهم مازالوا مسكونون بنفس الغباء الذي لازمهم علي مدي ثلاثين عاما والسلطة كانت لهم ،لم يفعلوا بها غير القتل والإبادة والتدمير والسرقة والنهب وإرضاء لنذواتهم في كنز المال والتمرغ في ملذات السلطة غير الشرعية والمال الحرام!
علي السيد الوزير المختص ان يجري تحقيقا فوريا ليكشف للراي العام من هم المجرمون الذين إرتكبوا هذا الجرم الفادح والشنيع حتي ينالوا ما يستحقون من عقاب.
ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات البلد او كل خائن يحاول توقيف دولاب الحياة اليومية في السودان .
جعفر عبد المطلب
حكاية القاء اللوم على الكيزان دي بقت ما جايبة حقها، والخبز والدقيق برضو!!
والدولار ابو ١٠٠
لما الدولار عمل ٥٥ في اخر عهد الكيزان طلع تجمع المهنيين وهدد بالتصعيد ان لم يتم رفع الحد الأدنى للأجور الى ٨ الف، الان عمل ١٠٠ وسكت التجمع لا اسكت الله لهم حسا
كل الشأن الاقتصادي تديره حكومة قحت افشل حكومة في التاريخ.
ووزير النفط قاعد يعمل في شنو؟ المفروض يستقيل وقبليها يقيل اي زول عندو علاقة بموضوع انغلاق الانابيب دي لو كان عمل مقصود. ولكن من الواضح إنو نتيجة سياسات خاطئة وسؤ ادارة وهو فاشل لانو فصل للتصالح العام اكفأ المهندسين ومدراء الوحدات وجاب شللو بتاعين قحت من الفاقد الكانوا في الغرب عاطلين وبتسولوا عشان كدة ماقادر يعمل شى وساكت لا اسكت الله له حسا.
اقتباس: (علي السيد الوزير المختص ان يجري تحقيقا فوريا ليكشف للراي العام من هم المجرمون الذين إرتكبوا هذا الجرم الفادح والشنيع حتي ينالوا ما يستحقون من عقاب.)
ي جعفر العقوبه التي ينالها هؤلاء المجرمين لا ترقي للجرم وذلك يشجعهم لارتكاب المزيد. الثوره لحد الليله متهاونه مع هؤلاء اللصوص فوادهم ذلك اجراما.
انها سياسة الهبوط الناعم والمصالحه التاريخيه التي تتبعها قحت وحمدوك وحكومته.
الكيزان سيستمر عبثهم خراب وتدمير وتبديد لثروات البلاد وخلق الفوضي العارمة بعلم ومساعدة حزب الامه والجبهة الثوريه وقادة المؤتمر السوداني وبعض اعضاء حكومة حمدوك الكل يسعي لافشال الحكومه الانتقاليه واجهاض ثوره ديسمبر المجيده التي لم يعترف بها امام البوخه او الجبهة الثوريه وما دعوة امام البوخه لانتخابات مبكرة الا محاولة جاده لوأد الثوره وعودة الكبزان لحكم البلاد مرة اخري.
لا خبار لحمدوك سوي ان يقف مع الثورة ولجان المقاومه واسراع خطي تفكيك دولة التمكين وتكوين محاكم العداله الميدانية لمحاكمة الكيزان وكل من يتلاعب بقوت الشعب واصدار الاحكام السريعه الرادعه الباطشه التي يكون حدها الادني السجن المؤبد مع الاعمال الشاقه.
اذا عجز حمدوك عن ذلك فليترجل ويفسح المجال للثوار لتنفيذ مطالب الثوره.
المثل العامي لا يفل الحديد إلا الحديد يجب تنفيذه وضرب الكيزان وكل من يتعاون معهم بيد من حديد وتعليق المشانق في الميداين العامه وبعدها سيري الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون.
لماذا لم يعلن عن اجراء تحقيقات حتى الان , فمن البديهي في هذه الاحوال ان الادارة المسؤولة عن نقل البترول مطالبة باصدار تقرير عن الوضع و اذا كان التقرير غير مرض او فيه شكوك من الوزارة يتم فتح تحقيق.
ده اوجب الواجبات
الاعدام شنقا حتي الموت لاي مخرب او مفسد او مهرب
مع الانتباه وازاحه هولاء المجرمين من حياة الناس والبلد قدر الامكان
لم تسقط بعد
الغريب في الامر تأكدون ان هذا العمل قامة به الكيزانة وهذا يعني ان لكم ادلة ولماذا لاتقدمونهم للمحاكمة اذا عرفتم انهم من النظام السابق
على أي حال نحن لازم نعرف والكل يعرف إن الجماعة الذين على رأس الأمور لايفقهون شيئا والمناصب ترضيات بدون خبرة .. تعال ياقحتي انت عاوز وين ؟ انا عاوز المكان الفلاني … خلاص روح شيل الكوز وخليك مكانو وما تنسى تاخد معاك قرار فصل الكوز….
طيب أنت ما تعين القحتي المصفر مع الكوز لحدي ما يعرف أسرار الشغل تمام والأمور تمشى بعدين شيلو … لكن تجو تتباكو بعد خراب سوبا …وبعدين 77 كيلومتر طول التجمد ودي حلها الظاهر إلا صيف شهر خمسة …والناس تسوي شنو …. ولكن يظهر أتنو برضو ما عارفين البتسووهو شنو … طيب والعمل يارب تولى من يصلح الحال وتبعد منا مخرب الحال
اصحي يا بريش… المكون العسكري وراء كل الأزمات الاقتصادية الحالية لأن بيده الثروة من ذهب الدعم السريع الى كل الشركات المصادرة من الكيزان ..حمدوك لا يملك اى سلطة.. وترقبوا استيلاء المكون العسكري على السلطة فى غضون شهور
والله انت الوحيد الفاهم يا المتوهم المجلس طمعان في الحكم
اللجنة الامنية
شغاله شنو ؟؟؟
قالوا لن يحلوا جهاز الامن ؟؟؟
طيب شغالين شنو ؟؟؟