أخبار مختارة

اسرة صاحب مقال العنصرية بـ(الانتباهة) تعتذر للشعب وللصحيفة ولوزيرة الشباب

الخرطوم:الراكوبة

تقدمت اسرة عمدة عموم نهر عطبرة حاج علي صالح جيب الله باعتذار عميق للشعب السوداني ولصحيفة (الانتباهة) ولوزيرة الشباب والرياضة والي مجالس إدارات الفرق النسائية و لاعبات ومنسوبات كره القدم النسائية السودانيةه علي وجه الخصوص عن الخطأ الشنيع الذي وقع فيه عميد الاسرة العمدة بذكره عبارات غير لائقة وعنصرية في عمود موسوم باسم (ترحال) نشر يوم الجمعة الماضية في صحيفة (الانتباهة) .

وذكرت الاسرة في بيان تلقته (الراكوبة) اليوم ان ثقافة الاعتذار لاتعي امرا سهلا وليست هي دليل ضعف او فشل ،واكدت انه تتشرف بالاعتذار الشديد عما ورد في المقال من تعدي لفظي علي منشط كرة القدم النسائية.

وجزمت الاسرة ان ما ورد في المقال قد ساءها جملة وتفصيلا .وقالت الاسرة ان الكاتب لم يتعمد الانتقاص ولكنه رافض لفكرة كرة القدم النسوية الشي الذي جعله يخطئ في التعبير.

واشارت الاسرة الي ان عميدها عاصر كل الحقب القديمة المشبعة بالعنصرية والنوادر الساخرة فكانت ثقافتهم غير وجيلهم القديم الرافض للتطور الطبيعي للحياة .

‫24 تعليقات

  1. ما هذا الهراء وهل استشار الكاتب اسرته حتى تعتذر الاسرة الكريمة نيابة عنه؟؟ يمكن للأسرة الاعتذار اذا كان مكتب كان نيابة عنها او باسمها ولكن ذاك كاتب قبيح وقمئ لم يرتق لمسئولية الكاتب ولا يملك لا الحس أو الضمير الصحفي فكان بالأحرى ألا تتحمل اسرته الكريمة خطله وخطيئته التي لا تغتفر. رأى الاسرة محترم ولا يملك أحد غير احترام هذه الاسرة وهو ضمنيا تتبرأ مما سوقية الكاتب، ولا يجب أن يكون هذا الاعتذار حائط صد لعقوبة يستحقها سواء على المستوى الشخصي أو المؤسسة الصحفية التي لم تراع أصول المهنة ولم تلتزم احترام القارئ.

  2. بلو اعتذاركم واشربوهو يا عنصريين يا عديمين التربية عمدتكم قاصر وجاهل فكيف بكم انتم ؟ خفتوا عليهو من السجن بس .كابتن الفريق امضي قدما في دعواك ضد هذا العمدة المعتوه

  3. و ما دخل الاسرة في امر المقال و بالتالي الاعتزار … كاتب المقال اليس بالغ راشد لا وصايا عليه … دا كلام غريب و له دلالات اخطر من ما ورد في المقال ….!!

  4. أفو يا العمدة
    تنط من كلامك؟
    خفت من البل ولا شنو؟
    ما شفت الحصل على عبد الحى؟
    أول مرة أشوف لى عمدة يجقلب
    عمد آخر زمن
    قال عمدة قال

  5. برافو العمدة كلامك في محله وصيح 200% وهم تركوا الموضوع الاساسي وتحدثوا عن العنصرية وهي موجووودة اصلا في خدم جعليين وخدم شوايقة وخدم دناقلة لليوم

    1. كيف تستعبدون الناس وأمهاتهم ولدتهم أحراراً، وأنت مازلت تقدح في العنصرية يا عديم التربية والأخلاق،،، أتقي الله يا فاجر، العمدة جاهل وإنت أجهل ولاتدرون بأنكم جاهلون تباً لكم،،، وقاحة وبذاءة

    2. والله يا علي انت راجل ناقص فكر ودين الله خلق الانسان حر تجي انت تحدد انساب الناس يا اخي اتقي الله اولا ولا تنسي ان الناس سواسية في كل شئ وكلامك يدل علي انك انسان جاهل يجهل حتى معني الانسانية السامية الله خلق بني آدم وكرمه تجي انت تحدد الانساب لا انت ولا امثالك يقدروا. يزرعوا الفتنه في السودان تاني خلاص عهدكم ولي بغير رجعة انتوا اللي جبتوا الجهوية والقبلية والعنصرية في السودان الله لا كسبكم

    3. يا الفنجري اتقي الله
      كلكم لآدم وخلقتم من تراب فمن الخادم ومن السيد ؟؟
      ادلف الي جزيرة العرب وقول انك سيد … ستجد ما لايسرك
      دعوها فانها منتنة

  6. هذا النوع من الجرائم لا يتضمن حق خاص حتى يتنازل اصحابه مقابل اعتذار من اسرته , هى جريمة عنصرية تمس كامل المجتمع السودانى وهى جريمة حساسة ومهددة للسلم الاجتماعى وتمس كل السودانيين .. لابد من المضى قدمأ فى الدعوة ضد هذا الاخرق الجاهل المسمى نفسه عمدة وايضأ تحميل جريدة الانتباهة جزء من المسؤلية باعتبارها الجهة التى سمحت بنشر هذه الترهات من رجل غمى جاهل لا يعى ما يقول , لابد من استصدار قرار بالادانة من المحكمة وتوقيع العقوبة على هذا الرجل

  7. المشكلة لا تتعلق برأيه في كرة القدم النسائية، فهذا أمر عام هناك من يؤيده وهناك من يقف ضده، وليس بالضرورة ان يتفق الجميع عليه، ومن ناحية أخرى فثقافة الإعتذار جيدة، لكن الإعتذار يجب ان يأتي من الكاتب نفسه، والإعتذار يجب أن يأتي من الصحيفة التي يكتب فيها، بل على الصحيفة ان تقطع شوطا اضافيا بإيقافه عن الكتابة. فالكاتب قد وجه طعنة قوية للنسيج الاجتماعي المهلهل اصلاً، احيانا تحس بأن بعض الناس لا يزالوا يعيشون في القرن التاسع عشر.

    1. اعتذار الأسرة يعبر عنه في الثقافة السودانية بمقولة دق الإضيني واعتزرلو. اساء احد السعوديين لواحد سوداني ذات يوم ودعاه يا عبد واستفحل الأمر فجاء واالده واعمامه واعتذروا للمواطن السوداني وقبلوا رأسهم وطلب السماح رسميا ومعهم مصور بكاميرا فيديو ولم يأتوا بابنهم للاعتذار وهذا ينطبق عليه المثل اعلاه. هذه الاسرة إذ تعتذر عن ما بدر من العمدة تحاول ان تجد له عذرا بانتمائه لجيل خارج العصر إن كان الأمر كذلك لماذا لا يعزل كعمدة وينصب واحد بدلا عنه. على كل هذا الرجل يكتب في الصحف من أيام مايو ولم أقرأ له شيئا مفيدا في يوم من الأيام. الموضوع ليس العبارات العنصرية فحسب وإنما الابتذال في اعتراضه على الرياضة النسائية يمكن ان يكن لك في الأمر ولا مانع في ذلك لكن اللفظ الفسل واللغة الساقطة يمكن تجنبها.

  8. بلاش عمدة وكلام فاضي لو عمدة عمده لنفسه .
    كيف نصب عمدة ينظر لخلق الله بهذه العنصرية وقلت الحياة.

  9. عنصرية السود……..انيون غريب @
    عنصرية السود……..انيين غريبة@
    ايهما صح ؟ و لماذا يا عرب السودان !!

  10. احد عمد السودان القديم. يجب ان يحاكم علي هذه الخطيئة ومعه هيئة تحرير صحيفة العنصرية التي يجب ان تسمي الغفله في زمن الانتباهة.

  11. سبق وأن قلت أن هذا خطأ جسيم ولكن العمدة على صالح جيب الله تجاوز التسعين من عمره والغريب أنه ما زال يكتب وهو ” مرفوع عنه القلم ” وكذلك ” الأحكام القضائية ” ولذلك لجأت الأسرة الكريمة للاعتذار نيابة عنه وهذا يكفي .. فماذا يفعلون سوى الاعتذار .. لكن الخطأ في الحقيقة من اصحيفة ورئاسة التحرير التي لم تتحر الدقة في مراجعة ما تنشر .. ويجب معاقبة الصحيفة لأنها مسؤولة عما يكتب كتابها.

    1. مافي اي مشكله غرامه ماليه تخليهو يرجع 40 سنه للخلف يدفعها هو واسرته الكريمه كي لا تتكرر وقيل من أمن العقوبه اساء الادب

  12. الكاتب أخطأ بل أجرم ويجب أن يحاسب ويجب أن يتحمل نتيجة تعديه العنصري واعتذار أسرته تستحق عليه الاحترام لكن يجب ألا يكون سببا لمنع محاسبته.. لكن السؤال إذا الكاتب جاهل كيف سمحت هيئة تحرير الصحيفة بتمرير هذا الهراء والعنصرية.. يجب ان تضاعف العقوبة على الصحيفة

  13. العمدة أخذته العزة بالإثم، وهو غير مستعد للاعتذار عما بدر منه على ما يبدو.
    الأسرة قررت الاعتذار نيابة عن عمدتها حتى لا يقع تحت طائلة القانون.
    واصلوا في الدعوة ودعوه يرقد شهران أو ثلاث بالسجن.
    ساعتها سيعرف أن الله واحد وأن النفس واحدة.
    بلا عمدة بلا شرتاي.

  14. رجل طاعن في السن وعنصري وهذا دليل علي سوء المنبت وقلة الدين / صحيفة الانتباهة هذا خطها منذ عهد العنصري الخال الرئاسي

  15. النساء اللائي يمارسن كرة القدم ام فكوا يمارسن الغناء وسط الرجال كاسيات عاريات
    تسموهن شنو بنات قبائل أحرار ام شئ ثانى

  16. بغير عنصرية الأسلوب ركيك. لو كنت أديبا ما احتجت التجريح والوقوع في الوحل.

  17. يجب ان يعتذر كاتب المقال لا اسرته. الصحيفة التي نشرت المقال عليها الاعتذار لكنها الانتباهة! و كل اناء بما فيه ينضح.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..