أخبار السودان
“حمدوك” يفاجئ أحد الثوار بحضور مراسم عرسه

الخرطوم: الراكوبة
تفاجأ العريس “ﻣﻨﺘﺼﺮ ﻓﻴﺼﻞ ﺑﺸﻴﺮ” عندما دخل إلى “صيوان” اقامه لضيوفه رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك باعتبار ان منتصر لم يكن يتوقع ان يشرف مسئول في قامة رئيس الوزراء لمناسبة عقد قرانه.
وكان منتصر الذي اكمل مراسم عقد قرانه اليوم “الجمعة” أحد الشباب الذين شاركوا بقوة في ثورة ديسمبر وكان احد الذين مكثوا لفترة في معتقلات النظائم البائد، بع تم اعتقاله في عهد النظام المخلوع.
وتداول ناشطون بكثافة صورة العريس منتصر رفلقة “حمدوك” مشيدين بالخطوة الغير متوقعة لرئيس الوزراء بينما اشاد عدد من الحضور بمبادرة “حمدوك” بالمشاركة في مراسم عرس منتصر
شكرا حمدوك
مبروك منتصر وبيت مال وعيال
دائما رائع،كما روعة الثورة والثوار
# شكرا حمدوك 🇸🇩
انتو بشه دا ماكان من علرس لسماية حايم ساكت ولا حقت حمدوك عندها معني. اتمني ان تعو هذه عادات السودان التي لا يفرق فيها بين مدير ولا رئيس ولا رجل اعمال هذا هي طبيعه السودان في الافراح والاحزان ماتقعودا تمرضونا بحركات شايفنها عن الغرب رئيس الوزاء راكب عجلة ورئيس الوزرا راكب المواصلات. فكرو وابنو البلد والبلاد تبني بالعمل والاجتهاد
امشي يا معرص
كلامو صاح ياخ شوفو حال البلد بقى زي جنازة البحر ما قادرين يصلحو حال المعيشة \
ياخ كان احسن يزور المزاعين بمشروع الجزيرة يعرف مشاكلم
او يزور المعدنيين البهربو الدهب ويعرف الاسباب و يحلها ليهم
او يمشي يشوف حال المستشفيات و المدارس و المواصلات
خلونا من الكلام الفاضي البسوي فيهو دا – هو وشلة العجزة و المسنيين في مجلس السيادة
غايتو الله يكون في عونك يا سودان لا دي عقلية اولادك
مع الاسف اخي جون عينك مابتشوف حال البلد التي يذل فيها مواطنيها في السفارات خارج البلد او كطلابنا في الصين او مواطني الداخل الذين يعانيون في لقمة العيش والقهر من السلطة الحاكمه من الكيزان سابقا او الحكومة الحالية الذين لايهمهم المواطن والوطن في شي اتمني ان كنت فعلا مواطن سوداني لفهمت معني المعاناة اما انك من المستفيدين من الحكومات كما كان للكيزان مطبلين فات اليوم مطبلين من نوع اخر
مشيدين بالخطوة غير المتوقعة.
الزيارة عندها رمزيتها العريس
احد ثوار ثورتنا العظيمة حقو نفهم الزيارة في
الإطار ده..
وشكراً حمدوك
شكرا حمدوك
حمدوك الخديعة الكبري التي استطاع اتباع الفكر الماركسي متسلقي السلطة ان يخدعوا به الشعب الطيب فشل في معالجة اسوء ازمة اقتصادية يعيشها الشعب السوداني بل لم يقف عند هذا الحد وتعداه في خنق الشعب من خلال اقراره تعويضات للامريكان بسياساته الرعناء فهو فاشل في كل شي عاجز عن تقديم اي حلول اقتصادية تعالج الازمة الحالية بل كل خطوة يخطوها تفاقم الوضع الاقتصادي كان ولا زال علي الشعب السوداني ان يعول علي الله ثم سواعد ابناءه بدلا من حمدوك تبا حمدوك تبا حمدوك تبا حمدوك
انت حمدوك خليت ليهو. شنو غير حطام وطن واثار زراعة طاف عليها ساري الليل لم يترك الا الفضلات؟؟؟
مع الاسف اخي جون عينك مابتشوف حال البلد التي يذل فيها مواطنيها في السفارات خارج البلد او كطلابنا في الصين او مواطني الداخل الذين يعانيون في لقمة العيش والقهر من السلطة الحاكمه من الكيزان سابقا او الحكومة الحالية الذين لايهمهم المواطن والوطن في شي اتمني ان كنت فعلا مواطن سوداني لفهمت معني المعاناة اما انك من المستفيدين من الحكومات كما كان للكيزان مطبلين فات اليوم مطبلين من نوع اخر
المهندس فيصل بشير والد العريس واحد من شلة “المزرعة” أو جماعة مكتب الزراعى السابق “صلاح عوض” وهم جماعة حمدوك ومنظمة الديمقراطية ..
مع إحترامى للثائر بالتأكيد لكن موقف حمدوك هذا لايمثل مجاملة للثوار دا مجاملة للشلة.