البرهان يوجه بتمكين الادارة الاهلية من ممارسة صلاحيات قانونية

هم بخافو بسط و هيبة القانون مالو؟

جاهل الله لاكسبو
الشخص القاتل ده يفترض يمشي لاهاي
اجرم من الصنعوا ده….
ده خمار

عفوا سيدي الريس الادارة الاهلية اسم نبيل لغرض غير نبيل يعرف ذلك كل سوداني اصيل متابع مسيرة هذه الادارة منذ النشاءة وقد اجمع الناس ان هذه الادارة ليست صالحة لادارة السودان الحديث وكان المرحوم جعفر علي بخيت قد اعد حولها سفرا ادي بها الي الحل وفي عهد المرحوم نميري ولما كانت للادارة الاهلية دور حميد يرتكز علي معرفتها بالقبايل خاصة الرحل كلف بهذه المهام ما عرف في ذاك الزمان ضباط الادارة السيارة يتبعون مسير القبايل الرعوية لجمع الضرائب ولكن المستفيدون من وجودها عملوا علي هزيمة مشروع جعفر بخيت مع حظاثته وجدواه فعادت اسواء مما كانت عليه سابقا واصبحت مطية الانظمة القمية تمارس ما تعرفه اصالة ممذ ان انشاءها الاستعمار بيد ان الدور صار تدجين الشعوب السودانية لصالح الانظمة الوطنية القمعية وهذا ليس له مكان في ثورة ديسمبر وهو عكس شعاراتها ويجب علي الاجهزة التشريعية والقضاييية رفض دور موازي لها السودان الجديد لن تحكمه القبايل ونظم الحكم الحديث لاتقبل الازدواجية لدينا حكم محلي وقوانين ودستور وننشد حكم ديقراطي الجميع غيه سواسية ويكفي تجربة الانقاذ والادارات الاهلية التي تجمع للتصفيق والتهريج السياسي عذرا السيد الريس هذا مسار غير موفق العدول عنه ارشد وانبل

لو سألت أيهما احدي نفعا للسودان لقاء البرهان نتنياهو ام لقاء البرهان الادارة الأهلية لقلت لقاء نتنياهو خيرا من ذلكم جميعا لان أي فرد في الإدارة الأهلية اوان العهد البائد كان نسخة من نتنياهو الكثير منهم تامر في القتل وهجر وصادر واستولي اطروا الجاهلية والحمية للقبلية كانوا أداة السلطان التي استطاع عبرها أن يفعل كل منكر .. بل هي من امضى الادوات التي حارب بها البشير تاسيس ديمقراطية الا ديمقراطية الحزب الواحد الدبمقراطية المشتراة التي لم تستطع الغالبية المغلوبة على أمرها من السودانيين كلما وضع صندوق للانتخابات خلال السنوات الماضية واليوم اذا أردنا أن نؤسس لديمقراطية ونحن نلمع الادارة الأهلية من جديد فعلى التغيير الديمقراطي السلام..